الغيره من الحاجات اللي مش مسموح فيها بالنقاش.
يعني مينفعش تناقش حد ف غيرته إطلاقا، فلما تلاقي حد غيران عليك متقعدش تبحث عن مبررات خايبه زي:
والله دي زميلتى، والله دا زي أخويا "
الكلام دا بيقفل اللى قدامك أكتر، الغيره
سببها الحب الزايد والموضوع مش بإدينا خالص،
مفيش حد ف الدنيا بيغير عشان ينكد،
متلازمة الحب "الغيره "
مفيش حب نقي الا مصطحب معاه غيره لكن اللي بيحبك لحاجه معينه او بيحب حاجه معينه بياخدها منك مش هتشوف منه غيره .
يعني مينفعش تناقش حد ف غيرته إطلاقا، فلما تلاقي حد غيران عليك متقعدش تبحث عن مبررات خايبه زي:
والله دي زميلتى، والله دا زي أخويا "
الكلام دا بيقفل اللى قدامك أكتر، الغيره
سببها الحب الزايد والموضوع مش بإدينا خالص،
مفيش حد ف الدنيا بيغير عشان ينكد،
متلازمة الحب "الغيره "
مفيش حب نقي الا مصطحب معاه غيره لكن اللي بيحبك لحاجه معينه او بيحب حاجه معينه بياخدها منك مش هتشوف منه غيره .
زي ما بتتأسف للناس لما تغلط معاهم وتخاف على زعلهم، حاول تتأسف لنفسك و تصالحها على الدنيا و تخاف على زعلك و بطّل تيجي عليها لصالح الناس .. متغلطش فى حد و متسمحش لحد يغلط فيك؛ راضي نفسك الأول و بعد كده شوف غيرك .. اشتري خاطرك ودوّر على راحة قلبك وعقلك قبل الجميع، بلاش تضغط روحك لأي مخلوق عشان أنت اللى " بتشيل لوحدك فى الآخر "، حاليًا ممكن من كل ألف تلاقي واحد مهتم يجبر بخاطرك وممكن الواحد دا يكون أنت، فـ بلاش تخذل نفسك و تيجي عليها كفاية.
وَما المَرءُ إِلّا كَالشِهابِ وَضَوئِهِ
يَحورُ رَماداً بَعدَ إِذ هُوَ ساطِعُ .
يَحورُ رَماداً بَعدَ إِذ هُوَ ساطِعُ .
هَنيئاً لَكَ العيدُ اَّلذي أَنتَ عيدُهُ
وَعيدُ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا .
وَعيدُ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا .
القلوب دايمًا بتحس، مهما اللي قدامك اتلوّن وعمل نفسه حبيب وصديق وأكتر حد بيحب الخير ليك.. قلبك هيكشفه، قلبك هيقرى كُل اللي جواه، سواء كان حُب أو كُره، طيبة وقلب أبيض ولا حقد وغيرة، تقدر تضحك على أي حد إلا القلوب.. القلوب دايمًا بينها مراسيل، واللي ما بيخرجش من قلبكو مُستحيل يدخّل قلبنا.