الِي مايبچي بعيَونه يبچيَ بگلبة .

تِعبان بس ياهوَ يدري بتعبّي ، بس أَنا وگلبي .

تريد تبِچي؟
أبچي لأچن نصَي صَوتك
تريد تِصرخ ؟
إصَرخ ولِم الطِوايف
ياهوَ يمك؟
ياهوَ راح يشيل حِزنك ؟
أقِتنع بِـ القاسمِة اللّٰه
" مُحَد لحِزنك حَزين "

مشِيت وكل كتَر منِي انهَدم بالحسَره والونَه .

أدعو عليكَ بأن
تُصابَ بَدائي
وتَمُوتَ شوقاً
ميتةٌ الاحياءِ
وتسِير بينَ العاشِقينَ
مُعذُباً
ظمأنَ مِثلي
دُونَ رشفةِ مَاءِ.

لا تناسبني الوسطية بين الانتظار والمضيّ؛ لذلك لا أندفع لصفحٍ مبكر، ولا أسرع بتجاوزٍ فوري، ولا أسابق لنسيانٍ عاجل .

حَتى مَلامْح التعِبّ عَّلى وجهَها جّمِال .

أحياناً نحتاج إلى لحظة هدوء
إلى هُدنة مع الحياة
إلى صمتٍ يكتم ضجيج الروح
إلى وسادة سلام تسند أحلامنا المتعبة
إلى نغمة هادئه تغمرنا بالسكينه !

‏نقطة لكل ما يؤذيك ، الفَواصل مُتعبة .

عندي بلوك بعقلي من اسويهَ ،
لو تمر گدامي بـ تريلة ، هم ما اشوفك
هذا البلوك اقوى من بلوك الـ Applications .

كمية "اللامبالاة" الي عَندي تجاوزت حدودها ! .