اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مجلة "ذي إيكونوميست": تعتبر مليشيا الحوثيين عمال الإغاثة وعمال المنظمات الدولية جواسيس فيما تعتبر الطعام أداة للتجسس

#مجلة "ذي إيكونوميست": تسببت مليشيا الحوثيين في خلق ما تسميه الأمم المتحدة "أسوأ أزمة إنسانية في العالم"

#مجلة "ذي إيكونوميست": احتجزت مليشيات الحوثي على مدار الحرب العشرات من عمال الإغاثة وموظفي المنظمات الإنسانية

#مجلة "ذي إيكونوميست": رغم أن حوالى نصف السكان يعتمدون على المساعدات الغذائية وبدلاً من إيصالها إلى المحتاجين يستولي الحوثيون عليها للتربح منها ودعم مجهودهم الحربي

#مجلة "ذي إيكونوميست": رغم أن برنامج الأغذية العالمي يستورد ما يكفي من الغذاء لحوالى 12 مليون شخص بيد أن القيادات الحوثية هي من تحدد المستفيدين ومن يحصل عليها
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
#مجلة "ذي اراب ويكلي": الوجود المتنامي لتركيا في #اليمن وخاصة في المنطقة الجنوبية يثير قلقاً متزايداً لدى #مصر سيما أن تلك المنطقة مرتبطة بأمن البحر #الأحمر وقناة #السويس

#مجلة "ذي اراب ويكلي": #تركيا لعبت دوراً سياسياً أكبر في جنوب #اليمن من خلال الفرع المحلي #للإخوان المسلمين وذلك عبر المؤسسات الخيرية #التركية

#مجلة "ذي اراب ويكلي": قام مسؤولون و #وزراء منتمون إلى حزب #الإصلاح برحلات متواترة إلى #أنقرة للضغط على المسؤولين التركيين لممارسة نشاط أكثر في #اليمن

#مجلة "ذي اراب ويكلي": نائب وزير الداخلية #التركي إسماعيل كاتاكلي زار #عدن في منتصف شهر #يناير الماضي وأجرى محادثات مع #حكومة_معين

#مجلة "ذي اراب ويكلي": جهود #أنقرة لزيادة وجودها بالقرب من مضيق باب المندب هو جزء من حملة أكبر لتعزيز نفوذها في المدخل الجنوبي للبحر الأحمر
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مجلة_أمريكية تشخص حرب الحوثيين: معركة طائفية لتدمير هوية اليمن

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت مجلة (انسايد ارابيا) الامريكية للدراسات التحليلية، إن الحوثيين يكثفون حملتهم الأيديولوجية والطائفية والعنصرية من أجل إحياء الإمامة التي طوى صفحتها اليمنيون، حتى لو كان ذلك على حساب افقار الشعب الذي عانى ويلاتهم.
وقالت المجلة، في تقرير موسع كثف الحوثيون حملتهم القاسية ضد الحريات التعليمية والمجتمعية في اليمن، حتى انهم غيروا المناهج الدراسية لتمجيد الإمام الهادي يحيى، رأس الإمامة في البلاد، والتي حكمت شمال اليمن من عام 897 حتى عام 1962، موضحا أن ذلك يأتي ضمن أهداف أوسع للحوثيين لفرض منهجهم الطائفي العنصري المتشدد، من أجل إحياء عهد الإمامة التي عفى عليها الزمن ودفنها اليمنيون.
وجاءت هذه التغييرات في أعقاب إجراءات صارمة أخرى فرضت على المدنيين اليمنيين. حيث أصدر الحوثيون في يونيو قانون ضرائب "سيادي" يمنح 20٪ من دخل وعائدات اليمنيين لعشيرة بني هاشم، التي يزعم الحوثيون كذبا انهم ينتمون إليها.

وأوضح التقرير أن مليشيا الحوثي سعت منذ سنوات إلى تغيير نسيج المجتمع اليمني بتحويله إلى المذهب الطائفي المتشدد الذي تتبناه. وقال إن الحوثيين يعتقدون بشكل (قطعي) أنه لا يجوز لأحد أن يحكم سواهم.
وتابع: "أنشأ الحوثيون سجنا مفتوحا لمنتقدي نظامهم وعنصريتهم، ونفذوا أساليب تعذيب وحشية ضد معارضيهم. في حين أن المناطق التي تحت سيطرتهم تشبه المجمعات العسكرية في حربهم ضد الحكومة اليمنية والقوات السعودية. كما وظفت المليشيا معظم الجنود الأطفال في الحرب، وتسترت على أعداد كبيرة من حالات الإصابة بفيروس كورونا، لضمان استمرار قدراتها على التجنيد.

وفي حين أن هناك تركيزا أكبر على هذه الانتهاكات –تقول المجلة الأمريكية- غالبا ما يتم التغاضي عن تلاعب الحوثيين بأيديولوجيتهم الطائفية للسيطرة على المجتمع، على الرغم من أن ذلك يؤدي إلى المزيد من انتهاكات حقوق الإنسان، وهذا جزء أساسي من رغباتهم في تشكيل نظام صارم يتمتع فيه قادة الحوثيين بالسلطة المطلقة.
ويسعى الحوثيون إلى تكرار الإمامة مع بعض التعديلات اليوم، مقتبسة من التجربة الإيرانية، ليبقى اليمن جمهورية، لكن جمهورية إسلامية مثل إيران، يكون عبد الملك الحوثي هو مرشدها العام وحاكمها الحقيقي.

وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن الرئيس السابق علي عبد الله صالح قد حذر في وقت سابق ولاحق من أن الحوثيين سعوا للإطاحة بالحكومة اليمنية لإحياء عهد الإمامة. كما لاحظ العديد من اليمنيين الانجراف الجزئي للحوثيين نحو المذهب الشيعي "الإثني عشري" الإيراني، حيث أقامت طهران علاقات معهم.
ووسع الحوثيون بعد الربيع العربي الكثير من سيطرتهم على اليمن، واستولوا على العاصمة صنعاء واجتياح اليمن من سبتمبر 2014.

فرض أيديولوجيتهم بالقوة
ونقلت مجلة (انسايد أربابيا) الامريكية عن سكان في مناطق سيطرت الحوثيين، أن المليشيا أسست مدارس ومؤسسات جديدة في صعدة لنشر أيديولوجيتهم بين الطلاب الشباب والمجتمع بشكل عام طوال فترة توسعهم، مع تعزيز الفكر الإيديولوجي الإيراني..

ونوهت إلى أن الحوثيين يستخدمون الآن القنوات التلفزيونية والإذاعية وجميع أشكال الإعلام، بينما يتحكمون بالمدارس والمساجد والمناسبات الاجتماعية، وحتى استبدال مدراء المدارس والكليات والجامعات ورؤسائها بمؤيديهم، كل ذلك لفرض أيديولوجيتهم العنصرية في المناطق القابعة تحت سيطرتهم.
وجاء في التقرير: "في معقل الحوثيين في صعدة، أدخلت المليشيا في فبراير 2020 في المدارس مقاطع فيديو يومية لمحاضرات يلقيها حسين الحوثي شقيق الزعيم عبد الملك الحوثي. وبحسب بعض أولياء أمور الطلاب، فإن الحوثيين استخدموا هذه المحاضرات "كمحاولة لتحويل الأطفال إلى أتباع، وزجهم في معاركهم العبثية وفقا لتوجيهات زعيم الحوثيين لإشباع رغباته في السيطرة على اليمنيين وحكمهم".

وذكر أن استخدام المدارس كمحاور للتجنيد يعود إلى حروب صعدة، حيث أرسل الحوثيون عشرات الآلاف من الشباب إلى المعسكرات الصيفية والبرامج الاجتماعية أو التعليمية لتلقينهم عقيدة الانخراط في المعارك. وفي الآونة الأخيرة، قاموا بتمجيد حلفائهم في هذه البرامج، ولا سيما إيران، مما يشير إلى تحول الحوثيين نحو طهران.
وحذر من ان الحوثيين يريدون أيضا جعل الجيل القادم جاهلا وغير متعلم، ليسهل السيطرة عليه، كما فرضوا ضرائب باهظة على المدارس الخاصة، مما جعل التعليم الأفضل أصعب.

معركة من أجل الهوية اليمنية
وقالت المجلة الأمريكية، إن الحوثيين يعملون على تدمير التقاليد الثقافية والهوية اليمنية، خصوصا التي تتعارض مع أيديولوجيتهم.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#مجلة_بريطانية: حرب اليمن تدور في حلقة مُفرغة لا نهاية لها

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قالت مجلة The Economist البريطانية “أن الحرب في اليمن تدور في حلقة مُفرغة لا نهاية لها، مضيفة أن الفظائع تتلوها فظائع، فالحكومة مدعومة من قبل التحالف بقيادة السعودية الذي يقصف المدنيين، فيما “انصارالله” يقومون بتجنيد الأطفال وإطلاق القذائف بشكل عشوائي على المدن”.
وأوضحت المجلة، “أن الجهود المبذولة لتحقيق السلام لا تزال تراوح مكانها، حيث لم تؤدي عملية تبادل 1081 سجيناً، التي تم الاتفاق عليها في نهاية سبتمبر، إلا إلى ظهور آمال ضئيلة، كما تم ترتيب صفقة تبادل مماثلة، شملت 15000 محتجز، في 2018 لكن لم يتم تنفيذها بالكامل. وهكذا، فحلقة الصراع مستمرة بلا اختراق”.

ولفتت “أن الاقتصاد ينهار، ووباء كوفيد -19 ينتشر دون رادع، اضافة الى ناقلة صدئة قبالة الساحل الغربي محملة بما يقرب من 1.1 مليون برميل من النفط، مما قد يتسبب في كارثة بيئية”.

وبخصوص ناقلة النفط صافر، المهجورة في عرض البحر الأحمر، ذكرت مجلة «The Economist» بأن “انصارالله” منعوا أي أعمال صيانة لها.

ووفقا للمجلة فإن “السفينة تعتبر في تصور “أنصارالله”، عقبة مفيدة أمام أي هجوم بقيادة السعودية على الحديدة، التي تحتوي الميناء القريب الذي يتعامل مع معظم واردات اليمن”.

وتابعت: “مثل هذا التفكير قصير النظر، من قبل كل من “أنصارالله” وخصومهم سيحيل الحرب كارثة إنسانية مستعصية”، حتى بعيدًا عن الخطوط الأمامية، تبدو الحياة بائسة، إذ ينتشر نقص الوقود على نطاق واسع في شمال اليمن، كلا الجانبين مذنب في تفاقمها.

وذكرت أن “آخر شريان الحياة المتبقي في البلاد هو التحويلات، التي بلغ مجموعها 3.8 مليار دولار العام الماضي، حوالي ثلاثة أخماس ذلك يأتي من مليوني يمني يعملون في المملكة العربية السعودية، لكن أعدادهم تضاءلت مع سعي الحكومة السعودية لطرد المهاجرين لتحرير الوظائف للمواطنين (سعودة الوظائف)، ولذا فقد انخفضت التحويلات بنسبة تتراوح بين 70 و80٪ هذا العام”.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#مجلة” نيوز ويك” #الأمريكية: لا يوجد سبب لضرورة استمرار الحرب في اليمن.. وما كان ينبغي أن تبدأ أصلًا..

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
نشرت مجلة” نيوز ويك” الأمريكية تقريرًا لمحلل السياسة الخارجية توم أوكونور تحدث فيه عن ما أسماه بالتسهيلات المبكرة التي قدمها الرئيس الأمريكي جو بايدن لإيجاد حل دبلوماسي يُنهي الحرب على اليمن.
وقال التقرير الذي نُشر الجمعة الماضية إنه في حين تم قمع الجهود لوقف الدعم الأمريكي المقدم للتحالف السعودي في عهد الرئيس السابق ترامب، فإن إدارة بايدن بعد أسابيع قليلة من توليه المنصب قامت بإيقاف المساعدات الهجومية للجهود الحربية التي تقودها السعودية في اليمن، وتعليق مبيعات الأسلحة.

وبحسب جيرالد فيرستين ، سفير الولايات المتحدة السابق في اليمن “تعتقد إدارة بايدن أن أي جهد ناجح لإنهاء الحرب في اليمن والعودة إلى العملية السياسية هناك يمكن أن يسهم بشكل مباشر في الحد بشكل عام من التوترات في المنطقة “.
وتابع التقرير: كما كان متوقعًا ، عبرت الأطراف ذات الشأن في اليمن عن ردود أفعال معاكسة لسياسات بايدن في اليمن، فــ (حكومة هادي) سعت إلى الحصول على مساعدة أمريكية قوية لحليفتها وداعمها الأساسي ، المملكة العربية السعودية، فيما قال المتحدث باسم أنصار الله محمد عبد السلام للمجلة “الموقف الحقيقي فيما يتعلق باليمن هو وقف الحرب ورفع الحصار”، وأضاف “هذا سيعالج كل الآثار الإنسانية والعسكرية السلبية ويسمح للعملية السياسية اليمنية بالبدء”.

ونوه التقرير إلى أن عددًا من المنظمات الإنسانية والأمم المتحدة يتفقون على أن إنهاء الحرب على وجه السرعة هو السبيل الوحيد للتخفيف من معاناة ملايين اليمنيين وتحقيق الاستقرار في دولة تعاني أيضًا من الفقر والمرض والمجاعة.

غريفيث في إيران
وقال محلل السياسة الخارجية أن تواجد المبعوث الأممي الخاص باليمن في طهران الأسبوع الماضي، ناقش الحاجة الملحة لإحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار ، وفتح مطار صنعاء وتخفيف القيود على موانئ الحديدة” ، ورحب المسؤول الأممي “بالتعبير عن دعم إيران لجهود الأمم المتحدة في إنهاء الحرب على اليمن.

وردا على سؤال حول تقارير إعلامية تشير إلى أن مبعوث الأمم المتحدة ربما يكون قد حمل رسالة من الإدارة الأمريكية الجديدة ، رفض متحدث باسمها التعليق على محتويات الاجتماع؛ لكن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده رفض بشدة هذه الفكرة.

حيث قال زاده في مؤتمر صحفي الأربعاء الماضي في طهران إن “زيارة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لليمن ليس لها علاقة بالمواقف الأخيرة للإدارة الأمريكية الجديدة ، ولم يحمل أي رسالة من واشنطن إلى طهران”.

في غضون ذلك ، سلط مساعد ظريف الخاص للشؤون السياسية علي أصغر خاجي ، الذي حضر الاجتماع مع غريفيث ، “الضوء على الوضع البائس للشعب اليمني الصامد والظروف الصعبة للغاية المفروضة عليهم بسبب الحرب والحصار الاقتصادي القاسي ، ودعا إلى مزيد من التدخل من جانب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لوقف الحرب ورفع الحصار غير الإنساني “، بحسب بيان لوزارة الخارجية الإيرانية.

المؤرخة بويا عليماغام في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا انضمت إلى الدعوات العالمية بشأن اليمن حيث قالت إن على واشنطن الضغط على الرياض وأبو ظبي لوقف الحرب ، بغض النظر عن وتيرة تعاملات خطة العمل المشتركة الشاملة.

وقال عليغام لمجلة نيوزويك: “لم تسفر الحرب السعودية-الإماراتية عن أي نتائج سياسية ، وبدلاً من ذلك عززت أسوأ أزمة إنسانية في العالم في أفقر دولة في المنطقة”. “في هذا السياق ، ببساطة لا يوجد سبب لضرورة استمرار الحرب. كل مؤشر يشير إلى أنه ما كان ينبغي أن تبدأ في المقام الأول ، وينبغي أن تنتهي منذ فترة طويلة على الأقل.”
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#مجلة_بريطانية: أميركا تؤسس دولاً فاسدة مصيرها الانهيار

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة ”ذي إيكونوميست“ البريطانية، إن الولايات المتحدة لا تزال مستمرة في دعم الأنظمة العميلة الفاسدة وآخرها في أفغانستان، معتبرة أن ظهور الفشل في أفغانستان يؤكد بأنها لم تتعلم من دروس فيتنام.

وأضافت المجلة البريطانية في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، الاثنين، ”فور إعلان الولايات المتحدة أنها لن تنقذ الدولة العميلة التابعة لها، فقد تطورت الأمور سريعاً.. فبينما سيطر الأعداء (حركة طالبان المتطرفة) على الإقليم تلو الآخر، خلع الجنود الحكوميون زيهم الرسمي، وهربوا من مواقعهم“.

وانتقدت المجلة البريطانية الجيش الوهمي بأفغانستان وفساد قياداته العسكرية.

وأوضحت أنه ”على الورق، فإن الجيش الأفغاني كان يملك مئات الآلاف من المقاتلين المسلحين جيداً، ولكن في الواقع فإن القليل من القادة أصحاب الولاء كان يتعين عليهم شراء الأسلحة من ضباط الإمداد بطرق ملتوية، ويدفعون لهم أموالاً مقابل الحصول على الدعم المدفعي“.

وتابعت ”قاتلت القوات الخاصة جيداً، ولكن القوات النظامية لم يكن لديها قادة أكْفاء على الصعيد السياسي، لم يحصل الجنود على أجورهم، بينما كان المسؤولون يسرقون الميزانيات العسكرية".

وبينت ”ذي إيكونوميست“ "ان المواطنين تمسكوا بولائهم للعائلات والقبائل، وليس للحكومة الفاسدة، التي عملت على الإضرار بهم وليس مساعدتهم“.

وأردفت ”حدث هذا السيناريو في جنوب فيتنام عام 1975، وتكرر مرة أخرى الأسبوع الماضي في أفغانستان".

وعدت أوجه التشابه بين الانهيار في فيتنام وأفغانستان بأنها مدهشة، وتتجاوز الإخفاقات الاستخبارية والخطابات الكاذبة والحلفاء الذين تم التخلي عنهم.

ومضت قائلة: "وفي نهاية المطاف سقطت كلتا الدولتين بسبب الفساد العميق، وهو مرض قديم تتعرض له مشاريع بناء الدولة الأمريكية“.

وأشارت إلى أن الفساد يُعرف عادة على أنه استغلال الوظيفة العامة للحصول على مكاسب خاصة، وتعتبر الرشوة هي المثال الأبسط على الفساد.

ونقلت المجلة البريطانية عن أحمد شاه كاتاوازاي، الدبلوماسي الأفغاني السابق قوله، ”من شهادة الميلاد إلى شهادة الوفاة، وخلال الحياة بشكل عام، فإنه يتعين عليك دفع رشوة بطريقة أو بأخرى“.

وذكرت المجلة أن ”كاتاوازاي“ تعرض للإقالة من منصبه، بعد كتابة مقال أدان خلاله الفساد الحكومي.

واستطردت ”هذا الفساد يخلق شبكات المحسوبية، التي تهدد سلامة الدولة.. ويصبح الهدف الرئيس للمسؤولين ليس تنفيذ المهام التي كُلفوا بها من جانب مؤسساتهم، ولكن نهب الإيرادات لتوزيعها على عائلاتهم وأصدقائهم"..

وأفادت أنه "حتى قبل الغزو الأمريكي، كانت أفغانستان تُدار بواسطة شبكات المحسوبية التي يقودها أمراء الحرب الإقليميون“.

وقالت ذي إيكونوميست ”بدلاً من أن تقوم الولايات المتحدة بتفكيك هذه الشبكات، فقد عززتها من خلال دفع أموال لأمراء الحرب في محاولة للحفاظ على السلام.. سرعان ما ازداد غضب الأفغان من فساد الحكومة وأصبحوا أكثر ترحيباً بطالبان“.

ورأت أن إنفاق الكثير من الأموال في الدول الفقيرة يؤدي إلى الفساد، مبينة أنه في كل من جنوب فيتنام وأفغانستان، تسبب التدفق الهائل للدولارات الأمريكية في زيادة التضخم؛ ما أدى إلى تراجع شديد في رواتب موظفي القطاع العام.

وزادت بالقول، ”تتمحور إحدى توصيات خبراء مكافحة الفساد على ضرورة أن تكون المساعدات في دول مثل أفغانستان محددة بشدة، وأن تركز على الإنجازات بدلاً من حجم المنح".

وختمت المجلة البريطانية تقريرها قائلة "تعتبر الولايات المتحدة من بين أغنى دول العالم وأكثرها مثالية، وفي وقت لاحق يمكن أن تتدخل لإنقاذ دولة أخرى تعاني بشدة، ولكن إذا لم تتعلم أن الدولارات لا يمكنها بناء حكومة حقيقية، فقد ينتهي بها المطاف إلى تشكيل حكومة أخرى ملوثة بالفساد والخداع“.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مجلة "أوريون 21" #الفرنسية - القوات السعودية والإمارتية تنتهكا القانون الدولي الإنساني في محافظة المهرة اليمنية، حيث تقوم بخطف وتعذيب مواطنين من أبناء المحافظة

#مجلة "أوريون 21" #الفرنسية - محافظة المهرة اليمنية كانت في سلام قبل وصول السعوديين، ولكن جاءت السعودية بالجنود والمعدات العسكرية، وبدأوا باحتلال الموانئ والمعابر الحدودية بين عُمان والمهرة

#مجلة "أوريون 21" الفرنسية - السعودية أقامت خمس قواعد عسكرية في محافظة المهرة اليمنية

مجلة "أوريون 21" #الفرنسية - يريد السعوديون أن يحكموا وأن يسرقوا الأرضي اليمنية، وأن يبنوا خط أنابيب النفط نحو بحر العرب في محافظة المهرة

#مجلة "أوريون 21" الفرنسية - القوات القبلية في المهرة قامت سابقا بصد فريق من المهندسين السعوديين "لمشروع أنابيب النفط" وكان يُفترض أن ينطلقوا في إنجاز طريق في منطقة الخرخير الصحراوية الحدودية

#فرانسوا_فريزون_روش الباحث بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي - مشروع أنابيب النفط السعودي في المهرة يجعل السعوديين يتجنبون نقل نفطهم عبر مضيق هرمز أو انطلاقا من مضيق باب المندب في البحر الأحمر
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#مجلة: سقطرى تفقد تدريجياً حالة السلام بسبب انقلاب الانتقالي الممول إماراتياً

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة أوريان21 إن حالة السلام التي كانت تميز أرخبيل سقطرى، تضمحل يوما بعد آخر، بسبب الانقسام الذي ولّدته الحركة الانفصالية المدعومة من الإمارات، في إشارة إلى مليشيا الانتقالي الجنوبي.

ونشرت المجلة، مقالاً للكاتب الصحفي المتخصص بالبلدان المطلة على الخليج، كانتان مولر، قال فيه، إن المراهقين باتوا يحملون السلاح، واستفادوا في انقلابهم من السلاح الذي نقلته السفن إلى الأرخبيل، ليضع الانتقالي بذلك حداً لحالة السلام التي تعيشها المحافظة.

وأضاف الكاتب أن الإمارات ساندت الانتقالي رغم تصريحاتها المساندة ليمن مستقر وموحد، وأعادت بذلك علاقة قديمة مع سقطرى التي لم تكن محط اهتمام من السلطات الرسمية في اليمن.
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#مجلة_أمريكية: السعودية فشلت في تحويل اليمن إلى بلد ضعيف عسكريًا واقتصاديًا

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة ” فورين أفايزر” الأمريكية اليوم الأربعاء، أن الحرب على اليمن تسببت بمقتل ربع مليون شخص وأضرار اقتصادية بمليارات الدولارات؛ ليصفها الخبراء بأسوأ أزمة إنسانية في العالم.

وتابعت: أدى الحصار الذي تقوده السعودية إلى تعرض أكثر من نصف سكان اليمن لخطر المجاعة والأمراض المعدية على نطاق واسع، حيث تسعى السعودية عبر تاريخ طويل إلى السيطرة على الاقتصاد والمؤسسات السياسية اليمنية وإخضاعها لأكثر من ثلاثة عقود، كما أن الرياض بدأت مؤخرًا في إنهاء تأشيرات العمل لعشرات الآلاف من العمال المهاجرين اليمنيين ، مما أجبرهم على العودة إلى بلد تمزقه الحرب وسط أزمة إنسانية مستمرة.

وأوضحت المجلة في تقرير لها أن قرار السعودية بطرد العمال اليمنيين هو جزء من نمط طويل، فمنذ إنشاء الدولة السعودية الحديثة خلال ثلاثينيات القرن الماضي ، خشي الملوك المتعاقبون التهديد الذي قد يشكله اليمن الموحد والمزدهر والديمقراطي على حكمهم ، خاصة بعد توحيد شمال وجنوب اليمن في عام 1990.

ولفتت ” فورين افايزر” إلى أن القرار الذي تقوده السعودية باستبعاد اليمن من مجلس التعاون الخليجي الغني بالنفط، أدى إلى تعميق الانهيار الاقتصادي لليمن.

وشددت المجلة على ضرورة أن توقف السعودية توغلها العسكري في اليمن، وأن تساعد في الدعم السياسي والاقتصادي، حيث فشلت الرياض في عرقلة التنمية اليمنية، ونجحت في شن حرب عسكرية مكلفة، لذا وبحسب كاتب التقرير آشر أوركابي فإنه من الأفضل للمملكة دمج اليمن في الاقتصاد الإقليمي وخلق مسارات قانونية لمواطنيها للعمل في المملكة العربية السعودية مرة أخرى.
مخاوف أنظمة العائلات الاستبدادي.

وتابعت المجلة بالقول أن مخاوف السعوديين بعد الوحدة اليمنية وصلت ذروتها، في منطقة تحكمها الأنظمة الاستبدادية والعائلات، فسعت السعودية إلى إضعاف الدولة اليمنية الوليدة من خلال إعاقتها اقتصاديًا.

وأشار التقرير إلى أن السياسة الاقتصادية الجديدة للسعودية، تسببت في ترحيل ما يقرب من 400 ألف يمني، فيما كانت تحويلات قرابة مليوني يمني مغترب تصل إلى 2.3 مليار دولار سنويًا، ما يمثل 61% من إجمالي تحويلات اليمن المرسلة من الخارج، بالنسبة لبلد يبلغ إجمالي الناتج المحلي السنوي فيه 20 مليار دولار ، تلعب هذه الأموال دورًا كبيرًا ، وخسارة هذا التدفق النقدي ستكون مدمرة لبلد يعيش بالفعل في حالة انهيار اقتصادي وسياسي.
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
لتدارك أسوأ سيناريو يتنظر اليمن والسعودية.. #مجلة_أمريكية: لابد أن تسارع الرياض بقوة في تسليح اليمنيين بمأرب

http://telegram.me/watYm
حذرت مجلة أمريكية، من أن نهاية الحرب في اليمن بانتصار وكيل طهران سيخلق مجموعة جديدة من المشاكل أبرزها تحول البلاد إلى "أفغانستان أخرى"، لافتته بأن الحوثيون الذين أثبتوا تمردهم باستمرار ويلعبون للحصول على الوقت بينما يحرزون تقدمًا بطيئًا ولكنه ثابتًا في ساحة المعركة.

وقالت مجلة «Foreign Policy» - في تقرير لها ـ لا يزال من الممكن أن تتحد حكومة هادي مع الفصائل اليمنية المعارضة للحوثيين لشن هجوم مضاد، على أن يبدأ السعوديون بقوة في تسليح اليمنيين في مأرب لمنحهم فرصة للفوز، وإلا ستنعكس المغانم بشكل كبير.

وفي فبراير تم تعيين "تيم ليندركنج" الدبلوماسي الأمريكي المخضرم - أحد أفضل وألمع الأيدي في الشرق الأوسط بوزارة الخارجية - بإمساك القشة القصيرة وتم تعيينه مبعوثًا خاصًا لإدارة بايدن إلى اليمن، وفقا للتقرير.

منذ ذلك الحين، لم يتم إيكاله فقط المهمة التي لا يُحسد عليها، والمتمثلة في التوسط في إنهاء الحرب المستمرة منذ سبع سنوات بين المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران وحكومة الرئيس هادي المدعومة من السعودية، بل كان مسؤولاً أيضًا عن احتواء أسوأ أزمة إنسانية على وجه الأرض، للأسف، في كلا الأمرين، لا تسير الأمور على ما يرام.

ليندركينغ ليس هو المسؤول، إذ تعتمد الدبلوماسية الناجحة على النفوذ الفعال الذي تفتقر إليه واشنطن، ومن المؤكد أن الولايات المتحدة تستطيع الضغط على السعودية، لكن الرياض هذه الأيام لا تحتاج إلى أي إقناع لكي ترغب في إنهاء الحرب.

في السنوات الأخيرة، انخرط السعوديون فيما كان، بكل المقاييس، محادثات حسنة النية حول مستقبل اليمن، بما في ذلك مع العدو اللدود إيران، وفي الواقع ليس لدى الحوثيين حافز كبير للجلوس على طاولة المفاوضات عندما تكون حكومة هادي وقوات حلفائها المحليين منقسمة وغير مسلحة بشكل كافٍ، وكثيراً ما تقاتل بعضها البعض، في سلسلة من الظروف التي لم يتمكن السعوديون من تصحيحها.

ووفق تقرير المجلة الأمريكية "فإن ميل الحوثيين نحو الحل العسكري بدلاً من حل تفاوضي يؤتي ثماره، بعد عامين من حملتهم العسكرية في مأرب، وإذا ما حققوا انتصارا فسيكون بالتأكيد باهظ الثمن - فقد ورد أن الحوثيين فقدوا آلاف الجنود، والعديد منهم أطفال، في هذا الجهد - لكنه سيمثل نقطة تحول".

وتابع "وإذا هزموا الجيش الوطني اليمني المدعوم من السعودية في أحد معاقله الرئيسية الأخيرة في الشمال وسيطروا على مركز الطاقة في اليمن، سيكون الحوثيون قد انتصروا في الحرب".

بالنسبة للرياض وواشنطن والشعب اليمني، فإن هذا يمثل أسوأ سيناريو، فحتى لو انتهت الحرب، سيظل الوضع الإنساني حرجًا، حيث لا يزال ثلثا سكان اليمن البالغ عددهم 30 مليونًا يواجهون المجاعة ويعتمدون على برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة للحصول على القوت اليومي.

وفي الوقت نفسه، سيسيطر وكلاء إيران على دولة عربية أخرى، وستظل المملكة العربية السعودية عرضة لهجمات الصواريخ والطائرات بدون طيار من جارتها الجنوبية، وفق ما ذكرت مجلة "فورين بولسي" الأمريكية.

ويعد اليمن مشكلة أخرى من الجحيم لإدارة بايدن، فكما هو الحال مع أفغانستان، من المرجح أن تواجه الحكومة الأمريكية قريبًا تحدي دولة فاشلة أخرى تقودها منظمة إسلامية متشددة بأوهام الألفية، حتى لو كان الحوثيون شيعة اسميًا.

والعواقب المحتملة كبيرة، ليست فقط إمكانية أن يستمر الحوثيون في استهداف حلفاء الولايات المتحدة في الخليج عسكريًا، ولكن إذا خسر التحالف السعودي المتأرجح مدينة الحديدة اليمنية وبقية ساحل البحر الأحمر، يمكن للحوثيين أيضًا تعطيل أكثر من 6 ملايين بسهولة من براميل النفط والمنتجات البترولية التي تمر يوميًا عبر أحد الممرات الرئيسية في العالم، وهو مضيق باب المندب.

بالإضافة إلى ذلك، رفض الحوثيون السماح بإصلاح أو التخلص من ناقلة النفط اليمنية القديمة ذات الهيكل الواحد والتي كانت راسية كمخزن نفط عائم على بعد خمسة أميال من الساحل، وهي كارثة بيئية تنتظر حدوثها، وإذا غرقت السفينة البالغة من العمر 45 عامًا، فقد يتسرب مليون برميل من النفط إلى البحر الأحمر، مما يقيد الوصول إلى الموانئ، ويؤثر على محطات تحلية المياه وإمدادات المياه العذبة لما يصل إلى 10 ملايين شخص، ويقطع الصيد، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

في السراء والضراء، تنعدم احتمالات أن تحاول إدارة بايدن إحباط انتصار كامل للحوثيين، إما من خلال العمل مع السعوديين لتسليح وتنظيم حكومة هادي وحلفائها المحليين بشكل أفضل أو عن طريق إصدار أمر للجيش الأمريكي بالتدخل المباشر.
#مجلة_امريكية: الحرب السعودية على اليمن بدأت منذ عقود ولا تزال مستمرة

http://telegram.me/watYm
اعتبرت، مجلة “فورين أفيرز” الامريكية ان الحرب التي قادتها السعودية، ضد اليمن، ليست بالجديدة.

واوضحت، المجلة الصادرة، عن مجلس العلاقات الخارجية بالولايات المتحدة، ان اليمن يشهد استهدافاً سعودياً متواصلاً، لاقتصاده منذ ثلاثة عقود.

وقالت “فورين افيرز” ان الصراع الذي بدأ في العام 2015 ليس سوى الحلقة الأحدث في تاريخٍ طويل من المحاولات السعودية للسيطرة على الاقتصاد اليمني والمؤسسة السياسية.

ووفقاً، لتقريرٍ مطولٍ نشرته المجلة الامريكية فإن الحملة الاقتصادية التي شنتها المملكة لأكثر من 3 عقود ضد اليمن استهدفت قمع جارتها الجنوبية في محاولة لمنعها من الظهور كمنافس إقليمي لها في المنطقة.

ويرى محللون سياسيون أن ملوك السعودية منذ انشاءها في ثلاثينات القرن الماضي كانوا يخشون من التهديد الذي قد يشكله يمن موحد ومزدهر وديمقراطي على حكمهم.

واشارت المجلة الامريكية، الى ان المملكة استخدمت في سبيل تحقيق تلك الغايات، الكثير من السياسات، كإثارة الانقسامات الداخلية، والعمل على إضعاف الاقتصاد، وتعميق الانهيار الاقتصادي، وتغذية الاضطرابات السياسية في الداخل اليمني.

وعلى الرغم من السياسات السعودية التدميرية التي لم تتوقف لعقود إلّا ان الرياض لم تنجح في عرقلة التنمية اليمنية بشكل كامل وهو ما يفسر لجوء المملكة للخيار العسكري المباشر في اليمن.

ووصلت مخاوف السعوديين من النموذج اليمني إلى ذروتها مع قيام الوحدة اليمنية في العام 1990؛ لذا سعى السعوديون إلى إضعاف الدولة اليمنية الوليدة من خلال إعاقتها اقتصاديًا حسب المجلة .
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#مجلة_فرنسية : الحوثيين يغيرون قيادات ميدانية ويسندون مهمة اسقاط مأرب لقيادي بارز
(معلومات استخباراتية )

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة فرنسية استخباراتية، أن جماعة الحوثيين، غيرت قاداتها الميدانيين في معارك مأرب لحسم المعركة.

وحسب، صحيفة "انتليجينس اونلاين" الفرنسية، أن جماعة الحوثيين استبدلت الكثير من قاداتها باخرين، عقب فشلهم بتحقيق اختراق استراتيجي خلال الايام الماضية.

واشارت، الصحيفة، أن مليشيات الحوثيين، اعتمدت على رئيس الاستخبارات في حكومتهم "أبو علي الحاكم" ويعولون عليه لاختراق النسيج القبلي في مأرب .

واكدت، بأن الحوثيين لا زالوا مصممين بشدة على الاستيلاء على مدينة مأرب الاستراتيجية ، ويعيدون تنظيم قواتهم ويعتمدون على أبو علي الحاكم لضمان التسلل الى النسيج القبلي المحلي.

كما أكدت المجلة، أن القوات الموالية للحكومة اليمنية ، تتحرك بسرعة لإعادة انتشار القوات من الحديدة إلى مأرب من أجل إعداد دفاع قوي.

إلى ذلك، تشهد مدينة مأرب، معارك طاحنة بين القوات الشرعية والحوثيين، زادت حدتها منذ شهر فبراير الماضي، عقب محاولة الحوثيين السيطرة عليها.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#مجلة_امريكية : السعودية صارت عاصمة المخدرات في الشرق الأوسط

http://telegram.me/watYm
في تقرير صادم عن علاقة المخدرات بأسواق المملكة العربية السعودية تزامناً مع “ثلاث عمليات ضبط متتالية للمخدرات خلال الشهر الماضي” كانت في طريقها إلى أسواق المملكة خرجت مجلة “فورين بوليسي” الأميركية كاشفة حجم الاقبال السعودي على هذه المواد المحظورة.

“فورين بوليسي” قالت صراحة في تقريرها الذي تم تداوله على نطاق واسع “إن السعودية صارت عاصمة المخدرات في منطقة الشرق الأوسط مشيرة إلى عددٍ من عميات الضبط لشحنات ضخمة كانت متوجهة إلى داخل المملكة”.

المجلة الأمريكية استشهدت بضبط الأمن السوري 500 كيلوغرام من مادة “الأمفيتامينات” المعروفة باسم الكبتاغون كانت في طريقها إلى العاصمة السعودية الرياض وكذا مصادرة الرياض 30 مليون حبة من المواد المخدرة بالغضافة إلى إحباط قوى الأمن الداخلي اللبنانية محاولة تهريب أربعة ملايين حبة كبتاغون إلى الرياض عبر الأردن مؤخراً.

وشاركت المجلة الأمريكية الأشهر في تقريرها دراسات وأبحاث أكدت أن “الحبوب المخدرة ذات الحجم الصغير “يتم إنتاجها بكميات كبيرة في المنطقة لتلبية الطلب السعودي”.

تقرير “فورين بوليسي” خلص في خاتمته إلى أن السعودية أصبحت خلال السنوات الماضية “سوقاً مربحة لتجار المخدرات وقد ظهرت المملكة كعاصمة لاستهلاك المخدرات في الشرق الأوسط “
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#مجلة_فرنسية: 20 ألف مقاتل إلى اليمن لمساندة المليشيات الحوثية قادمون من العراق.

http://telegram.me/watYm
كشف مجلة فرنسية عن استعدادات إيرانية لإرسال قوات ضخمة من الحشد الشعبي العراقي لدعم المليشيات الحوثية في اليمن.
وأوضح التقرير الحديث لمجلة انتليجنس ريبورت الفرنسية، إن الحرس الثوري الإيراني يستعد لإرسال قوات من الحشد الشعبي العراقي لدعم المليشيات الحوثية في ظل انهياراته المتواصلة منذ نحو عام.
وأشار التقرير، الذي نشر الإعلامي السوري أحمد موفق زيدان، مدير مكتب الجزيرة في باكستان، مقتطفات منه، إلى أن المراقبين توقفوا عند إعلان ألوية الوعد الحق العراقية التابعة للحشد مسؤوليتها عن قصف أبو ظبي 2/1 بالائرات المسيرة، والتي ذكرت ببيانها أنه لدعم الحوثي، الذي تتزايد خسائره.
وأضاف الكاتب ‘‘ترافق ذلك مع زيارات متكررة لرئيس الحرس الثوري إسماعيل قاآني إلى بغداد، وبخلاف ما أشيع أن الزيارات لإقناع مقتدى بتشكيل الحكومة، لكنها ركزت على لقاءات عسكرية مع الحشد،سيما بوجود محمد الكوثراني مسؤول ملف العراق بحزب الله اللبناني.
وبحسب التقريرفإن إيران تعتزم تعزيز قدرات المليشيات الحوثية، وذلك عقب الانهيارات الأخيرة التي واجهتها المليشيات في مختلف الجبهات، بعد عام كامل من الاستنزاف في محيط مدينة مارب.
وأكد التقرير أن إيران تستعد لتشكيل قوة من 15-20 ألف مقاتل من الحشد الشعبي من كتائب العصائب والنجباء للقتال في اليمن إثر خسائر الحوثي الضخمة بمعركتي مأرب وشبوة، بحسب زيدان.
ولفت الكاتب إلى أن المخابرات السعودية تقول: إن لديها صورة تجمع بين حسان حميه من حزب الله لبنان مع المسؤول العسكري الحوثي الحاكم.
ومؤخرًا تدخلت مليشيات شيعية عراقية تدعى ألوية وعد الحق لمساندة المليشيات الحوثية، عقب تبنيها هجومًا على العاصمة الإماراتية أبوظبي، بالطائرات المسيرة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#مجلة_ايطالية: العام انتهى بتقدم كبير للقوات المـسلحة اليمنية وأحدثت قفزة نوعية في ترسانتها العسكرية

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة “إنسايد أوفر” الإيطالية إن عام 2021, انتهى بتقدم كبير للقوات المـسلحة اليمنية وأحدثت قفزة نوعية في ترسانتها العسكرية.

واضافت أن القوات المـسلحة اليمنية قد اثبتت قدراتها وأطلقت من قواعدها اليمنية صواريخ وطائرات مسيرة إلى أبوظبي، وأصابت أهدافها بدقة عالية، ومن خلال ذلك وضعت قوات صنعاء التحالف الذي تقوده السعودية في وضعاً صعب.

وأكدت المجلة أن أبو ظبي استيقظت في 17 يناير على انفجارات قوية، وسحابة من الدخان من منطقة المطار، وضجيج سيارات الإسعاف نحو البنى التحتية لأهم مطار بالمدينة، سيناريو حرب لم يسبق له مثيل في هذه الأجزاء.

وأفادت أن الإماراتيين قد تذكروا أنهم في حالة حرب، وحبست العاصمة أنفاسها لبضع ساعات مع ناطحات السحاب الحديثة ومطارها الكبير، الذي يعد ملتقى طرق الحركة الجوية العالمية، ومع ذلك فأن ما حدث في أبو ظبي يمكن أن يكون شعار التدويل النهائي لصراع شبه منسي، وهو الصراع اليمني.

وذكرت إنسايد الإيطالية أن في 18 يناير، أي بعد 24 ساعة من التفجيرات في الإمارات، أعلنت القوات المـسلحة اليمنية مسؤوليتها عن العملية، هكذا أرادت قوات صنعاء ضرب أحد اللاعبين الرئيسيين في حرب اليمن.

وأوضحت أن أبو ظبي هي الحليف الرئيسي بقواتها للسعودية، والمهندس الحقيقي للعملية العسكرية المناهضة لصنعاء التي بدأت في مارس 2015..

وفي الواقع حليف غير متحالف تماماً، وفي حقيقة الأمر، منذ عام 2019، كان الإماراتيون يتحركون بشكل مستقل أكثر من الرياض، داعمين ما يسمى بـ “المجلس الانتقالي الجنوبي”.

وأضافت أن الصواريخ سقطت بالقرب من بعض مناطق التخزين التابعة لشركة أدنوك، شركة النفط الإماراتية، حيث اندلع حريق كبير أدى إلى إلحاق أضرار جسيمة ببعض البنى التحتية.

وقد أكدت سلطات أبو ظبي نفسها مصدر الهجمات، مما أجبرها على الاعتراف بأنهم فوجئوا بالعملية التي نفذتها القوات المـسلحة اليمنية.

وأوردت أن في 24 يناير، أطلقت صواريخ أخرى باتجاه أراضي الإمارات، علاوة على أن قوات صنعاء نفذت هجوماً آخر في 31 يناير، وكان للهجوم قيمة رمزية هامة لأنه حدث خلال الزيارة الأولى لرئيس إسرائيلي إلى أبو ظبي.

وأشارت إلى أن إطلاق الصواريخ على الأراضٍ الأجنبية لم يؤثر على الإمارات فقط، بل على السعودية نفسها، ومع ذلك ليس هذا هو السبب الوحيد الذي دفع صنعاء إلى استخدام المزيد من الصواريخ والطائرات ضد أعدائهم الرئيسيين، لقد حدثت بالفعل قفزة نوعية في الأسلحة التي تمتلكها قوات صنعاء.

الكثير من الهجمات

المجلة رأت أنه قبل شهر يناير من هذا العام، تم تنفيذ الكثير من الهجمات على الأراضي الأجنبية، والتي استهدفت السعودية فقط، باستخدام نسخ معدلة من صواريخ سكود.

وأكدت المجلة أن القوات المـسلحة اليمنية استخدمت الطائرات بدون طيار أيضاً، وهي أكثر خطورة بكثير بالنسبة للطائرات المضادة للطائرات، ومن المحتمل جداً وفقاً للتقارير التي نشرت منذ بضعة أسابيع أن قوات صنعاء تمكنت من تطوير ترسانة عسكرية جديدة.

وختمت المجلة الإيطالية حديثها بالقول: إن مشاركة العديد من البلدان في الأسابيع الأخيرة هو الأكثر رعبا، ليست السعودية فقط، كما كان الحال قبل بضع سنوات، ولكن الإمارات الآن أيضاً في بؤرة العاصفة، دون التمكن من استبعاد أن ينتهي الأمر بالحلفاء الآخرين لآل سعود أن يصبحوا في مرمى صواريخ القوة الصاروخية اليمنية في الأشهر المقبلة.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#مجلة_أمريكية: السعودية ٢تستسلم لمطالب #الحوثيين بالكامل و ُنهي حكومة #الفنادق بطريقة #سيئة

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة ذا انترسبت الأمريكية إن الحرب في اليمن تبدو على وشك الانتهاء في ظل غياب تام للولايات المتحدة، عن لعب دور في الصفقات في المنطقة.

وأكدت المجلة في تقرير أعده رئيس مكتبها في واشنطن ريان جريم أن السعوديين يستسلمون بالكامل لمطالب الحوثيين، والتي تشمل فتح الميناء الرئيسي للسماح بوصول الإمدادات الحيوية إلى البلاد، والسماح للرحلات الجوية إلى صنعاء، ودفع رواتب الموظفين وأشياء تتعلق بالاستقرار الاقتصادي.

ونقلت المجلة عن  إريك سبيرلينج ، المدير التنفيذي لـ Just Foreign Policy  قوله إن “التنازلات السعودية – بما في ذلك الرفع المحتمل للحصار والخروج من الحرب – تُظهر أن أولويتها هي حماية الأراضي السعودية من الهجوم والتركيز على التنمية الاقتصادية في الداخل”.

ويشير  سبيرلينج  إلى أن “هذا يختلف عن النهج الذي يفضله العديد من نخب السياسة الخارجية في واشنطن الذين ظلوا يأملون في أن تجبر الحرب السعودية والحصار الحوثيين على تقديم تنازلات والتنازل عن المزيد من السلطة لـ ‘الحكومة اليمنية’ المدعومة من الولايات المتحدة.
وتنوه المجلة إلى أن سياسة الولايات المتحدة تجاه الصراع اليمني معادية للسلام وهو ما جعلها تبدو محبطة محبطة للغاية من الطريقة التي تتصرف بها السعودية مؤخرا.

وتذكر المجلة أنه زيارة غير معلنة للسعودية في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعرب مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز عن إحباطه من السعوديين، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، أخبر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن الولايات المتحدة شعرت بالصدمة من تقارب الرياض مع إيران وسوريا – الدول التي لا تزال تخضع لعقوبات شديدة من قبل الغرب – تحت رعاية المنافسين العالميين لواشنطن.
 
نهاية سيئة لـ”حكومة الفنادق”
تقول المجلة إنه مع توقف السعوديين عن دعم المسلحين في حرب اليمن، لن يكون لدى تلك الفصائل الضعيفة القدرة على القتال .

وتؤكد المجلة أن الطريقة التي تنتهي بها الحرب تؤكد أيضًا مدى عدم شرعية “حكومة” اليمن المدعومة من الولايات المتحدة في السنوات العديدة الماضية.
وتضيف: في الواقع، هم مجموعة من المنفيين يعيشون في فنادق في الرياض، مدعومين بالكامل من قبل المملكة العربية السعودية وتحت إشرافها. لفترة من الوقت، كانت المملكة العربية السعودية تشير إليها في وثائق رسمية باسم “الحكومة الشرعية لليمن”، رغم أنها لم تمارس حكمًا فعليًا ولم يكن لها شرعية خارج فندقها.

وتتابع المجلة: يقود “حكومة المنفى” الآن “مجلس القيادة الرئاسي”، وانظر كيف وصل الخبر إلى “الحكومة الشرعية اليمنية”، بحسب الميادين : “ذكرت المصادر أن الرياض أبلغت مجلس القيادة الرئاسي بـ” قراره إنهاء الحرب واختتام الملف اليمني نهائيا “.
كانت هذه هي النهاية السيئة للحكومة اليمنية المعترف بها من قبل الولايات المتحدة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#مجلة_أميركية: موقع اليمن الاستراتيجي مطمع اقتصادي وتجاري للصين

http://telegram.me/watYm
نشرت مجلة "ريسبونسيبل ستيت كرافت" الأمريكية تقريرا كشفت فيه أهداف التحرك الصيني في اليمن وإقامة علاقات وطيدة مع الأطراف المتعددة في الحرب الدائرة منذ سنوات.
وأوضح التقرير أن بكين تعمل على تعزيز اتصالاتها مع جميع الأطراف اليمنية بما فيهم المتمردون الحوثيون، وأشار إلى أن صفقة التنقيب عن النفط في اليمن التي وقعتها شركة صينية معروفة مع الحوثيين في مايو الماضي، تؤكد بشكل واضح أن بكين تعترف ضمنياً بالمتمردين كهيئة حاكمة في اليمن، في الوقت الذي تصرح علناً أنها مع الحكومة اليمنية الشرعية في البلد.
وأشار التقرير إلى أن الصين لا تتدخل فقط إلى جانب الحوثيين، موضحا أن القائم بأعمال السفارة الصينية في اليمن تشاو تشنغ عقد لقاءات مع سفير المملكة العربية السعودية في اليمن محمد بن سعيد الجابر لمناقشة آخر التطورات في اليمن وكيفية الوصول إلى حل سياسي. سبق اللقاء سلسلة اجتماعات مع أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، بمن فيهم رئيس المجلس رشاد العليمي، وقائد المقاومة الوطنية طارق صالح، وقائد المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي.
ولفت تقرير المجلة الأميركية أن بكين تعمل أيضا على تطوير العلاقات مع المجلس الانتقالي الجنوبي لسنوات.وتحافظ منذ فترة طويلة على خطوط اتصال مفتوحة مع المجموعة الانفصالية. وبينما تعارض الصين علنًا قضية استقلال الجنوب، فقد تمكنت من الاستفادة من علاقتها مع المجلس الانتقالي الجنوبي لتشجيعها على التمسك باتفاقيات تقاسم السلطة مع الحكومة اليمنية. بعد الاتفاق الإيراني السعودي، أثنى مسؤولو المجلس الانتقالي الجنوبي على الصين للدور البناء الذي لعبته في الشرق الأوسط.
وأشار التقرير إلى أن التدخل الصيني في اليمن أبعد ما يكون عن الجديد، تعود العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والصين إلى عام 1956 عندما كانت اليمن في الواقع أول دولة في شبه الجزيرة العربية تعترف بجمهورية الصين الشعبية. منذ توحيد اليمن في عام 1990، وقعت الصين اتفاقيات لبناء محطات لتوليد الطاقة بالغاز الطبيعي في اليمن، وتوسيع موانئ الحاويات في عدن والمخا، ونشطت في قطاع إنتاج النفط في اليمن. لافتا إلى أن الصين بدأت أيضًا في تطوير اتصالاتها وعلاقتها مع الحوثيين في وقت مبكر من عام 2011.
وأشار إلى أن موقع اليمن الاستراتيجي في الخليج يجعلها جذابة لبكين، كون جزء كبير من تجارة الصين مع أوروبا يمر عبر خليج عدن والبحر الأحمر؛ بينما يمر النفط الصيني المستورد من الشرق الأوسط وإفريقيا عبر باب المندب ومضيق هرمز.
وأكد التقرير الأمريكي أن الصين تتمتع بالفعل بإمكانية الوصول إلى هذه الممرات المائية الاستراتيجية، فإن تأمين الوصول إلى الموانئ اليمنية يمكن أن يساعد في تعزيز مبادرة الحزام والطريق الصينية الطموحة (طريق الحرير) ويضمن الدخول إلى طرق التجارة العالمية.
وأوضحت المجلة أن انخراط بكين في اليمن يأتي على خلفية الزيادة الكبيرة في نشاطها الدبلوماسي عبر الشرق الأوسط وإفريقيا، ويبدو أنها تضع نفسها كبديل غير تدخلي للولايات المتحدة، من أجل توسيع نفوذها في المنطقة. مضيفة: تتطلع بكين إلى تعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة للتنافس مع الولايات المتحدة.
وأكدت المجلة أن بكين تدرك أنه بعد انتهاء الحرب، سيحتاج اليمن إلى ملايين الدولارات لإعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية. ومن خلال الانخراط في جميع جوانب الحرب، فإنه يضمن للشركات الصينية -مثل شركة China Harbour Engineering Company- في وضع مناسب للفوز بهذه العقود المربحة. مشيرة إلى أن بكين تعتبر وصولها إلى الموارد في الشرق الأوسط والأسواق الحيوية بمثابة مكاسب مالية غير متوقعة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm