اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#لحج… .

#الضحية اليوم من ابناء مديرية نجره بمحافظة حجة ، يدعي فضل أحمد الدواسي ، ويعمل سائقا لصالح الشركة الوطنية للأسمنت. استوقفته قوات الانتقالي في احدى النقاط التابعه لها في لحج ،لتفرض عليه ابراز بطاقته الشخصية اخرج فضل بطاقته بحسن نيه مبتسما كعادته ، ليتقطها منه واحد من عناصر النقطة وعلى الفور ذهب مجرم الانتقالي هذا يتفحص البيانات المسجله على بطاقة فضل الشخصية ، وحين شاهد فضل الدواسي من مواليد مديرية نجره بمحافظة حجه بدون اي مقدمات لم يكن منه إلا أن باشر فضل بوابل من الرصاص ، توزعت على انحاء مختلفه من جسده ، مرديا إياه قتيلا ...

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
http://telegram.me/watYm
#الضحية من #ريمة والجناة مرافقان #لقيادي_حوثي.. تفاصيل #جريمة السطو التي #وثقتها كاميرا مراقبة في #رداع
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
حصل "المصدر أونلاين" على معلومات بشأن الفيديو الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي ويتضمن جريمة سطو على أحد المحال التجارية وسط مدينة رداع بمحافظة البيضاء؛ كشفتها كاميرا المراقبة التي كانت مثبتة في المحل.

ويظهر الفيديو مسلحان يدخلان أحد المحلات، ويطلب أحدهما من صاحب المحل بطاقته الشخصية تحت ذريعة أنه مطلوب أمنياً، قبل أن يهدده ويفتح السلاح في وجهه، ثم يقوم بتفتيش المكان بحثاً عن "فلوس" أو أشياء ثمينة وينهب شيئاً ويغادر بكل "بلطجة وعنجهية" في حين يحاول صاحب المحل ثنيه عن ذلك ويصرخ طالباً النجدة.

وبحسب مصادر محلية في رداع فإن المسلحين هما: فيصل محمد الجوفي، وجابر النقيب الجوفي، ويعملان مرافقين مع مع القيادي الحوثي المُعيّن وكيلاً لمحافظة البيضاء لشؤون رداع، صالح ناصر الجوفي.

وأوضحت المصادر لـ"المصدر أونلاين" أن الضحية هو تاجر من أبناء محافظة "ريمة" لديه معرض ملبوسات في حي "الفرزة" بمدينة رداع.

ولا يوضح الفيديو ماهية الشيئ الذي نهبه المسلح، لكن المصدر ذاته قال إنه سلاحه الشخصي "كلاشنكوف".

وكان القيادي بجماعة الحوثي، حسين العزي، نشر الفيديو على صفحته بتويتر مدعياً أن الحادثة حدثت في مارب، مشيراً إلى ما سماها "الانفلات الأمني" وعمليات السطو والنهب" في مناطق الشرعية، وداعياً إلى تحريرها كما قال "لينعم كل المواطنين هناك" ما ينعمون به (في مناطق الحوثيين) من الأمن والسكينة.

وعندما اكتشف أن الحادثة وقعت في رداع ومن حوثيين عاد وقال إن "الجريمة تحدث في أقوى الدول وأكثرها أماناً والمهم دائماً هو ضبط المجرم سواءا كان في مأرب أو في صنعاء أو أي محافظة".

وأثارت الجريمة استنكاراً واسعاً لدى أبناء مدينة رداع، وفي وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى القبض على هؤلاء اللصوص وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع وإنصاف صاحب المحل وارجاع حقه إليه.

يذكر أن الكثير من جرائم النهب والقتل يرتكبها مسلحون حوثيون في المناطق التي يسيطرون عليها غالبيتها لا تجد طريقها للتوثيق والنشر.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#صحيفة بوليتكو #الأمريكية: اليمنيون #الضحية الرئيسية لزيارة #بايدن المرتقبة #للرياض رغم وعوده #الكاذبة!

http://telegram.me/watYm
قالت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية إن اجتماع بايدن المرتقب مع بن سلمان هو دليل على عودة البيت الأبيض إلى صفقته التقليدية مع الرياض، وأشارت الى أن الولايات المتحدة تتجاهل عنوة انتهاكات السعودية لحقوق الإنسان في اليمن.. وأن الضحية الرئيسية لهذا الاجتماع هم اليمنيين الأبرياء.

وأكدت أن المنطقة المحيطة بقصر المعاشيق أصبحت حالياً محتلة بالكلاب البرية.. وأن حكومة الرياض تتمتع بسلطة قليلة على الأرض.. وأن عدن مليئة بنقاط تفتيش تابعة للميليشيات المتنافسة، وكثير منها يديرها مراهقون يحملون على أكتافهم أسلحة من نوع أيه كيه-47.

وذكرت أن في الصيف الماضي، اقتحم المتظاهرون الغاضبون من حكومة المرتزقة في عدن القصر احتجاجاً على تردي وتدهور الأوضاع المعيشية، مما أجبر الحكومة على الفرار بطائرة هليكوبتر. وأفادت أن اليمنيين يعربون عن آمالهم في تحسين حياتهم اليومية، فعلى سبيل المثال رفع نقاط التفتيش التي تضايق العائلات، وعودة الخدمات الأساسية کالكهرباء والمياه الصالحة للشرب.. إلخ.

وفي الوقت نفسه، أعرب الكثيرون أيضاً عن سخرية بشأن ما إذا كان النظام السياسي الحالي يمكن أن يحقق حتى تلك المتطلبات المتواضعة.. ووصفوا قادتهم بأنهم فاسدون، ويعتمدون بشكل كبير على الأجانب، ومدمنون للغاية على الاستفادة من الحرب.
وأوردت أن السعودية والإمارات قادتا عدن إلى الانهيار والفوضى والفقر.. علاوة على أن الميليشيات المدعومة من السعودية والإمارات تعرضت لضربات جوية في السنوات الماضية، وأدى التنافس المستمر إلى اقتتال داخلي بين الفصائل والجماعات داخل الحكومة.

وكشفت الصحيفة أن الأزمة الاقتصادية التي سببتها حكومة المرتزقة أدت إلى تفاقم الوضع في المناطق والمحافظات التي لا تحكمها صنعاء، حيث خلق قادة عدن تضخما جامحا من خلال طباعة كميات هائلة من العملات اليمنية.
وتابعت أن محافظ البنك المركزي كان المسؤول عن زيادة إفقار أفقر دولة في العالم، حيث يستلم 40 ألف دولار شهريا – أنه أعلى الرواتب في العالم لهذا المنصب.

الصحيفة رأت أن كل هذا حدث بدعم واشنطن للسعودية والإمارات وحلفائهما اليمنيين المحليين.. تطلع ثلاثة رؤساء أمريكيين الآن إلى الرياض لحل الكارثة التي تحدث في اليمن، دون نجاح يذكر حتى الآن.

وقالت الصحيفة إنه بينما يتوجه الرئيس جو بايدن إلى السعودية الشهر المقبل لإصلاح العلاقات مع محمد بن سلمان، يشعر بعض النقاد والتقدميين في حزب بايدن بالذعر.. إذ كانوا يأملون في أن تكون معاقبة الرياض على دورها في اليمن الخطوة الأولى في إعادة تقييم أوسع لشراكة الولايات المتحدة المستمرة منذ عقود مع السعوديين.

ولفتت إلى أن مسؤولو إدارة بايدن يسارعون إلى الإشارة إلى أن قوات صنعاء هي العقبة الأساسية أمام اتفاق السلام، وليس السعوديين.. لقد استهدفت القوات المسلحة اليمنية بشكل متزايد السعودية والإمارات بالصواريخ والطائرات بدون طيار.
وأضافت أن الهجمات الصاروخية اليمنية على الأراضي السعودية أصبحت أكثر فتكاً على مدار الحرب.. لقد تسببت غارة في آذار/ مارس على مخزن للنفط في تصاعد النيران والدخان في سماء مدينة جدة.

وقالت الصحيفة إن خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، أشار بايدن إلى السعودية على أنها “منبوذة” قائلاً إنها بحاجة إلى المساءلة عن قتل الأطفال في اليمن والتخطيط لمقتل الصحفي المنشق جمال خاشقجي.. كما وعد بإعادة تقييم علاقتنا مع الرياض.
وأوضحت الصحيفة، أنه بدلاً من ذلك، صنع بايدن قضية مشتركة مع السعوديين بشأن اليمن ويبدو أنه مستعدا حالياً للتضحية بتعهده بإجراء تحول في السياسة الخارجية من أجل استعادة العلاقة بين واشنطن والرياض.

وفي السياق ذاته عندما يتعلق الأمر باليمن، فإن الصراع الذي كان في يوم من الأيام يبدو أنه سيوسع الخلاف بين البلدين قد جعله أقرب إلى بعضهما البعض. وأكدت أن الولايات المتحدة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بحرب اليمن منذ بدايتها.
حيث أعلنت السعودية عن بداية عمليتها العسكرية عام 2015، ضد اليمن من واشنطن، وسرعت إدارة الرئيس باراك أوباما مبيعات الأسلحة إلى المملكة وزادت الدعم اللوجستي والاستخباراتي للمساعدة في حملة القصف.

من جهتهم، أقر بعض مسؤولو إدارة أوباما بأنهم يعرفون أن الحملة التي تقودها السعودية ستكون كارثة إنسانية واستراتيجية، لكنهم برروا الدعم الأمريكي باعتباره الثمن الذي يجب دفعه لإصلاح العلاقات المتوترة مع الرياض.
وأشارت إلى أن التقدميين في السياسة الخارجية الأمريكية يرون أن اجتماع بايدن المرتقب مع بن سلمان هو دليل على أن البيت الأبيض يعود إلى صفقته التقليدية مع الرياض.. ومع ذلك سيضمن السعوديون تدفق
↓↓↓↓↓↓