اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#صنعاء.. كواليس #الصراع بين “جناح #صعدة” لمحاصرة الحوثي

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
يشتد الصراع بين القيادات الحوثية والتي تسعى لمحاصرة طموح القيادي البارز محمد علي الحوثي، نجل ابن عم زعيم الجماعة الإرهابية عبد الملك الحوثي.

وتسببت قرارات صدرت مؤخرا عن مهدي المشاط، رئيس ما يسمى بـ”المجلس السياسي الأعلى” والتي شملت تعيينات في مناصب عليا بحكومة الانقلاب، في تعميق صراعات كيانات نفوذ “جناح صعدة” المتطرف، وتحديدا بين القياديين محمد علي الحوثي وأحمد حامد.

ومحمد علي الحوثي الذي يعرف بـ”الحاكم الأعلى” هو مهندس اللجان الثورية والرجل الثاني بالعائلة الحوثية، كما أن “حامد” يعد الذراع الطولى لزعيم المليشيات لحوثنة مؤسسات الدولة اليمنية ويشغل منصب مدير مكتب الرئاسة بمجلس الحكم للانقلاب.

وتمحور الصراع مؤخرا حول رأس الهرم في النيابة العامة و 5 حقائب وزارية أخرى بحكومة الانقلاب وهي “العدل” و”الخدمة المدنية” و”النقل” و”الشباب والرياضة” و”الأوقاف” والتي عينت فيها مليشيا الحوثي قيادات جديدة ضمن صراعها على النفوذ والسلطة بديلا عن من تم قتلهم في تصفيات متبادلة وضربات للتحالف.

وقالت “العين الاخبارية” نقلا عن مصادر خاصة إن القرارت أطاحت بـ”النائب العام” المقرب من “محمد علي الحوثي” القاضي المدعو “نبيل العزاني” المنحدر من محافظة البيضاء ونصبت بدلا عنه القاضي “محمد الديلمي” المنتمي لإحدى العائلات السلالية الحوثية.

وطبقا للمصادر، قامت المليشيا بتعيين “العزاني” وزيراً للعدل وهو منصب إداري بدون صلاحيات ذات تأثير وذلك لمحاصرة نفوذ القيادي “محمد علي الحوثي” والذي ينصب نفسه رئيسا للمنظومة العدلية.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
#قيادي مؤتمري #يحذر من #الصراع المفتعل في الجنوب: لا يخدم إلا الحوثي

http://telegram.me/watYm
قال الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام، ياسر العواضي، الأربعاء، إن "ما يحصل في المحافظات الجنوبية، لا يخدم إلا مليشيا الحوثي"، في إشارة إلى الصراع العبثي، الذي يفتعله حزب الإصلاح، الفرع المحلي لتنظيم الإخوان.

وشبه العواضي، في تغريدة على حسابه في "تويتر"، ما يحدث في الجنوب "بين الانتقالي والإصلاح بما حدث في صنعاء بين الإصلاح والمؤتمر"، قبل سيطرة مليشيا الحوثي على صنعاء.

وأشار إلى أنهما (المؤتمر والإصلاح) "ظلوا يتصارعون ويتناكفون وخدموا بقصد أو بدون قصد العدو الأزلي (أي الحوثي) للإنسان اليمني". وفق قوله.

وقال العواضي: "الحاصل في الجنوب من جميع الأطراف لا يخدم سوى نفس العدو الذي سيلتهم الجميع وبعدها سيفيقون لكن بعد فوات الأوان".
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين
#مؤشرات على انفجار #الصراع بين #المؤتمر و #الحوثيين بصنعاء

http://telegram.me/watYm
في أول تغريدة نشرها الإيراني فؤاد المالكي بصنعاء بعد هلاك حسن أيرلو الغامض في ديسمبر الماضي عبر حساب السفارة الإيرانية قال فيها إن حسن أيرلو كان يعمل جاهدا على توحيد القيادات الموالية لإيران ومقاربة وجهات النظر فيما بينها.

الاعتراف الإيراني بحجم الشقاق والنزاع بين الجماعة الإيرانية التي تمثلها أسرة عبدالملك الحوثي وبقية الجماعات الأخرى يكشف عن انسداد الأفق الإيراني للتغلغل في اليمن إلا بقوة بطش شديدة.

رغم ذلك خرج المؤتمر الشعبي بصنعاء الذي عين الحوثيون قيادته وفرضوا عليه رقابة مشددة، وشرعوا فعلا في بيع مقراته بما فيها مقره الشهير في الحصبة كان جزءا من عقاب إيراني على ما يبدو موجه ضد مؤتمر أبو راس لعدم تماهيه الكامل مع الحوثيين، ليس على المستوى السياسي، ولكن على المستوى الاجتماعي والثقافي والديني، ببيان ينتقد فيه قيادات مؤتمرية بصنعاء تعمل على زعزعة الموقف وتصدر بيانات باسمه بعيدا عن قيادة أبو راس.

ويمثل عبده الجندي ولفيف من المؤتمر الذين يخضعون كليا للحوثي أحد أبرز الخيارات التي قد تطيح بقيادة المؤتمر الكبيرة هناك مثل أبو راس ويحيى الراعي.

ويشير بيان المؤتمر الذي صدر السبت الماضي عن أبو راس إلى خطر حقيقي من تقسيم المؤتمر وعزله واستهدافه بطريقة لا تختلف في نتائجها عن نهاية علي عبدالله صالح نهاية 2017.

لغة التحذير التي جاء بها بيان الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي بصنعاء وتأكيدها على أهمية العلاقة الاستراتيجية بين المؤتمر والحوثي توحي أولا بحجم الصراع الخفي بين الطرفين على كل شيء تقريبا، في ظل الوضع المذل الذي يعيشه المؤتمر هناك، كما أنه يشير إلى أن المفاوضات التي قادها ابوراس بنفسه في سبتمبر الماضي مع عبدالملك الحوثي في صعدة وصلت إلى نهايتها، ولم يعد بإمكانها معالجة أسباب الصراع بين الطرفين، خصوصا الدور الإيراني الذي يعمل على صهر جميع الفصائل الانقلابية تحت الإدارة الخالصة للحرس الثوري.

ويبدو أن إيران تدرك خطورة عودة دور المؤتمر الشعبي في شبوة مثلا، رغم بساطته إلا أنها تخشى أن يدفع ذلك مؤتمر ابوراس وقيادات الحزب فيه إلى تقوية موقفهم على المستوى المعنوي على الأقل في المرحلة المقبلة وبالتالي تشجيع موقفهم في مواجهة محدودة ضد الحوثي بصنعاء.

وتساهم الانكسارات الحوثية والهزائم المذلة لمليشيا الحوثي في شبوة وحرض وجنوبي مأرب، مع تحطم وانهيار الهجوم الدموي الإيراني على مأرب الذي دخل سنته الثالثة في إذكاء الصراع على مستويات عدة وصفها بيان المؤتمر بأنها فتنة داخلية وهو وصف يطلقه الحوثي على تمرد صالح عليهم في 2017.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع