#الخلافات بين قيادات المليشيا تفشل مهمة غريفيث

http://telegram.me/watYm

كشفت مصادر يمنية لـ«عكاظ» مغادرة مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث أمس (الخميس) صنعاء دون تحقيق أي تقدم في ملف الحديدة والملفات الأخرى جراء وضع المليشيا الانقلابية اشتراطات وعقبات جديدة أمام جهوده.

وقالت المصادر إن «الحوثيين انقسموا إلى ثلاث فرق في إطار خطة لعب الأدوار لإفشال جهود السلام، إحداها يديرها رئيس المجلس السياسي الانقلابي مهدي المشاط ومعه محمد عبدالسلام وقدم وعودا تؤكد أنهم جاهزون للتنفيذ، وأخرى ممثلة برئيس اللجنة الثورية العليا محمد علي الحوثي وأبوعلي الحاكم الذي وجه باستهداف الفرق الفنية ويقف وراء الخروقات، فيما تمسك زعيم المليشيا الإرهابية عبدالملك الحوثي بوضع اشتراطات لتنفيذ اتفاقية الحديدة التي ترتكز على فتح مطار صنعاء الدولي وإعادة البنك المركزي إلى صنعاء»، مؤكدة أن الـ4 أيام التي قضاها غريفيث بين صنعاء والحديدة لم تفرز أي نتائج.

وكان مجلس الأمن الدولي وافق أمس الأول (الأربعاء) بالإجماع على تعيين الضابط الدنماركي السابق مايكل لوليسغارد رئيساً للجنة المراقبة الأممية في الحديدة بدلاً عن باتريك كمارت ويتوقع دبلوماسيون في الأمم المتحدة وصوله إلى الحديدة لممارسة عمله خلال الأسبوع القادم.

في غضون ذلك، احتجزت المليشيا الحوثية عددا من شيوخ قبائل حجور المقيمين في العاصمة صنعاء ووضعتهم تحت الإقامة الجبرية في أحد فنادق العاصمة بعد رفضهم الالتقاء بمهدي المشاط رئيس المجلس السياسي للانقلابيين والتوقيع على اتفاق يسمح للمليشيات بفرض السيطرة على مناطق قبائل حجور.

وتحاول المليشيا شق صف وحدة قبائل حجور لإحداث صراعات داخلية بين زعماء القبيلة من خلال دعم موالين لها من شيوخ القبائل يقيمون في صنعاء والدفع بهم إلى واجهة الأحداث بعد خسائرها الفادحة أمام مسلحي القبيلة، ووجه زعماء القبائل المحتجزين في صنعاء اتهامات للحوثيين بقتل النساء والأطفال انتقاما من قبائل حجور.

http://telegram.me/watYm

#متحدث_المقاومة_الوطنية يحث على #التعامل الجدي مع #كورونا وتأجيل #الخلافات لمواجهته

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
حث المتحدث الرسمي للمقاومة الوطنية، عضو قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي اليمني،العميد صادق دويد، على التعاطي الجاد مع وباء كورونا، متهما مليشيا الحوثي بممارسة القتل الجماعي لليمنيين بطريقة تعاملها مع الجائحة العالمية.

وقال في تغريدة على حسابه بتويتر، مساء اليوم الثلاثاء "يجب أخذ تحذيرات الصحة العالمية بشأن تفشي وباء كورونا في اليمن بجدية، سيما مع الحالة المتردية لقدرات البلد الصحية".

وحذرت منظمة الصحة العالمية عدة مرات من تفشي واسع للوباء في اليمن.

ويعاني القطاع الصحي تدهورا كبيرا جراء حرب أثارتها المليشيا الحوثية الموالية لإيران منذ أكثر من خمس سنوات، أخرجت نحو نصف المنشآت الصحية عن الخدمة بسبب دمار كلي أو جزئي تعرضت له، أو لنقص الكوادر والتجهيزات الطبية نتيجة توقيف المليشيا المرتبات وشحة النفقات التشغيلية بما فيها نفقات الصيانة.

وأكد متحدث المقاومة على "التعاطي الشفاف مع الوباء، لا كما يفعل الحوثيون من التعامل معه،مايعتبر جريمة إنسانية وقتلا جماعيا للمواطنين".

وفيما ينتشر الوباء في المناطق الخاضعة للمليشيا، وعجز المستشفيات الخاصة بالعزل والعلاج، لم تعترف المليشيا إلا بأربع حالات فقط.

وناشد دويد " كافة اليمنيين تأجيل الخلافات ومواجهة الوباء".
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm

#مليشيات_الحوثي تختطف#قيادياً موالياً لها منذ 3 أشهر عقب تصاعد #الخلافات بينهم

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أكدت مصادر مطلعة اختطاف المليشيات الحوثية قيادياً موالياً لها وإخفاءه قسراً منذ ثلاثة أشهر جراء تصاعد خلافات فيما بينها بعد شراكتها في تأسيس مشروع استثماري.

وذكرت مصادر محلية لوكالة خبر، أن قيادات حوثية أقدمت على اختطاف القيادي الحوثي الدكتور أحمد الخزان وقامت بإخفائه في سجن خاص بهدف إرغامه على التنازل عن نصيبه في بناء وإنشاء وتأسيس مشروع استثماري "مستشفى خاص" بالعاصمة صنعاء.

وأضافت المصادر إن القيادات الحوثية جمعت بعض الأموال المنهوبة وشاركت القيادي الخزان في بناء وتأسيس وتجهيز المستشفى حتى استكمل الأخير تجهيزه وقام بتسميته باسمه فقاموا بالاعتراض على ذلك وعلى إثر ذلك تصاعدت الخلافات.

ولفتت المصادر أن القيادات الحوثية اتهمت القيادي الخزان تارة بسرقة اموالهم وتارة بالعمالة والخيانة لصالح التحالف وقيادات في الحكومة الشرعية وتلقيه أموالاً من قبلها.

وبينت المصادر أن قيادات حوثية عليا حاولت احتواء الخلافات والإفراج عن القيادي الخزان لكن محاولاتها المتكررة فشلت.

وأشارت المصادر إلى أن القيادات الحوثية شكلت لجنة خاصة للقيام بتثمين وجرد كافة تجهيزات المستشفى بعد وضع يدها عليه وقامت بتغيير اسمه للمستشفى العربي.

الجدير بالذكر أن القيادات الحوثية تلجأ لتصريف الأموال المنهوبة من الإيرادات والجبايات والإتاوات التي تفرضها على المواطنين ببناء مشاريع استثمارية تجارية في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرتها.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm

تصاعد #الخلافات في وزارة #إتصالات الحوثي و #تهديدات متبادلة

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
تصاعدت حدة الخلافات بين وزير الاتصالات في حكومة المليشيا الحوثية غير المعترف بها، ونائبه ضمن صراع أوسع بين مراكز القوى داخل الجماعة المدعومة من إيران.

وكشفت مصادر مطلعة بانه وصلت الخلافات بين الوزير الحوثي مسفر النمير العائد إلى منصبه بعد استقالته، ونائبه الحوثي هاشم الشامي الذي استولى على صلاحياته إلى عرقلة وتجميد عددًا من الملفات.

وافادت بان الوزير النمير العائد إلى منصبه بدعم من القيادي النافذ محمد الحوثي، هدد نائبه هاشم الشامي بـ "كسر رجله"، ومنعه من دخول الوزارة بعد أن وجه الأخير الشؤون المالية في مؤسسة الاتصالات بعدم تنفيذ أي أوامر غير رئيس مجلس إدارة المؤسسة.

واكدت بان الشامي قد حصل على قرار بتعيينه رئيسًا لمجلس إدارة مؤسسة الاتصالات، في حين أن هذا المنصب يتولاه الوزير حسب اللائحة، غير أن القيادي الحوثي مهدي المشاط رئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى للحوثيين دفع بالشامي للاستيلاء على صلاحيات الوزير.
وقالت المصادر أن الشامي وبعد تهديد الوزير النمير له عقد اجتماعًا ضم بعض المحسوبين على النمير ووجه بفضح ملفات فساد الوزير، وقال إنه لم يعين في منصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الاتصالات إلا بعد أن فاحت روائح فساد النمير، وطالبه بأن يعرف قدره وحجمه.

وأشارت إلى أن الخلافات بين الوزير الحوثي ونائبه مرشحة للتصاعد، وأن كل منهما قام بتعزيز حراسته المسلحة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm

الأموال #السعودية تشعل #المزيد من #الخلافات بين قيادات التحالف في #مأرب

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
نشبت خلافات حادة، اليوم الأربعاء، بين قيادات في حكومة هادي”، جراء الانتكاسات العسكرية التي تتجرعها قوات التحالف في مأرب.

وأفاد “علي بن محسن صلاح” أحد ضباط ما تسمى بهيئة رئاسة أركان “قوات هادي”، في منشور له على موقع “فيسبوك”، اليوم، أن خلافات حادة نشبت بين “صغير بن عزيز” رئيس أركان قوات “حكومة هادي” وبين “عبدالقوي أحمد شريف”، محافظ محافظة صنعاء في “حكومة هادي” بشأن اختلاس الأخير مبلغ 50 مليون ريال سعودي.

وأوضح صلاح، إن “عبدالقوي شريف” رفع تقرير إلى قيادات قوات التحالف بأن مجنديه خسروا منطقة “شعب جميلة” بسبب نقص الدعم المالي لمقاتليه، الأمر الذي دفع “صغير بن عزيز” لصرف مبلغ 50 مليون ريال سعودي للمحافظ من أن أجل شراء الولاءات واستعادة المنطقة التي سقطت في قبضة قوات صنعاء، قبل أسابيع.

وأضاف صلاح، ” إلا أن المحافظ أخذ المبلغ كاملا لجيبه الخاص، وذهب إلى البيت وأغلق تلفونه”، مما أثار غضب صغير بن عزيز.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm

توسع #الخلافات والمعارك في جبهات اليمن والسعودية

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر عسكرية في محافظة مأرب، عن أسباب جديدة وراء سقوط مواقع عدة في جبهات المحافظة الجنوبية، وسر غياب القيادي البارز في صفوف القوات الحكومية وأحد أبرز أبناء قبيلة مراد، اللواء الركن مفرح بحيبح قائد محور بيحان، عن المعارك في مناطق قبيلته، فضلاً عن توسع العمليات القتالية للحوثيين ضد الشرعية والتحالف.

وأكدت المصادر، وجود خلافات كبيرة بين قيادات في القوات الحكومية محسوبة على وزير الدفاع الفريق الركن محمد المقدشي، ومنتمية لحزب الإصلاح "إخوان اليمن"، واللواء بحيبح، على خلفية انتكاسة البيضاء، حيث تم وقف كل أشكال الدعم بالسلاح والمال، عن بحيبح بعد انتقاده قائد اللواء 19 مشاه العميد علي صالح الكليبي، بعد فراره وتسليم مواقعه في ناطع ونعمان للحوثيين، وهو محسوب على جماعة الإخوان في صفوف الجيش اليمني.

ووفقاً للمصادر فإن الخلافات توسعت ضد بحيبح، حيث انضم الشيخ ناصر الحليسي، الذي لديه ثأر مع قبيلة القرادعة في مركز مديرية رحبة، على خلفية مقتل أحد أبنائه على يد أحد أبناء قبيلة القرادعة، ما دفعه للوقوف ضد اللواء بحيبح، في عدم منحه فرصة خوض القتال ضد الحوثيين في رحبة وجبل مراد.

ورغم استمرار المعارك بين القبائل، بعد انسحاب وحدات الجيش التابعة للمقدشي من مثلث الصدارة والتي أدت لتقدم الحوثيين نحو مركز مديرية رحبة، إلا أن الدور البارز في بقاء القتال في مناطق "علفاء مروراً بمناطق رحوم، حيد آل أحمد، بقثة، عينه، لفج، وصولا إلى منطقة مظراة"، يرجع لمساندة مقاتلات التحالف بقيادة السعودية قبائل وأهالي تلك المناطق، في ظل خذلان قوات المقدشي، التي انسحبت بشكل كامل من جبهات مراد ورحبة.

وكانت قبائل القرادعة، وآل جمل، اتهمت قوات هادي بخذلانها وتركها تواجه مصير قبائل آل عوض في البيضاء، وبني نوف في الجوف، وحجور في حجة، وتركها تقاتل الميليشيات الحوثية المعززة بأسلحة إيرانية متطورة، ومعارك يديرها خبراء من الحرس الثوري وحزب الله اللبناني.

وتحاول الميليشيات الحوثية بمساندة عناصر تنظيم الإخوان في اليمن، منذ أيام إكمال السيطرة على مناطق مأرب الواقعة تحت سيطرة قوات هادي، وتشن هجمات عبر عدة محاور أحدها المحور الجنوبي في رحبة وجبل مأرب، مستخدمة كل أنواع الأسلحة التي حصلت عليها من إيران، ونهبتها من قوات الجيش اليمني السابق.

وذكرت مصادر ميدانية، أن معارك عنيفة تخوضها قبائل مأرب، في عدة جبهات للدفاع عن أراضيهم من الحوثيين وفرس إيران، فيما تشن الميليشيات هجمات صاروخية وبأسلحة وصفت بالجديدة على مواقعهم، كما تشن هجمات صاروخية وبالطائرات المسيرة تجاه المملكة العربية السعودية التي تساند القبائل بالغارات الجوية.

وذكر التحالف أنه تصدى لثلاثة صواريخ باليستية أطلقتها الميليشيات تجاه نجران وجازان والدمام بالمنطقة الشرقية مساء أمس، وذلك بعد ساعات قليلة من اعتراض وتدمير ثلاث مسيرات مفخخة أطلقتها الميليشيات تجاه خميس مشيط بجنوب السعودية.

وخلال الأيام القليلة الماضية صعدت الميليشيات هجماتها بالمسيرات والصواريخ الباليستية تجاه المملكة، واستهدفت المدنيين، حيث تم اعتراضها وإسقاطها، وأثارت إدانات عدة دول عربية وغربية.

وتهدف الميليشيات من تصعيدها القتالي على عدة محاور، قبيل ساعات من تولي المبعوث الأممي الجديد لليمن، مهامه رسميا، في محاولة لإفشال جهود التوصل لتسوية سياسية قبل أن تبدأ عملياً.

يذكر أن التحالف العربي وسع من عملياته الجوية ضد مواقع وأهداف الحوثيين في مأرب، لتشمل مناطق عدة في صعدة معقل الحوثيين، وأخرى في محافظة الجوف، أدت لتدمير منصة إطلاق صواريح المناطق الواقعة بين مديريتي حيدان والظاهر في صعدة.
للإشترك في القناة على تليجرام إضغط الرابط http://telegram.me/watYm

#الوطن_ملك_الجميع
ملتقى كل #اليمنيين