اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#شبكة.CBS: الحوثيون يطلبون مساعدة أمريكا بعد إهانتها

الإثنين 17 ديسمبر 2018

صنعاء/ ترجمة خاصة:

قال وزير الخارجية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دولياً، هشام شرف، إن جماعته تأمل في تدخل الولايات المتحدة لإنهاء الحرب في اليمن.

وقال شرف لشبكة CBS الأمريكيَّة، يوم الاثنين، إن "لدى الولايات المتحدة كدولة تأثير كبير على منطقتنا من العالم، إنهم يسيطرون على الأسلحة، لذلك فهم يسيطرون على الكثير من السياسة، لذا مرة أخرى تستطيع الولايات المتحدة، أن تطلب من جميع الأطراف وقف الحرب".

ويأمل يأمل شرف أن يضع الأمريكيون مزيداً من الضغط على المملكة العربية السعودية وحلفائها العرب لدعم السلام في اليمن.

وعندما سئل عما إذا كان يرغب في رؤية الولايات المتحدة تستخدم قوتها الناعمة أو "قوتها" لجعل وقف إطلاق النار حقيقة تترسخ، يقول شرف إن عليها التدخل بقوة، لكنه يعترف بأنه "في بعض الأحيان تعمل الجزرة وأحيانا سياسة العصا".

وبينما يبدو ذلك طلبًا معقولًا كافيًا للقوة العظمى في العالم، فإن مراسلة الشبكة الأمريكيَّة "إليزابيث بالمر" التي زارت مكتبه في صنعاء، سألت شرف إذا كان استخدام الحوثيون لشعار "الموت لأمريكا" الذي يتبرع به الإيرانيون قد يعقد الأمور.

يقول شرف بإصرار: "نحن لا نريد الموت لأمريكا. لماذا يجب علينا تمني الموت لهم؟".

تقول CBS لكنهم يقولون ذلك، الشعار مطبوع في جميع أنحاء شمال اليمن الخاضع لسيطرة الحوثيين.

يضيف شرف: "لكننا نرحب بأي دور للولايات المتحدة لوقف هذه الحرب المجنونة من خلال الضغط على السعوديين والإماراتيين وجميع الآخرين من جانبنا الذين هم على استعداد لوقف هذه الحرب". موضحًا أن رغبة الموت إلى أمريكا "تم توجيهها إلى الإدارة والجيش الذي يساعد أعدائنا."

وتشير بالمر إلى شرف أن شعار الجماعة مهين "ولن يساعدك ذلك كما تطلب المساعدة الأمريكية".

مرة أخرى يلقي وزير الخارجية باللوم على الكيانات المجهولة الهوية في اليمن الخاضعة للحوثيين بالقول إن "بعض الناس" الذين يشعرون بالحاجة إلى التنفيس من "إحباطهم بمهاجمة لجيش (الأمريكي) ، الذين يساعدون السعوديين".

وقال وزير خارجية الحوثيين في الحكومة غير المعترف بها لشبكة سي بي أس إنه على ثقة من أن وقف إطلاق النار الذي سيبدأ سريانه يوم الثلاثاء سيصمد، لأن البديل الوحيد لوقف إطلاق النار هو استمرار حرب أهلية بلا رحمة للحرب الأهلية وهو خيار فظيع ولايمكن تحمله.

لا يمكن أن يأتي السلام قريباً بما فيه الكفاية لملايين اليمنيين الفقراء الذين اضطروا، بالفعل، إلى الهروب من الضربات الجوية والعنف المتواصل، والآن يجدون أنفسهم معدمين تماماً.

والتقت بالمر وفريقها بعدد قليل من الآباء اليمنيين المحاصرين بسبب الحرب وأجبروا على مشاهدة أبنائهم وهم يموتون من الجوع .

الأرقام الصادرة عن الأمم المتحدة صادمة؛ 10 ملايين يمني يواجهون الجوع هذا الشتاء. ربع مليون يواجهون الموت جوعا.

سألت بالمر شرف ما يفعله هو وإدارته للتخفيف من المعاناة. رد "بصفتنا حكومة (غير معترف بها) نبذل قصارى جهدنا في محاولة إقامة الدولة كما هي. كمؤسسات. لكننا لا نستطيع أن نفعل أي شيء. ليس لدينا نقود أو نفط للتصدير، ليس لدينا شيء لرفع العبء".

وتقوم بالمر بمقاطعته عندما تحدث بأن وكالات المعونة لا تريد المساعدة، بالقول: لكن الكثير يقولون إن نظام الحوثي يقف في طريق عمل المنظمات، ويطرح العقبات البيروقراطية ويوقف شحنات المساعدات من الدخول إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة الحوثيين.

رد شرف "هناك بعض العناصر التي لا تلتزم بالتعليمات في الواقع". مضيفاً "نحن نحاول تصحيح هذا."

يتحدث وزير خارجية الحوثيين عن "بعض الجماعات المسلحة المارقة التي تمنع توزيع المساعدات. لكن جماعات الإغاثة التي تكافح لمعالجة ما وصفته الأمم المتحدة بأكبر كارثة إنسانية على الكوكب تلقي باللوم على السياسيين الحوثيين في جميع أنواع التدخل، بما في ذلك عدم إصدار تأشيرات دخول لموظفيها".

#متابعــــــات #الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
موظف يمني يوجه رسالة مؤلمة الى الرئيس هادي

وجه موظف يمني طلب عدم الكشف عن اسمه رسالة الى الرئيس هادي ، وحصلت #شبكة_اليمن_الاخبارية على نسخة منها ، وقد جاء فيها ما يلي :

"نص الرسالة "

الأخ رئيس الجمهورية اليمنية
المحترم
تحية طيبة وبعد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فخامة الرئيس كما تعلم أننا كموظفين نعاني الامرّين ، ونعمل في مكاتبنا التي التحقنا بالعمل فيها رسميا لخدمة المواطنين وبدون مرتبات منذ قرابة عامين ، ننتظر منكم نظرة حانية باعتباركم رئيس الجمهورية اليمنية ولست رئيسا لمحافظة أو فئة أو طائفة أو منطقة .

ولهذا فاننا كموظفين ومواطنين ندعوك إلى التصرف باعتبارك رئيسا لكل اليمنيين ، وذلك لا يتأتى إلا بدفع مرتبات جميع موظفي الدولة ، أما ان توزع المرتبات كهبات لمنطقة هنا أو منطقة هناك فإنه تصرف يعطي للحوثيين شرعية في وجودهم واعمالهم ، وينتقص من شرعيتكم .

لقد انتظرنا منك طويلا قرارا بصرف مرتباتنا في كافة المحافظات باعتبارك رئيسا للجمهورية اليمنية ، أما أن تأتي لتصرف مرتبات موظفي محافظة الحديدة فقط فذلك ينبئ عن أنانية وحقد تجاه شعبك ومواطنيك الذين أنت مسؤول عنهم أمام الله والشعب والأمم .

#ونذكركم أيها الرئيس بالتالي :
#أولا : نذكركم بمقولة عمر الفاروق (ض) " والله لو تعثرت ناقة في الشام لسئل عنها عمر يوم القيامة " فكيف بمئات الالاف يتعثرون كل يوم من أبناء شعبك فقرا وجوعا ومرضا ..؟

#ثانيا : الجميع يعلم أن الحوثي صرف #مرتبات جميع الموظفين في #الجمهورية اليمنية إلى أن اتخذتم قرار نقل البنك ..

#ثالثا: نحن نعلم أن #اتفاق السويد ينص على تحويل #ايرادات ميناء الحديدة الى #فرع البنك المركزي في الحديدة ، وان قرار تسليم مرتباتهم هو قرار #استباقي ليكون لكم الفضل بعد ان عرفتم انه سيتم صرفه من دونكم .
#رابعا : نعلم علم اليقين انكم كنتم وراء قطع مرتبات موظفي الحديدة وكثير من المناطق اليمنية منذ قرابة عامين .
#ضبحنا منكم ومن #تصرفاتكم .. لقد قتلتم الروح التي كانت تؤمل فيكم خيرا ..

كلمة أخيرة .. اما عدلتم واما اعتزلتم
والسلام
وتقبلوا تحيات #موظف_ضابح

#الوطن_ملك_الجميع
تليجرام
http://telegram.me/watYm
#شبكة أمريكية تكشف بالوثائق “مفاجأة” بشأن قوات إماراتية في اليمن
19/01/2019

متابعاتhttp://telegram.me/watYm

عندما أعلن البنتاغون في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، أنه توقف عن تزويد طائرات التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن بالوقود، بدا أن هذه خطوة كبيرة على طريق تخفيض دعم الولايات المتحدة للحرب هناك.

لكن الوثائق التي حصلت عليها شبكة “ياهو نيوز” الأمريكية حديثا تكشف أن الولايات المتحدة كانت تدرب أيضًا قوات من دولة الإمارات العربية المتحدة في الحرب الجوية في اليمن.

إحدى هذه الوثائق، خاصة بالقيادة الجوية المركزية الأمريكية وتعود لديسمبر/ كانون الأول 2017، أظهرت أن الولايات المتحدة “رافقت 6 طائرات إماراتية من طراز (إف — 16 إس) في تمرينات عسكرية تعرف باسم العلم الأحمر”.

وكشفت عن تقديم الولايات المتحدة “تدريبات جوية استفاد منها 150 طياراً إماراتياً في إطار التحضير للعمليات القتالية في اليمن”.

كما لفتت إلى الدعم المقدم من مركز الحرب الجوية التابع للقوات الجوية الأمريكية في قاعدة الظفرة الجوية، قرب مدينة أبوظبي، إلى برنامج تدريب مقاتلي إف-16 في الإمارات.

ونشرت الشبكة الأمريكية محتوى تلك الوثائق رغم إنكار المسؤولين الأمريكيين بشكل متكرر، المشاركة في أية عمليات قتالية باليمن.

ونقلت “ياهو نيوز” عن متحدث ومسؤول في القيادة المركزية الأمريكية (لم تسمه) قوله إن الجيش “لم يجر تدريبات مع أعضاء (التحالف العربي) في إطار التحضير للعمليات القتالية في اليمن”.

والشهر الماضي، أطلق الجنرال جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، تصريحات مماثلة لتلك التي نقلتها “ياهو نيوز” عن المسؤول الأمريكي.

وحينذاك، شدد دانفورد على “عدم مشاركة الولايات المتحدة في الحرب الدائرة في اليمن، وعدم تقديمها الدعم لأي طرف من الأطراف”.

وكانت صحيفة “واشنطن بوست” نقلت عن مصدر مسؤول، قوله إن الولايات المتحدة ستتوقف عن تزويد طائرات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية، بالوقود في السماء.

ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” عن مصادر قولها إن ممثلي الحزبين طالبوا بمثل هذه الإجراءات على خلفية الانتقادات المتزايدة لأفعال المملكة العربية السعودية في اليمن.

ووفقا لتوقعات المصادر، فإنه يمكن الإعلان عن القرار رسميا في الأيام المقبلة. وإن هذه الخطوة ترجع جزئياً إلى تحسين قدرة القوات الجوية السعودية على إعادة التزود بالوقود من تلقاء نفسها.

وصرح ممثل عن وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، للصحيفة، بأن: “المفاوضات جارية مع الشركاء، ولكن ليس لدينا ما نعلنه حتى الآن”.

وفي السياق ذاته، قال التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، في نوفمبر العام الماضي إن التحالف طلب من الولايات المتحدة وقف تزويد طائراته بالوقود في اليمن.

وقال البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس)، “تمكنت المملكة العربية السعودية ودول التحالف مؤخرا من زيادة قدراتها في مجال تزويد طائراتها بالوقود جوا بشكل مستقل ضمن عملياتها لدعم الشرعية في اليمن”.

وأضاف البيان “في ضوء ذلك، وبالتشاور مع الحلفاء في الولايات المتحدة الأمريكية، قام التحالف بالطلب من الجانب الأمريكي وقف تزويد طائراته بالوقود جوا في العمليات الجارية في اليمن”.

وتقود السعودية تحالفا عسكريا عربيا في اليمن ينفذ، منذ 26 مارس/آذار 2015، عمليات لدعم قوات الجيش الموالية لـ”عبدربه منصور هادي” لاستعادة مناطق سيطرت عليها جماعة “أنصار الله”، في كانون الثاني/يناير من العام ذاته.

وبفعل العمليات العسكرية المتواصلة، يعاني اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ قتل وجرح الآلاف بحسب الأمم المتحدة، كما يحتاج 22 مليون شخص، أي نحو 75 بالمئة من عدد السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة والحماية الإنسانية، بما في ذلك 8.4 مليون شخص لا يعرفون من أين يحصلون على وجبتهم القادمة.

http://telegram.me/watYm