اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#صنعــــاء | إحياء رسمي ليوم الوفاء للرئيس #الحمدي بحضور عضو المجلس السياسي الأعلى

‏12-10-2019السبت

أحيت دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة اليوم بـ #صنعاء يوم الوفاء للرئيس #إبراهيم_الحمدي تحت شعار (الإرادة الوطنية تنتصر لدماء الرئيس الحمدي) بحضور عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي ونائب رئيس مجلس الشورى الأستاذ عبده الجندي ووزير الثقافة الأستاذ عبدالله الكبسي ومستشارا المجلس السياسي الأعلى عبدالعزيز الترب والشيخ مجاهد القهالي ورئيس مجلس التلاحم القبلي الشيخ ضيف الله رسام وعدد من القيادات العسكرية والشخصيات الاجتماعية.

وخلال الفعالية أكد عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي أن استشهاد الرئيس الحمدي مثل وأداً للجمهورية وللعمل المؤسسي وبداية لنقل الثورة لعصر آخر مظلم مليء بالإجرام والتبعية.

موضحاً بأن من كانوا يتحدثون باسم الحمدي ومن يدعون الدفاع عن الجمهورية أصبحوا الآن يرتمون في أحضان الرجعية #السعودية التي لا تملك قرارها ولم يبق هنا إلا الوطنيين الذين وقفوا إلى جانب وطنهم في ظل العدوان الغاشم على بلادنا.

وأشار الحوثي إلى أن من يقتلون أبناء الشعب اليوم في تحالف العدوان هم قتلة الحمدي بالأمس الذين وقوفوا ضد مشروع الحمدي الهادف إلى التحرر والاستقلال والسيادة الكاملة وعدم التبعية
وقال الحوثي: (أن الدول الخليجية لا ترى لأحد الحق في أن يصبح لدية قراره المستقل لأن قرارهم مرتهن بيد الأمريكان ومن المؤسف أن محمد بن سلمان وسلمان والخليج يعيشون في التذلل والخضوع أمام #ترامب ومن يدعون إعادة الجمهورية كم هم أيضا مستذلون أمام سلمان ويريدون أن يأتوا للشعب اليمني الحر ليحكموه)

مبيناً أن السعودية لا تملك قراراً ومرتزقتها لا يملكون أي قرار أيضاً ومن يزعم بإنه يحارب من أجل أن يستعيد الجمهورية فهو كاذب.

وأضاف (لا يمكن لرجعية أن تقدم لشعبنا الجمهورية ولا يمكن لحكم سلالي أن يعيد لشعبنا الديمقراطية)

وأكد أن الحكم الديموقراطي الشوروي هو ما يحتاجه الشعب وأن الاستمرار لفترة طويلة في الحكم يؤدي إلى الطغيان مهما كان الانسان مخلصاً.

وأشار الحوثي إلى أهمية أن يتجه الجميع للدفاع عن الجمهورية اليمنية بالقلم والبندقية وكل ما نملك وعدم الالتفات للشائعات التي تقف أمام مشاريع البناء والتحرر والاستقلال.

ودعا النخب الثقافية إلى مبادرات من أجل رؤية وطنية وإذا هناك أي تصحيح لبناء الوطن داخل هذه الرؤية الوطنية فنحن نرحب بها ونريد وطن مكتمل يحمل السيادة والاستقلال وطن يعتمد على نفسه ويبني بأبنائه بلده هذا الوطن الذي نعيشه ونتطلع إليه وهو الوطن الذي أراده الشهيد الحمدي رحمه الله.

وتطرق إلى أن هناك ملفات مغلقة يجب أن تفتح من أجل الحقيقة لا من أجل الانتقام ولكن من أجل أن نكشف الحقيقة للعالم لن يستقيم الوطن ولديه ملفات مغلقة ولكن على أساس العدالة حتى يعيش شعبنا ويبني مستقبله

من جانبه أشار عبدالله بن عامر نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي للشؤون الإعلامية في كلمة الدائرة أن جريمة اغتيال الرئيس الحمدي لم تعد غامضة ولن تعود كذلك وملفها الذي لم يفتح قد فتح في سبيل اظهار الحقيقة وكشفها انصافاً للحق والعدل لهذا الشعب الصابر والصامد.

وأضاف قائلاً (من المثير أن تسجل جريمة اغتيال الحمدي عالمياً ضمن الجرائم السياسية الأكثر غموضاً والمقيدة ضد مجهول والتي لم يحقق فيها لأن القتلة هم من سيطروا على الحكم إثر الانقلاب الدموي، الذي استمر لعقود سخرت خلالها إمكانيات الشعب والدولة لمشروعهم الخاص وعملوا ما بوسعهم من أجل تغييب الحمدي وتشويهه)

مؤكداً بأن ما تم جمعه من الوثائق والأدلة سيحال إلى الجهات المختصة ومما تم إنجازه:

- العثور على وثائق تكشف أسماء الضالعين الرئيسيين في جريمة اغتيال الرئيس الحمدي من سعوديين ويمنيين
- التوصل إلى معلومات وشهادات حول طبيعة الدور السعودي في المؤامرة الشنيعة والتمويل والإشراف على الانقلاب الدموي
- التوصل إلى معلومات ووثائق تشير إلى أن نتائج اغتيال الحمدي لم تقتصر على يوم الانقلاب الدموي بل امتدت إلى بعده لسنوات وذلك من خلال الحرص السعودي على أن يحكم #اليمن أحد المشاركين في الجريمة وذلك لحماية بقية المشاركين وتنفيذ الأجندة #السعودية في اليمن.
- من ضمن ما تكشفه واحدة من أهم الوثائق مستوى ماوصلت إليه البلاد من تبعية للسعودية بعد اغتيال الحمدي لدرجة أن مسؤول صغير في السفارة السعودية بـ #صنعاء كان يصدر قرارات وتوجيهات بتعيينات في المناصب القيادية العليا للدولة
- قرار اغتيال الرئيس الحمدي كان قراراً سعودياً بامتياز وهذا لا يعني استبعاد مشاركة أجهزة استخباراتية أجنبية في التخطيط والتنفيذ والتغطية وكذلك لا يعني استبعاد حصول السعودية على ضوء أخضر من قوى أجنبية كان من مصلحتها التخلص من الحمدي وإبقاء اليمن ضمن التبعية لـ #الرياض
- ما تم التوصل إليه استند فيه على ما تم الحصول عليه من وثائق تم التأكد من صحتها بالطرق الفنية
#الحوثيون يكشفون معلومات صادمة بشأن اغتيال #الحمدي.. ويوضحون سر تأخرها ويعدون بالمزيد

كشفت دائرة التوجيه المعنوي بصنعاء التى تسيطر عليها الحوثيون عن بعضا من المعلومات الخاصة بقضية اغتيال الرئيس الأسبق إبراهيم الحمدي، وانهم بصدد الكشف عن المزيد.

وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي للإعلام عبدالله بن عامر في لقاء مع عدد من الصحافيين "إن من حق الشعب اليمني أن يعرف حقيقة ما حدث وأن ومن واجبنا الكشف عما تم التوصل إليه بعد سنة كاملة من العثور على وثيقة تتضمن أسماء الضالعين الرئيسيين في ارتكاب الجريمة" حد قوله.

وبرر عامر سبب التأخير في إعلان التقرير يتمثل في الحصول على معلومات جديدة ومهمة لها علاقة بالدور السعودي في جريمة اغتيال الحمدي.

وأشار عامر الى أن التقرير يستند الى شهادات ووثائق منها تفاصيل ما قبل الاغتيال واسم المنفذ الرئيسي للجريمة مع الضالعين الآخرين لا سيما الحاضرين وقت الاغتيال منهم أربعة سعوديين أحدهم الملحق العسكري السعودي بصنعاء وقتها العقيد صالح الهديان إضافة الى ثلاثة آخرين كانوا قد وصلوا مطار صنعاء ليلة إرتكاب الجريمة وغادروا بعد ارتكابها وشهدوا عملية الإغتيال.

وكشف عامر عن أسماء قيادات سعودية ضالعة منها مستشار بالديوان الملكي السعودية.

وقال عامر إن بعض المعلومات صادمة بالنسبة لليمنيين لا سيما كيفية التعامل مع الرئيس الحمدي خلال اللحظات الأخيرة من حياته.

واضاف إن من المتوقع أن يتم إصدار التقرير رسميا خلال الأيام القادمة.

الجدير ان اهتمام جماعة الحوثيين بكشف حقيقة اغتيال الحمدي، سببها، بحسب نشطاء سياسيي، أن الضالعين في جريمة اغتيال الرئيس اليمني في سبعينيات القرن الفائت، هم خصوم وأعداء للجماعة اليوم ويشنون ضدها حرباً عنيفة منذ أربعة أعوام ونصف.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
15 معلومة عن دور “عفاش” في اغتيال #الحمدي

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
كشف تقرير اعدته دائرة التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع بصنعاء ونشرته العام الماضي تفاصيل عملية اغتيال الرئيس الاسبق ابراهيم الحمدي ، ونقل التقرير عن شاهد عيان تفاصيل عن دور الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح في تصفية الحمدي ..
وفيما يلي تفاصيل شهادة أحد شهود العيان عن تفاصيل جريمة الاغتيال :
1- عند حوالي الساعة الحادية عشر والربع ظهر يوم الثلاثاء الموافق 11أكتوبر 1977م وصلت سيارة الى منزل الرئيس الغشمي جنوب صنعاء على متنها قائد لواء تعز الرائد علي عبدالله صالح متنكراً بملابس نسائية مع أحد المرافقين له ويدعى محمود مانع الذي كان هو الآخر ايضاً متنكراً بملابس نسائية عدا السائق.
2- كان على متن السيارة قطعة كبيرة من الفراش ملفوفة بعناية ولم يُسمح لأفراد الحراسة بحملها أو الإقتراب منها.
3- من تولى حمل قطعة الفراش علي عبدالله صالح ومرافقه
4- علي عبدالله صالح ومرافقه حرصا على عدم إقتراب أي شخص من المفرشة التي نقلت بعناية الى مبنى ملحق بالمنزل او ما يسمى بالإستراحة وأتضح للشاهد ولأفراد الحراسة أن شخصاً ما بداخل المفرشة أو بالأصح جثة مقتوله لفت عليها المفرشة حتى لا يتمكن احد من معرفة ما بداخلها.
5- بعد دخول علي عبدالله صالح ومرافقه إضافة الى الجثة الملفوف عليها المفرشة الى مكان الإستراحة وعند الساعة الثانية عشر ظهراً وصل الملحق العسكري السعودي صالح الهديان الى المنزل.
6- على الفور أستقبل الملحق بشكل ملفت وتلقى أفراد الحراسة الأوامر بإستقبال الضيف ونقله الى مكان الإستراحة التي أصبح بداخلها كلاً من علي عبدالله صالح ومرافقه والجثة.
7- بعد ذلك توافد الضيوف الى المنزل وكان وصول الرئيس إبراهيم الحمدي عند حوالي الواحده ظهراً وأستقبله الغشمي وأخذ بيده ودخلا الإستراحة وعلى الفور بعد دخوله أغلق الباب بعناية.
8- كان الشاهد هو الأقرب من بين أفراد الحراسة الى ملحق المنزل أو ما يسمى بالإستراحة مسرح الجريمة.
9- بعد ذلك سُمع صوت الحمدي يرتفع وكأن شيئاً ما يحدث بالداخل وكأن الحمدي منزعج من أمر ما ثم إرتفع صوت الحمدي أكثر لدرجة الصياح أو الصراخ وكأن هناك مشادة كلامية عنيفة بين الحمدي ومنهم داخل الإستراحة.
10- مع إقتراب الشاهد أكثر لمعرفة أسباب إرتفاع صوت الرئيس الحمدي خرج أحدهم من الإستراحة ليأمره بالإبتعاد.
11- بعد ذلك سُمع صوت عدة أعيره نارية ما بين أربع الى ست طلقات وتوقف الصوت المرتفع للرئيس الحمدي.
12- قبل ذلك وأثناء عملية إطلاق الرصاص تولى أحدهم الدق بقوة على قطعة من الحديد وذلك للتشويش بالضجيج وحتى لا يركز أحد على مصدر إطلاق النار .
13- خرج أحدهم الى حوش المنزل قائلاً : يا مرحبا يوم السلا في إشارة الى الترحيب بالضيوف والتأكيد أن إطلاق النار من باب الترحيب لا أقل أو اكثر.
14- تم أمر الحراسة الخارجية بالإبتعاد عن مكان مسرح الجريمة وإبلاغها بأن الحمدي غادر المنزل من الباب الخلفي متوجهاً الى مدينة ثلا.
15- يقول الشاهد أن ما كان بقطعة الفراش جثة المقدم عبدالله الحمدي شقيق الرئيس.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm