اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#دراسة_حديثة: جماعة الحوثي تتآكل من الداخل

http://telegram.me/watYm
قالت دراسة حديثة لمركز أبعاد للدراسات والبحوث: إن جماعة الحوثي المسلحة تواجه تحديات كبيرة تقلّل فرص نجاة الجماعة في حالة السلام، بسبب جشع قادتها الذي أدى إلى تآكلها من الداخل.
وأضافت الدراسة: "لماذا تقاوم جماعة الحوثي السلام وتهرب إلى الحرب؟" إن فشل الجماعة في الحوكمة وإدارة الاقتصاد أفقدها وجود حلفاء محليين متوقعين لمرحلة الاستقرار.

وأشارت الدراسة إلى مجموعة من التحديات التي تواجه الجماعة في حالة السلام، أولى هذه التحديات بقاء وحدة الجماعة، حيث تغيّر تكوين الجماعة خلال الحرب، إذ ابتلع الجشع معظم القادة ما أدى إلى انقسامها إلى طرفين، متنافسين.

التحدي الثاني الذي يواجه الجماعة هو فشلهم في الحوكمة والاقتصاد حيث تحولت مؤسسات الدولة إلى أداة لتأييد الحق الإلهي، ومغانم للأنصار والموالين.
وأشارت الدراسة إلى مراحل سيطرة الحوثيين على مؤسسات الدولة والقوانين التي قاموا بإيجادها للسيطرة عليها والتي تحولت في نهاية المطاف إلى صراع بينهما.

وتشير الدراسة إلى التحدي الثالث وهو ثراء القادة، حيث أثرى قادة الحوثيين أنفسهم وقاموا ببناء أسواق موازية ومراكز مالية جديدة، وقدموا ما وصفتها الدراسة بأسوأ تجربة في إدارة الاقتصاد، معتبرة أن ذلك أنشأ صراعاً بين قادة الحوثيين.

أما التحدي الرابع الذي أشارت إليه الدراسة فهو فقدان الحلفاء " فقد الحوثيون معظم حلفائهم المحليين، لقد نكثوا معاهدتهم مع القبائل وأنشأوا كيانات موازية للقبائل، وغدروا بشريكهم السياسي في المؤتمر الشعبي العام، ففقدت جميع المكونات الثقة بهم".

وعن التحدي الخامس وهو الانتقام من المظالم، تشير الدراسة إلى أن انتهاء الحرب يعجّل بخروج المظالم التي ارتكبها الحوثيون من المواطنين والقبائل ورجال الأعمال وحتى مؤيدي وأنصار الجماعة.

وتوصلت الدراسة إلى أن الرؤى المطروحة لإنهاء الحرب والسلام في المرحلة الانتقالية ينظر إليها الحوثيون بعين الريبة، رغم أنها تمكنهم أكثر وتضعهم القوة الأكثر تأثيراً. وتضيف " لا الجماعة قادرة على إدارة مؤسسات الدولة بالحوكمة والاقتصاد ولا هي قادرة على ردع قادتها الذين يتصارعون على الثروة والسلطة، لذلك ستماطل الجماعة في الوصول إلى اتفاق حتى ترتيب وضعها الداخلي لإنقاذ نفسها من انقسامات متعددة ".
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#دراسة_مصرية: السفينة #البديلة لـ"صافر" قد تشكل #قنبلة موقوتة #جديدة

http://telegram.me/watYm
حذرت دراسة أعدتها مؤسسة ماعت ومركز الخراز للاستشارات البيئية من مخاطر استبدال الخزان العائم "صافر" الراسي قبالة ميناء الحديدة، غربي اليمن، بسفينة عمرها 15 عاما. 

وقالت الدراسة: إن الظروف البيئية القاسية في منطقة رأس عيسى، إلى جانب عمر الناقلة البديلة وصلاحيتها المتبقية المحدودة، تجعل هذا الحل غير كافٍ وغير مجدٍ لمعالجة الكارثة البيئية المحتملة التي تشكلها صافر.

وأوضحت أن الحلول التي استهلك المجتمع الدولي سنوات للوصول إليها تعد هي الأخرى خطوة محفوفة بالمخاطر وقد تشكل قنبلة موقوتة جديدة.
وحذرت من المخاطر البيئية والإنسانية التي قد تنجم عن بقاء النفط المنقول إلى الناقلة البديلة نوتيكا. مضيفة إن الأخيرة تثير مخاوف كبيرة بشأن جدواها وسلامتها وآثارها المالية.  

وشددت على إيجاد حل أكثر استدامة وأمانا للتعامل مع مشكلة صافر، والمخاطر البيئية والإنسانية التي قد تنجم عن بقاء النفط المنقول إلى الناقلة البديلة نوتيكا خاصة مع وجود مخاوف كبيرة بشأن جدواها وسلامتها وآثارها المالية.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي
http://telegram.me/watYm
#دراسة_تحليلية: تقارب #إيران بدول #الخليج سيكبح #الحوثيين عسكرياً

http://telegram.me/watYm
كشفت دراسة تحليلية أن المسار الإقليمي التصالحي بين إيران وبعض دول مجلس التعاون الخليجي سيكبح ميليشيا الحوثي عن الإقدام من أي مغامرة عسكرية غير محسوبة خصوصاً فيما يتعلق بالأمن الإقليمي، حتى وإن حاول زعيم الجماعة إثبات عكس ذلك إعلامياً.
الدراسة أعدها الباحث وليد الأبارة، رئيس مركز اليمن والخليج للدراسات، أوضحت أن الحراك الدبلوماسي الذي تشهده الأزمة اليمنية قد يتمكن من الحفاظ على حالة التهدئة مع احتمال طفيف جداً بأن تثمر هذه الجهود عن تجديد إعلان هدنة رسمية برعاية أممية واستئناف المحادثات الدبلوماسية بخصوص السلام. لكن المؤكد هو أن هذا الحراك لن يستطيع أن يطرح مساراً سياسياً شاملاً باتجاه تسوية على الأقل خلال المديين القريب والمتوسط.

وأشارت الدراسة إلى أن قيادات الجماعة الحوثية تدرك أن المجازفة بإشعال المواجهات قد تؤدي لنتائج عكسية؛ وقد تدفع إلى توحد أطراف الشرعية من جهة، والتحالف العربي من جهة أخرى، وهو ما قد يسهم في قلب موازين القوى على الأرض.
وأوضحت أن تصعيد الحوثيين يتخذ مسارين متباينين، الأول يتعلق بتطوير القدرات العسكرية والتحضير الميداني الدائم بنقل السلاح والأفراد إلى جبهات القتال، وهذا المسار يرتبط بطموحات الجماعة الدائمة إلى فرض سيطرتها العسكرية على كامل اليمن، وهى طموحات لن تتوقف بأي حال من الأحوال حتى لو تم التوصل إلى اتفاق سلام.

فيما المسار الثاني مرتبط بتصريحات الحوثيين بخصوص تفجير الحرب الشاملة في اليمن، أو نقل المواجهة إلى دول الإقليم وتهديد أمن الملاحة الدولية؛ وهذا المسار لا يعدو حتى الآن كونه جزءًا من التكتيكات التفاوضية التي تنتهجها الجماعة بهدف استئناف التفاوض مع الرياض، وانتزاع امتيازات اقتصادية أكبر وتهدئة المجتمع المحلي المحتقن في مناطق سيطرتها.
وأشارت الدراسة إلى أن زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إلى الرياض، جاءت في ظل التقارب السعودي- الإيراني، وأن توقيتها قد يسهم بشكل غير مباشر في كبح جماح الحوثيين، إذ من غير المرجح أن يتجرأ الحوثيون بإطلاق الرصاصة الأولى وإشعال المواجهات بدون الحصول على ضوء أخضر إيراني.

وأوضحت الدراسة أن جماعة الحوثي انتهجت سياسة تصعيدية مدفوعة بجملة من العوامل، أولها الرغبة في استئناف المسار التفاوضي مع السعودية، والذي انقطع بشكل تام خلال شهر يوليو الفائت، نظراً لمطالب الحوثيين المتعنتة، ورغبتهم في انتزاع مكاسب مالية واقتصادية دون تقديم أي التزامات سياسية وأمنية بخصوص عملية السلام. وثانياً تقديم الرياض دعماً مالياً كبيراً للحكومة اليمنية الشرعية، وهو ما جعلها قادرة على التعامل مع الضغوط الاقتصادية، بعد أن توقف تصدير النفط اليمني بسبب هجمات الحوثيين في العام الماضي، وأسهم في تحسين الموقف التفاوضي للمعسكر اليمني المناهض للحوثي ويسلب الأخير أفضلية الوقت التي كان يحظى بها.
كما أن تنامي الضغوط الداخلية على الحوثيين، لا سيما بعد أن تحسن الوضع المالي عقب فتح ميناء الحديدة وتهرب سلطاتهم من تقديم أي التزامات مالية للمواطنين؛ لذا يصر الحوثيون على تصعيد لغتهم الإعلامية لتحميل الحكومة اليمنية وحلفائها الإقليميين قضية الرواتب، ومحاولة تأكيد الاستقلالية الذاتية للجماعة عن طهران التي تنتهج حالياً سياسة حسن الجوار.

ولفتت الدراسة إلى أنه وعلى الرغم من التصعيد الحوثي أحادي الجانب تجاه الحكومة ودول التحالف العربي، إلا أن الدور الحكومي ظل شبه غائب، باستثناء تصريحات إعلامية نددت فيها بتلويح الحوثيين بالعودة لمسار الحرب وإعادة النظر في فتح ميناء الحديدة.
موضحة أن هذه استفاقة متأخرة، ولو على الصعيد الخطابي، فيما يبقى انخفاض الاستجابة على المسرح العملياتي هو السمة الأبرز حتى اللحظة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm