اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
وسط ترديد إسطوانة "الحصار" ......#الغذاء يتدفق إلى #ميناء_الحديدة والحوثيون #يواصلون حرب #التجويع

http://telegram.me/watYm
#تقارير....

شهد -وما زال- ميناء الحديدة الواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي، ذراع إيران في اليمن، تدفقاً غير مسبوق لكميات الغذاء والمواد الأساسية خلال الأشهر الماضية عقب رفع القيود عن هذا المنفذ الحيوي.

وبحسب تقرير أممي صادر عن برنامج الغذاء العالمي (WFP) مؤخرا، فإن حجم الواردات الغذائية عبر مينائي الحديدة والصليف الخاضعين لسيطرة الحوثي، بلغ 2,038 طنا متريا خلال النصف الأول من العام 2023، لافتاً إلى أن هذه الواردات الغذائية أكثر من تلك التي دخلت إلى الموانئ الواقعة ضمن نفوذ الحكومة بنسبة 386%، خلال النصف الأول من العام الجاري.
وأشار إلى أن حجم الواردات الغذائية إلى موانئ عدن والمكلا والواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها، وخلال نفس الفترة، 528 طنا متريا فقط.
وتؤكد فوارق حجم الواردات الغذائية، التدفق الكبير والمتواصل للمواد الغذائية صوب المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية، وهو ما يدحض حقيقة الشماعات "حصار العدوان" التي تروج لها القيادات الحوثية لتبرير تفاقم الوضع المعيشي وتدهور الأمن الغذائي في مناطق سيطرتها.

تدفق الغذاء إلى ميناء الحديدة، كان بعيداً عن الهدف الإنساني الذي أعيد من خلالها فتح هذا المنفذ البحري، للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعيشها سكان المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.

وعلى الرغم من التنامي المستمر في حركة الواردات الغذائية إلا أن الوضع المعيشي زاد من التفاقم، وهذا ما أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي أطلقت تحذيرات من مجاعة في اليمن جراء نقص التمويل الإنساني والاغاثي للبلد الذي يشهد حربا منذ تسع سنوات.
وقالت اللجنة -في بيان مقضب نشرته على منصة "إكس" (تويتر سابقا)- إن استمرار النزاع في اليمن تسبب في انعدام الأمن الغذائي لـ19 مليون شخص.

وأكدت التصريحات الأممية أن مستوى انعدام الأمن الغذائي في مناطق سيطرة الحوثيين يشهد تصاعداً وبات أمراً "مقلقاً".

الكثير من المراقبين يؤكدون أن استمرار تعنت الميليشيات الحوثية ورفضها لجهود إحلال السلام، واستمرار عمليات السطو التي تقوم بها على الدعم الأممي والإنساني فاقم من المعاناة والجوع في المناطق المحررة.
وقال الباحث في مجال تقييم أعمال الإغاثة في اليمن، مصطفى حمود، إن أسباب تفاقم الأزمة الإنسانية يعود إلى الكثير من المعوقات، بدءاً من استمرار عدم صرف المرتبات في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، ناهيك عن فرض رسوم غير قانونية على دخول البضائع وحركة تنقلاتها بين المحافظات اليمنية خصوصا القادمة من مناطق الحكومة اليمنية.

وأضاف، إن تدهور الوضع الاقتصادي يعد أحد الأسباب الرئيسة لارتفاع معدلات الجوع وانتشار أمراض سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي في الكثير من المناطق اليمنية. ولا ننسى القيود والإجراءات المشددة التي تفرضها الجهات الحوثية على عمل المنظمات الإغاثية في مناطق سيطرتها والتحكم بآلية توزيع المساعدات وعدم إيصالها لمستحقيها.
وأشار الباحث، إلى أن المنظمات الأممية والدولية التي تتخذ من صنعاء مقرات رئيسة لها، أصبحت تعاني من الفساد في برامجها الإغاثية والإنسانية، وأصبحت تتماهى مع نهب الحوثيين للمساعدات الإنسانية وتتهرب عن اتخاذ مواقف حازمة لإيقاف هذا العبث الذي أصبح مصدرا رئيسا لتمويل الحرب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
عقب مقتل ممثله في التربة...... #الغذاء العالمي #يحرم آلاف #الأسر من #المساعدات الغذائية في #تعز
 
http://telegram.me/watYm
تواجه آلاف الأسر المحتاجة في محافظة تعز، وسط اليمن، أوضاعا معيشية صعبة، عقب تعليق برنامج الغذاء العالمي، صرف المساعدات الغذائية على خلفية اغتيال رئيس مكتب البرنامج في مدينة التربة أواخر يوليو الماضي.

وأكد برنامج الغذاء العالمي (WFP) أنه مستمر في تعليق عملية صرف المساعدات الغذائية على المستفيدين في 12 منطقة في تعز، وهي مناطق كان يغطيها مكتب التربة الذي تعرض رئيسه للاغتيال "مؤيد حميدي" في 21 يوليو الماضي.
وأشار إلى أن "العمليات الاغاثية في مناطق أخرى بمحافظة تعز مستمرة عبر مكتب مدينة المخا".

وكان منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، السيد ديفيد غريسلي، طالب السلطات اليمنية سرعة تقديم مرتكبي عملية اغتيال ممثل برنامج الغذاء العالمي في محافظة تعز "مؤيد حميدي" للعدالة بشكل عاجل.

ورغم إعلان السلطات الأمنية والحكومة عن ضبط المتهمين إلا أن الأمم المتحدة لا تزال تنتظر أي خطوات متقدمة في إجراءات التقاضي. خصوصاً وأن "حميدي" قتل وهو يؤدي واجبه الإنساني.

يؤكد الكثير من المراقبين في الجانب الاغاثي؛ أن الأسر المستفيدة من المساعدات الغذائية المقدمة من البرنامج هم الشريحة المتضررة من انقطاع تلك المساعدات التي تخفف قليلاً من المعاناة في ظل الظروف المعيشية الصعبة. لافتين إلى أن الأمم المتحدة لم تلمس أي تقدم يذكر في إجراءات قضية اغتيال ممثل البرنامج في تعز "مؤيد حميدي". وهذا أكدته عملية تعليق المساعدات وعدم اتخاذ إي إجراءات طارئة من جانب الغذاء العالمي لاستئناف صرف المساعدات من يوم الحادثة.

وفي 26 يوليو الماضي أكدت الأمم المتحدة أنها تلقت تأكيدات من قيادات أمنية ومحلية في تعز والحكومة اليمنية بشأن ضبط نحو 12 متهماً في قضية مقتل "حميدي" وقرب تقديمهم للعدالة، وهو ما لم يتم حتى اللحظة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#طارق صالح #يستحوذ على دعم #الغذاء العالمي #لتعز

http://telegram.me/watYm
استحوذ طارق صالح، ذراع الإمارات العسكري في الساحل الغربي، اليوم السبت، على المساعدات الإنسانية المقدمة لمدينة تعز الخاضعة لسيطرة الإصلاح.
وجاء ذلك بعد إعلان برنامج الغذاء العالمي استمرار توزيعه للمساعدات الغذائية في المناطق الخاضعة لسيطرة طارق صالح في مدينة المخا، لافتًا إلى أنه سيستمر في تعليق توزيع المساعدات في مناطق تعز الأخرى، وهو ما يعني استحواذ طارق على كافة المساعدات الإنسانية المخصصة لتعز عبر ما “خليته الإنسانية”.
واشترط المكتب البرنامج ضبط المتورطين في عملية اغتيال رئيس البرنامج في تعز، الأردني مؤيد حميدي.
يذكر أن حميدي اغتيل في مدينة التربة قبل أكثر من أسبوعين، على يد مسلحين مجهولين، ولا زالوا حتى اللحظة فارين من وجه العدالة.
وتحدثت تقارير إعلامية، بأن المستهدف في عملية اغتيال حميدي، هو قائد فريق حراسة طارق صالح، يدعى الشحطري، والذي أصيب أيضًا في الحادثة.
وبحسب التقارير، فإن الشحطري كان في مهمة لتنسيق لقاء بين المسؤول الأممي وطارق صالح، بهدف الاستحواذ على المساعدات الإنسانية المخصصة لتعز، ونقل عمل البرنامج إلى المخا، بذريعة الانفلات الأمني في تعز.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#الجوع يهدد 4.4 مليون #يمني بعد #حرمانهم من مساعدات #الغذاء العالمي

http://telegram.me/watYm
جدد برنامج الغذاء العالمي التأكيد على حرمان أكثر من 4 ملايين شخص في اليمن من المساعدات خلال الربع الأخير من العام 2023، بسبب نقص التمويل.

وأوضح البرنامج في تقرير صادر عنه أنه اضطر إلى إجراء تخفيض برنامج الوقاية من سوء التغذية وتقليص الأنشطة المتعلقة بالقدرة على الصمود وسبل العيش بسبب أزمة التمويل الخانقة التي يمر بها البرنامج.
وأشار إلى أن التخفيض في المساعدات سيؤثر على حوالي 3 ملايين شخص في شمال البلاد و1.4 مليون مستفيد في الجنوب اعتباراً من الربع الأخير من عام 2023.

وأوضح البرنامج الأممي أنه لا يزال يقدم حالياً مساعدات غذائية منقذة للحياة لنحو 13 مليون شخص في كل دورة توزيع، ولكن بحصص غذائية مخفضة تعادل 41% من سلة الأغذية القياسية لكل دورة.

وبحسب برنامج الغذاء، فإن خطته القائمة على الاحتياجات الإنسانية المتزايدة لم يتم تمويلها سوى بنسبة 20% فقط من إجمالي التمويل المطلوب خلال الفترة من سبتمبر 2023 إلى فبراير 2024.

وكان برنامج الغذاء العالمي أوضح، في بيانات سابقة، أن انعدام الأمن الغذائي في اليمن لا يزال عند مستويات عالية، وأن نسبة الأسر غير القادرة على تلبية احتياجاتها الغذائية تصل إلى نحو 50%، ناهيك عن ارتفاع نسبة الأسر التي تعاني من عدم كفاية استهلاك الغذاء إلى أكثر من 55%.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm