اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مليشيا الحوثي تعتزم #تدمير ‘‘السائلة’’ #بصنعاء لإنهاء #المؤامرة الأمريكية!!

http://telegram.me/watYm
جدد قيادي حوثي، دعوته لتدمير سائلة صنعاء، التي تعد أكبر مجرى لتصريف المياه في العاصمة، زاعمًا أن الولايات المتحدة الأمريكية قامت بإغلاقها.

وقال القيادي في المليشيات الحوثية، عبدالعظيم #عزالدين، إن "سائلة صنعاء كان لديها قنوات قبل ان (تسدهن) امريكا تغذي المزارع والابار والاحواض وعندما نتحدث عن السائلة ليست فقط عند صنعاء القديمة السائلة ممتدة من #سنحان إلى #بني_الحارث وصلوها كلها وسدو القنوات مياهنا تذهب هدرا".

وأثار منشد المليشيات، الذي يتقلد منصبًا أمنيًا، في داخلية الانقلاب، سخرية واسعة، من إصراره على فكرة تدمير السائلة، حيث اعتبر ناشطون تغريدته لجس النبض تمهيدًا لتنفيذها.

بدوره علق المحامي محمد #المسوري، قائلًا: "ما عاد باقي إلا حجار السائلة تقلعوها وتنهبوها.. قاتلكم الله من سرق. ما عاد خليتوا شيئ في اليمن إلا ونهبتوه…
جاء يقل لي سدوا السايلة..
تريد أن تطبق انشودتك بكل حروفها. سرق سرق سرق سرق... وطلعتم أنتم يا حووثة أكبر سرق".

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#جاءنا_قبل_قليل.....

#مصادر_ميدانية: هجوم #مباغت لقوات #المقاومة_الجنوبية في #الضالع استهدف مواقع #ميليشيا_الحوثي الإرهابية . 

#المصادر:  الهجوم كان #مفاجئ ماتسبب #بخسائر كبيرة للحوثيين، حيث تم #تدمير عربة عسكرية للحوثيين و سقط عدد من #القتلى الحوثيين بالهجوم.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تدمير الآثار اليمنية #بالطيران و #تهريب 8 آلاف #قطعةأثرية من #اليمن

http://telegram.me/watYm
وصف نائب وزير الثقافة محمد حيدرة، الاتفاق الذي وقعته حكومة المرتزقة مع الولايات المتحدة حول حماية الآثار اليمنية بالمشبوه.
وأوضح حيدرة، أن الاتفاق يأتي في سياق سعي الولايات المتحدة لتغطية السرقات التي طالت الآثار اليمنية خلال سنوات العدوان والحصار.

وأشار إلى أن هناك 16 مزادا عالميا لبيع آثار اليمن المسروقة، منها 5 في الولايات المتحدة و4 في بريطانيا ومزادان في الكيان الصهيوني ومزاد في كل من فرنسا وهولندا.
ولفت إلى أنه تم تهريب حوالي 8 آلاف قطعة أثرية من اليمن خلال سنوات العدوان، مؤكدا أن 2165 من تلك القطع معروضة للبيع في الولايات المتحدة و972 في هولندا و501 في الكيان الصهيوني و421 في فرنسا و135 في ألمانيا.

من جانبه، قال رئيس الهيئة العامة لحماية الآثار والمتاحف عباد الهيال، إن الاتفاق مع الولايات المتحدة هو لتغطية السرقات التي طالت الآثار اليمنية.

وأشار الهيال إلى أن صالات العرض في الولايات المتحدة ومتاحف أمريكية تشهد تجارة رائجة للقطع الأثرية اليمنية المسروقة.
ولفت إلى أن تاريخ السرقات الأمريكية للآثار اليمنية حافل، وتوجد مئات القطع الأثرية الموجودة في متحف سمسثونيان الأمريكي.

وفي السياق، قال مدير عام حماية الآثار عبد الكريم البركاني، إن استهداف متحف ذمار الإقليمي بغارة جوية من قبل طيران العدوان أدى إلى فقدان 12 ألف قطعة أثرية.

وأشار البركاني إلى أن 68 موقعا أثريا وتاريخيا استهدفها طيران العدوان في المناطق الحرة، وتضرر بفعل الغارات نحو 4 آلاف منزل تاريخي في زبيد وصنعاء القديمة.

وطالب البركاني المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات عاجلة لوقف سرقة آثار اليمن وإعادة ما تم نهبه.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
مع انتشار الزلازل في العالم.... #مخاوف من #كارثة كبرى تصيب #اليمن بسبب #تدمير العدوان لأجهزة #رصد الزلازل

http://telegram.me/watYm
لليمن تاريخ طويل من النشاط الزلزالي والبركاني المرتبط بموقعه في جنوب غرب شبه الجزيرة العربية وشرق إفريقيا. وقربه من المنطقة الزلزالية النشطة في البحر الأحمر وخليج عدن.
وفي خضم موجات الزلازل والهزات الأرضية التي تضرب منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، يبدو اليمن معزولاً وغير قادر على رصد البيانات الزلزالية. بعد فقدانه لمركز رصد الزلازل منذ العام 2015 نتيجة العدوان وتدمير المركز الوحيد في ذمار.

يقع اليمن مُطلاً على خط دائم للزلازل، وهو يشهد هزات زلزالية شبه يومية، لكنها بحسب خبراء هيئة المساحة الجيولوجية في عدن، “تظل هذه الهزات دون مستوى الإحساس بها، ولا يشعر بها السكان”.

وتشير التقارير أن موقع اليمن بالمنطقة يطل على صفيحتين من الصفائح السبع لتصدع قشرة الأرض، الأولى في البحر الأحمر، والثانية في حليج عدن بالبحر العربي، ما يجعله مهدداً بالزلازل في حال حدوث تصاعد لنشاط الغازات في عمق البحرين الأحمر والعربي.
ونظراً لكون البلاد تشهد توسعاً عمرانياً بشكل عشوائي في المدن والريف؛ فانه عند وقوع كارثة زلزال، من المحتمل أن تكون حجم الأضرار والخسائر كبيرة.

تدمير مركز رصد الزلازل والبراكين..
في العام 2006، أُنشئ مركزاً وطنياً لرصد ودراسة الزلازل، وتم بناؤه في جبل هران بمحافظة ذمار وسط اليمن. وفي 2009 تم تعديل اسمه إلى مركز رصد ودراسة الزلازل والبراكين. وهو يعد من بين أقدم مراكز رصد الزلازل بالمنطقة.

كان هذا المركز، يقوم برصد وحفظ البيانات الزلزالية عبر شبكات رقمية للرصد الزلزالي والإبلاغ، ولديه 18 محطة رصد رقمية بالمحافظات. ويعمل بنظام متكامل لإدارة ومراقبة وتتبع أنشطة الزلازل والبراكين بالبلاد، فضلاً عن تقييمه للمخاطر في المناطق اليمنية، ووضع الخطط والإجراءات الوقائية.

مع بداية العدوان في مارس/ آذار 2015، تعرض مبنى مركز رصد الزلازل والبراكين في ذمار، للتدمير الكلي في 21 مايو/ أيار 2015 جراء غارات طيران العدوان، مما تسبب في فقدان كافة البيانات الزلزالية.
وفقاً لموظفي المركز، فإن التدمير الذي لحق بالمركز أفقد اليمن القدرة على رصد وتسجيل الهزات الزلزالية، جراء توقف شبكات الرصد الزلزالي عن العمل.
وقد أعاق ذلك إمكانية الحصول على الكود الزلزالي منذ 2015، نتيجة الانقطاع التام للبيانات الزلزالية. وعدم تمكن المركز من تسجيل الهزات الأرضية الخفيفة في البلاد.
ونتيجة لذلك، أصبحت جهود كوادر المركز تقتصر على مراقبة النشاط الزلزالي اعتماداً على متابعة بيانات المحطات الدولية فقط. والتي كان المركز مرتبط بها بعلاقة تعاون في مجالات الرصد والدراسات الزلزالية.

الأنشطة الزلزالية في اليمن..
تقع اليمن في الجزء الجنوبي الغربي من الصفيحة العربية التي تتحرك باتجاه الشمال الشرقي بحركة دورانية عكس عقارب الساعة، والمحاطة بأحد الأحزمة الزلزالية النشطة الناتجة عن الحركات التكتونية لكل من البحر الأحمر وخليج عدن. إذ يمثلان مسرحاً للعمليات التكتونية والأنشطة الزلزالية نتيجة الإجهادات التي تسببها تيارات الحمل في باطن الأرض.
ونتيجة لذلك، يحدث توسع وانتشار في قاع البحر الأحمر وخليج عدن، ونتيجة لهذه العملية تتراكم الضغوط على صخور القشرة الأرضية في المنطقة حتى تصل إلى قيم لا تستطيع صخور القشرة مقاومتها، وبالتالي تتحرر على شكل طاقة زلزالية في مناطق الضعف بمقادير مختلفة في كل من اليابسة والماء.

تشير سجلات التاريخ الزلزالي في الیمن، والذي بدأ توثيقه بزلزال صحراء سبأ في مدينة مأرب في العام 742 ميلادية، إلى أن اليمن شمالاً وجنوباً شهدت حوالي 26 من الاحداث الزلزالية القديمة الكبرى، والتي أدت لوقوع أعداد كبيرة من الضحايا والدمار.
ويلاحظ أن النشاط الزلزالي في الیمن لا يحدث بشكل عشوائي، وإنما يكون مرتبط بمناطق التصدع الرئيسية عند حدود الصفائح أو الصدوع الثانوية داخل تلك الصفائح التكتونية أو مناطق الحقول البركانية النشطة.
يعد زلزال ذمار الذي شهدته البلاد في العام 1982، من أكبر الحوادث الزلزالية في جنوب شبة الجزيرة العربية، والذي خلف أكثر من 2500 قتیل، وأضرار ضخمة شملت تدمير أكثر من 12 ألف مسكن، وعدد كبير من المرافق والخدمات.

في العام 2021، أشارت دراسة حديثة لباحثين يمنيين، انه تم العثور على أعلى خطر زلزالي متوقع في مدينة ذمار. وهو ما اظهرته نتائج وتقييم المخاطر الزلزالية الاحتمالية في اليمن.
كما يعد زلزال صعدة في سنة 1941، من أقوى الزلازل التي ضربت الیمن، حيث خلف هذا الزلزال حوالي 1200 قتیل، ودمر حوالي 1700 منزل. وقد استمر تردد الهزات قرابة ثلاثة أشهر. أيضاً، يعتبر زلزال “العدین” في العام 1991، أحد الكوارث التي الحقت أضرار كبيرة في الأرواح والممتلكات.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
بظروف غامضة...... #تحقيق يكشف #تدمير 15 #طائرة عسكرية #منها 9 في #الديلمي و #العند

http://telegram.me/watYm
كشف تحقيق استقصائي عن تعرض 20 طائرة حربية وعسكرية للتدمير والاسقاط خلال 2004 – 2012 وتعرض 15 اخرى للسقوط باحياء مدنية وعمليات تدمير في ظروف غامضة خلال الاعوام 2012 – 2014م.

وقال تحقيق لصحيفة الثورة الرسمية ان القوات الجوية اليمنية شهدت حوادث تدمير ممنهجة لمقوماتها ورموزها منذ العام 2012 وحتى العام 2014م. واضاف ان الأحداث تطورت بخطى متسارعة وفق مؤامرة أمريكية بدأت باستهداف مقومات الدفاعات الجوية اليمنية، عبر تدمير منظومة صواريخ سام 5 التي تم تفجيرها بإشراف وحضور أمريكي.

واكد ان ذلك تزامن مع أحداث مدبرة بمخطط إجرامي كبير طال منظومة الطائرات العسكرية اليمنية وتفجيرها واغتيال الطيارين اليمنيين، وانه ورغم تصاعد تلك الحوادث لم تقم السلُطة الحاكمة آنذاك بأي دور يمنع تكرار هذه الحوادث التي تمس أحد مقومات الأمن القومي اليمني كوطن وشعب، بل لم تحقق في أي منها وظلت تدعي أن الأسباب فنية.

حيث شهدت الاعوام 2006 – 2012 سقوط 20 طائرة عسكرية وتدمير 4 اخرى، ومقتل 16 طياراً ومساعد طيار ومقتل 23 مدرباً وفنياً وملاحاً

وانه مع بدء العام 2013م، شهدت البلاد حوادث سقوط بتتابع ومتقارب وسريع للطائرات تزامن مع تصاعد الاغتيالات طالت قيادات في القوات الجوية، وتفجير باصات نقل الجنود الذين يتبعون القوات الجوية بشكل شبه يومي، ولعل من أبرز تفاصيل تلك الأحداث التدميرية الإرهابية الكارثية ما يلي:

31 أكتوبر 2011م تفجير 4 طائرات عسكرية 3 منها من نوع سوخوي والرابعة إف-5 في قاعدة الديلمي الجوية بصنعاء في ظروف غامضة.

15 أكتوبر 2012 سقوط طائرة ميج-21 إثر إقلاعها في قاعدة العند الجوية على ارتفاع 50 متراً من الأرض ومقتل طياريها.

21 نوفمبر 2012 سقوط طائرة نقل عسكرية من طراز أنتونوف أن-24 في حي الحصبة وقتل عشرة من أفراد طاقمها.

19 فبراير 2013 سقوط طائرة عسكرية من نوع سوخوي سو-22 فوق عدة مباني سكنية بالقرب من ساحة التغيير حي الدائري قرب جامعة صنعاء.

6 مايو لنفس العام أعلن مصدر عسكري بوزارة الدفاع اليمنية وقوع انفجار في خزانات وقود الطائرات في قاعدة العند الجوية وتدمير خمس مروحيات.

6 مايو للعام نفسه استهدفت طائرة عمودية هليكوبتر في منطقة همدان بصنعاء. بعد ذلك بيومين.

8 مايو لقي ثلاثة طيارين يمنيين يعملون في قاعدة العند الجوية، مصرعهم في عملية اغتيال في محافظة لحج.

13 مايو لنفس العام تم سقوط طائرة عسكرية روسية الصنع من طراز سوخوي في شارع الخمسين قرب حي دار سلم بالعاصمة صنعاء.

6 أغسطس 2013م سقوط طائرة نقل مروحية من نوع ميل مي-17 إثر تعرضها لنيران من قبل مسلحين مجهولين في منطقة العرقين بمديرية وادي عبيدة بمحافظة مارب وقتل فيها قائد اللواء 107 مشاة العميد حسين مشعبة وسبعة من مرافقيه، بالإضافة إلى طاقم الطائرة المكون من 3 أفراد.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm