اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
رئيس حكومة الإنقاذ الوطني د. #عبدالعزيز_بن_حبتور : الشعب اليمني في العام الثامن للعدوان يخطو بخطوات واثقة نحو النصر

– المشروع الغربي الاستعماري يريد إخضاع المنطقة برمتها من أجل حماية الكيان الصهيوني

– المقاومة أحيت نزعة الحرية ورفضت المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة وساندت الشعب العربي الفلسطيني

‏– #إيران رفعت راية المقاومة منذ انطلاقتها الأولى في 1979 وهذا شيء يشرفها ويشرف كل حر


– رفضنا مبدأ عسكرة الأزمة منذ اليوم الأول والجميع يذكر أن التحالف هو الذي هاجم كل #اليمن عسكريا في 26 مارس 2015

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#صنعاء.. رئيس مجلس الوزراء د. #عبدالعزيز_بن_حبتور يلتقي محافظي #عدن و #المهرة

#بن_حبتور: الأوضاع المتردية بالمحافظات الواقعة تحت الاحتلال نتاج سعي دولتي الاحتلال لتكريس نهج الفوضى والخراب

- دولتا الاحتلال السعودي والإماراتي تعملان بكل وسيلة من أجل إطالة أمد وجودهما في نهب ثروات اليمن ومقدراته

- #السعودية و #الإمارات تستغل جزر #اليمن وسواحله لمصالح الصهاينة والأمريكان والبريطانيين.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#رئيس مجلس الوزراء د. #عبدالعزيز_بن_حبتور: مخططات الاحتلال في المناطق المحتلة ينبغي أن تواجه من قبل أحرارها بدعم من المشروع الوطني.

#رئيس الوزراء خلال #لقائه محافظي #حضرموت و #المهرة: نشيد بنموذج المقاومة المشرف الذي قدّمه أبناء المهرة الأحرار وما يقدمونه من تضحيات .

#بن_حبتور: زيارة السفير الأمريكي لمحافظتي حضرموت والمهرة تندرج تحت سعي بلاده المستمر للسيطرة على الحقول النفطية والموانئ اليمنية.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
رسالة للمحتل الخليجي وأكذوبة حوار الجنوبيين في عدن!

كتب/ أ.د. #عبدالعزيز_بن_حبتور

يتساءل المواطن اليمني من جنوب اليمن إلى شماله: أين تبخَّرت وعود السياسيين الانفصاليين الذين بشّروا المواطنين اليمنيين بأنَّ عهداً انفصالياً جديداً سيهل على جنوب اليمن؟
تابع المهتمون بالشأن السياسي والوطني اليمني المؤتمر الذي نظمه الانفصاليون في جنوب اليمن، وفي مدينة عدن الواقعة تحت الاحتلال السعودي/الإماراتي مُنذ احتلالها في النصف الثاني من تموز/يوليو 2015 وحتى يومنا هذا.

هؤلاء الانفصاليون الذين عقدوا مؤتمرهم التشاوري في مدينة عدن صبيحة يوم الخميس 4 أيار/مايو 2023 هم من عُملاء مشيخة الإمارات العربية المتحدة وأتباعها، وهم ينفذون ما تمليه عليهم حرفياً.

لقد أوعز الإماراتيون إلى عملائهم بتنظيم فعالية سياسية إعلامية بهدف الادعاء أنَّ اليمنيين الجنوبيين يدعمون فكرة الانفصال المشؤوم، ووظفوا لهذا المشروع السيئ الذكر ملايين الدولارات بهدف شراء ذمم السياسيين (الجنوبيين) الذين سيقبلون السير في ركبهم ومشروعهم الانفصالي الرخيص، وسيقبلون فكرة انفصال جنوب الوطن عن شماله.

لكن بعدما ارتحلوا وجابوا الكرة الأرضية من شرقها إلى غربها، ودفعوا المال المدنس لكل من هبّ ودب، كما أشار تقريرهم المعروض في الجلسة الافتتاحية، لم نشاهد سوى هؤلاء الأفراد والأشخاص من قيادات وأعضاء ما يُسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي، وعددٍ آخر يسير من بعض الشخصيات الشابة التي لم تشتغل بالعمل السياسي في تاريخها، وهي غير معروفة على الإطلاق. لنقل إن الشارع السياسي الجنوبي لا يعرفهم، كما يدّعون ويتوهمون.
تخيّلوا معي: بعد 8 سنوات ونيف من العدوان والاحتلال للمحافظات الجنوبية والشرقية، حضر هذا العدد الباهت من فصيل سياسي واحد صنعته الإمارات العربية المتحدة بغباء مفرط، ولم يحضر ذلك اللقاء التشاوري، كما سمّوه، الطيف السياسي الجنوبي المعروف من الأحزاب والتنظيمات والتجمعات والشخصيات، حتى من تلك القوى التي وقفت مع العدوان وناصرت المحتلين!

أليس في ذلك غرابة؟ يتساءل المواطن اليمني من جنوب اليمن إلى شماله: أين ذهبت كل تلك التحضيرات؟ وأين نتائج تلك الزيارات الخارجية والداخلية التي روَّجوا لها؟ وأين تبخَّرت وعود هؤلاء السياسيين الانفصاليين الذين بشّروا المواطنين اليمنيين بأنَّ عهداً انفصالياً جديداً سيهل على جنوب اليمن؟ وأين ذهبت تلك اللقاءات والمناظرات الإعلامية البرّاقة التي أبهروا بها البسطاء على شاشات التلفاز؟ وأين ذهبت كل الوعود الساذجة والكاذبة التي ساقوها لنا بأنهم أقنعوا جُل السياسيين الجنوبيين بالالتحاق بمؤتمرهم؟

كلّ ذلك إجابته سهلة لمن يقرأ الواقع بموضوعية وكياسة، وهو أنَّ المشايخ الإماراتيين، وهم حديثو الخبرة بكواليس السياسة ببعدها الإقليمي والدولي وحديثو النعمة المادية، اعتمدوا في سياستهم وخططهم تجاه اليمن العظيم على مجموعة سياسية مناطقية أنانية مغامرة، اكتوى منها شعبنا، وتعلّم من مغامراتها وتطرفها في المراحل التاريخية إبان حكمها النزق في جنوب اليمن. لذلك، لم ينجحوا في الماضي القريب، ولن ينجحوا في مخطط الانفصال على الإطلاق. نقولها بثقة التاريخ وتضاريس الجغرافيا وعمق أصالة الشعب اليمني العظيم.

ولكي نبرز للقارئ اللبيب عدداً من المعطيات والمؤشرات التي اتكأنا عليها لندلّ على أنهم أتباع وعملاء لمشايخ الإمارات العربية المتحدة، نقدم النقاط السريعة الآتية:

أولاً: يتم تمويل أنشطة المجلس الانتقالي الانفصالي وفعالياته اليومية والشهرية والسنوية من مشيخة أبو ظبي. وقد ظهرت التقارير المالية المعلنة لتؤكّد ذلك، وهذا اللقاء التشاوري الأخير كلّف خزينة المشيخة ملايين الدولارات.

ثانياً: يشاهد المواطن اليمني في المحافظات المحتلة (المحافظات الجنوبية) بحسرة وغبن جميع الأجهزة والأسلحة والطواقم والمصفحات العسكرية والأمنية والتسليح والتموين اللوجستي، وجميعها مرسلة من مشيخة الإمارات العربية المتحدة.

ثالثاً: معظم عائلات وأسر وأبناء القادة الانفصاليين من المجلس الانتقالي الانفصالي يعيشون حياة مُرفّهة ورغيدة في مدن الإمارات العربية المتحدة؛ في كلٍ من أبو ظبي دبي والشارقة وغيرهما.
↓↓↓