اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#مجلة_أمريكية: السعودية ٢تستسلم لمطالب #الحوثيين بالكامل و ُنهي حكومة #الفنادق بطريقة #سيئة

http://telegram.me/watYm
قالت مجلة ذا انترسبت الأمريكية إن الحرب في اليمن تبدو على وشك الانتهاء في ظل غياب تام للولايات المتحدة، عن لعب دور في الصفقات في المنطقة.

وأكدت المجلة في تقرير أعده رئيس مكتبها في واشنطن ريان جريم أن السعوديين يستسلمون بالكامل لمطالب الحوثيين، والتي تشمل فتح الميناء الرئيسي للسماح بوصول الإمدادات الحيوية إلى البلاد، والسماح للرحلات الجوية إلى صنعاء، ودفع رواتب الموظفين وأشياء تتعلق بالاستقرار الاقتصادي.

ونقلت المجلة عن  إريك سبيرلينج ، المدير التنفيذي لـ Just Foreign Policy  قوله إن “التنازلات السعودية – بما في ذلك الرفع المحتمل للحصار والخروج من الحرب – تُظهر أن أولويتها هي حماية الأراضي السعودية من الهجوم والتركيز على التنمية الاقتصادية في الداخل”.

ويشير  سبيرلينج  إلى أن “هذا يختلف عن النهج الذي يفضله العديد من نخب السياسة الخارجية في واشنطن الذين ظلوا يأملون في أن تجبر الحرب السعودية والحصار الحوثيين على تقديم تنازلات والتنازل عن المزيد من السلطة لـ ‘الحكومة اليمنية’ المدعومة من الولايات المتحدة.
وتنوه المجلة إلى أن سياسة الولايات المتحدة تجاه الصراع اليمني معادية للسلام وهو ما جعلها تبدو محبطة محبطة للغاية من الطريقة التي تتصرف بها السعودية مؤخرا.

وتذكر المجلة أنه زيارة غير معلنة للسعودية في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعرب مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز عن إحباطه من السعوديين، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، أخبر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن الولايات المتحدة شعرت بالصدمة من تقارب الرياض مع إيران وسوريا – الدول التي لا تزال تخضع لعقوبات شديدة من قبل الغرب – تحت رعاية المنافسين العالميين لواشنطن.
 
نهاية سيئة لـ”حكومة الفنادق”
تقول المجلة إنه مع توقف السعوديين عن دعم المسلحين في حرب اليمن، لن يكون لدى تلك الفصائل الضعيفة القدرة على القتال .

وتؤكد المجلة أن الطريقة التي تنتهي بها الحرب تؤكد أيضًا مدى عدم شرعية “حكومة” اليمن المدعومة من الولايات المتحدة في السنوات العديدة الماضية.
وتضيف: في الواقع، هم مجموعة من المنفيين يعيشون في فنادق في الرياض، مدعومين بالكامل من قبل المملكة العربية السعودية وتحت إشرافها. لفترة من الوقت، كانت المملكة العربية السعودية تشير إليها في وثائق رسمية باسم “الحكومة الشرعية لليمن”، رغم أنها لم تمارس حكمًا فعليًا ولم يكن لها شرعية خارج فندقها.

وتتابع المجلة: يقود “حكومة المنفى” الآن “مجلس القيادة الرئاسي”، وانظر كيف وصل الخبر إلى “الحكومة الشرعية اليمنية”، بحسب الميادين : “ذكرت المصادر أن الرياض أبلغت مجلس القيادة الرئاسي بـ” قراره إنهاء الحرب واختتام الملف اليمني نهائيا “.
كانت هذه هي النهاية السيئة للحكومة اليمنية المعترف بها من قبل الولايات المتحدة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#مجلة_أميركية: موقع اليمن الاستراتيجي مطمع اقتصادي وتجاري للصين

http://telegram.me/watYm
نشرت مجلة "ريسبونسيبل ستيت كرافت" الأمريكية تقريرا كشفت فيه أهداف التحرك الصيني في اليمن وإقامة علاقات وطيدة مع الأطراف المتعددة في الحرب الدائرة منذ سنوات.
وأوضح التقرير أن بكين تعمل على تعزيز اتصالاتها مع جميع الأطراف اليمنية بما فيهم المتمردون الحوثيون، وأشار إلى أن صفقة التنقيب عن النفط في اليمن التي وقعتها شركة صينية معروفة مع الحوثيين في مايو الماضي، تؤكد بشكل واضح أن بكين تعترف ضمنياً بالمتمردين كهيئة حاكمة في اليمن، في الوقت الذي تصرح علناً أنها مع الحكومة اليمنية الشرعية في البلد.
وأشار التقرير إلى أن الصين لا تتدخل فقط إلى جانب الحوثيين، موضحا أن القائم بأعمال السفارة الصينية في اليمن تشاو تشنغ عقد لقاءات مع سفير المملكة العربية السعودية في اليمن محمد بن سعيد الجابر لمناقشة آخر التطورات في اليمن وكيفية الوصول إلى حل سياسي. سبق اللقاء سلسلة اجتماعات مع أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، بمن فيهم رئيس المجلس رشاد العليمي، وقائد المقاومة الوطنية طارق صالح، وقائد المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي.
ولفت تقرير المجلة الأميركية أن بكين تعمل أيضا على تطوير العلاقات مع المجلس الانتقالي الجنوبي لسنوات.وتحافظ منذ فترة طويلة على خطوط اتصال مفتوحة مع المجموعة الانفصالية. وبينما تعارض الصين علنًا قضية استقلال الجنوب، فقد تمكنت من الاستفادة من علاقتها مع المجلس الانتقالي الجنوبي لتشجيعها على التمسك باتفاقيات تقاسم السلطة مع الحكومة اليمنية. بعد الاتفاق الإيراني السعودي، أثنى مسؤولو المجلس الانتقالي الجنوبي على الصين للدور البناء الذي لعبته في الشرق الأوسط.
وأشار التقرير إلى أن التدخل الصيني في اليمن أبعد ما يكون عن الجديد، تعود العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والصين إلى عام 1956 عندما كانت اليمن في الواقع أول دولة في شبه الجزيرة العربية تعترف بجمهورية الصين الشعبية. منذ توحيد اليمن في عام 1990، وقعت الصين اتفاقيات لبناء محطات لتوليد الطاقة بالغاز الطبيعي في اليمن، وتوسيع موانئ الحاويات في عدن والمخا، ونشطت في قطاع إنتاج النفط في اليمن. لافتا إلى أن الصين بدأت أيضًا في تطوير اتصالاتها وعلاقتها مع الحوثيين في وقت مبكر من عام 2011.
وأشار إلى أن موقع اليمن الاستراتيجي في الخليج يجعلها جذابة لبكين، كون جزء كبير من تجارة الصين مع أوروبا يمر عبر خليج عدن والبحر الأحمر؛ بينما يمر النفط الصيني المستورد من الشرق الأوسط وإفريقيا عبر باب المندب ومضيق هرمز.
وأكد التقرير الأمريكي أن الصين تتمتع بالفعل بإمكانية الوصول إلى هذه الممرات المائية الاستراتيجية، فإن تأمين الوصول إلى الموانئ اليمنية يمكن أن يساعد في تعزيز مبادرة الحزام والطريق الصينية الطموحة (طريق الحرير) ويضمن الدخول إلى طرق التجارة العالمية.
وأوضحت المجلة أن انخراط بكين في اليمن يأتي على خلفية الزيادة الكبيرة في نشاطها الدبلوماسي عبر الشرق الأوسط وإفريقيا، ويبدو أنها تضع نفسها كبديل غير تدخلي للولايات المتحدة، من أجل توسيع نفوذها في المنطقة. مضيفة: تتطلع بكين إلى تعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة للتنافس مع الولايات المتحدة.
وأكدت المجلة أن بكين تدرك أنه بعد انتهاء الحرب، سيحتاج اليمن إلى ملايين الدولارات لإعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية. ومن خلال الانخراط في جميع جوانب الحرب، فإنه يضمن للشركات الصينية -مثل شركة China Harbour Engineering Company- في وضع مناسب للفوز بهذه العقود المربحة. مشيرة إلى أن بكين تعتبر وصولها إلى الموارد في الشرق الأوسط والأسواق الحيوية بمثابة مكاسب مالية غير متوقعة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm