اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#سيناريوهات_مرعبة يترقبها #المشهد السياسي #اليمني… هل تسعى الشرعية اليمنية نحو الإتفاق مع الحوثيين بعد خيانة التحالف لها؟

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
لم يعد مجالا للشك بأن التحولات والسيناريوهات للمشهد السياسي في اليمن بدأت تظهر ملامحه جليا لا سيما بعد وصول عدد من الألوية العسكرية القتالية إلى معسكر ميناء بلحاف النفطي الذي تسيطر عليه القوات الإماراتية في محافظة شبوة جنوب شرق اليمن .

ويبدو أن المشهد سيتخذ منحى جديد في التكتيك الذي تتبعه دول التحالف السعودي الإماراتي في اليمن بهدف الإطاحة بمعاقل الحكومة الشرعية وتسليمها لمن ينوب عن التحالف بالوكالة دون أدنى شك في ذلك .
وفي الوقت الذي ظن فيه البعض من اليمنيين بأن السعودية تسعى لاستعادة المشهد السياسي في اليمن المسلوب منها من قبل شريكتها في التحالف الإمارات إلا أن الأمر لم يأتي وفقا لتلك التوقعات بالقدر الذي تكشفت فيه النوايا السعودية وبالأخص لولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي يسير على نهج المخطط الذي رسمه ولي عهد ابوظبي محمد بن زايد .

مؤشرات المشهد السياسي والعسكري تسير نحو الرؤية ذاتها لا سيما بعد أن انقلبت السعودية راعية اتفاق الرياض على بنود الاتفاق بين الحكومة الشرعية برئاسة الرئيس اليمني هادي والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا بعد أن كان من المفترض أن تؤدي حكومة المناصفة اليمين الدستورية في العاصمة المؤقتة عدن .

وبالرغم من إعلان السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر بأن الحكومة برئاسة معين عبدالملك تستعد للعودة لعدن لأداء اليمين خلال إسبوع غداة تشكيلها كان على النقيض تماما الترتيبات تجري لأداء اليمين الدستورية للحكومة أمام الرئيس هادي في العاصمة السعودية الرياض وهذا ما حصل بالفعل .
وبهذا الانقلاب الواضح للسعودية على بنود اتفاق رعته هي يتضح بأن التكتيك الذي سيتبعه التحالف وفقا لرغبات بن زايد لن تختلف إلا في الأسلوب لكنها لن تتغير في الغاية والهدف الرامي للسيطرة على موانئ اليمن ومنابع ثروته وجزره وهم يتبعون سياسة العصا والجزرة مع الحكومة الشرعية التي فقدت كل مؤهلات الشرعية وهذا ما يجب علينا الإقرار به ولا داعي لمزيد من المكابرة أو التمني .

السؤال الأهم والأبرز في المرحلة الراهنة بعد أن استنفدت الشرعية كل حيل الانبطاح والصبر على السواء أمام تحالف غدر بها ومازال ماضي في سياسة التهامها رويدا رويدا .. هل تملك الجراءة والشجاعة لمواجهة ذلك الغدر بالبحث عن شركاء آخرين وإعلان انتهاء تحالف السعودية والإمارات في اليمن ؟

لم تنعدم الحيل حتى الآن وملاعب السياسة مفتوحة الأفق إن امتلكت الشرعية الإرادة والعزيمة لا سيما ولديها ورقة رابحة تمثل ضربة مؤلمة للتحالف إن سعت نحو الاتفاق مع الحوثيين من منظور أن التحالف ماض في سياسة التقسيم والانفصال للوطن وعدم المكابرة في ذلك .
وتصريحات نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي هاني بن بريك واضحة فيما يخص الوحدة اليمنية وتحذيراته للحكومة المشكلة بعد الاتجاه نحو هذا الموضوع .

في ذات السياق يأتي في الجهة المقابلة الحوثيين وهم يكسبون كل يوم شعبية واضحة من خلال موقفهم الصريح والمعلن في مجابهة التحالف وعدم الانحناء له أو الانبطاح في حين تخسر الشرعية كل يوم شعبيتها الجماهيرية وتنهار سمعتها حتى بين مقاتليها الذين باتت لهم صنعاء قبلة النجاة من عربدة التحالف بهم .
فالمخطط الرامي إليه التحالف لم يعد مخفيا على من يملك مهارة القراءة لما بين السطور في السير نحو تسليم اليمن لمن يعملون لصالح التحالف السعودي الإماراتي بالوكالة من خلال تمكين قوات طارق من السيطرة على شبوة قبل المضي في استكمال تدمير القوات الحكومية لا سيما قوات الجيش الوطني في مأرب وإنهاء ملف الاخوان قبل الشروع في تفاصيل البحث عن كيفية السبل للسير نحو العاصمة صنعاء .

لكن الرهان على أحصنة عرجاء لن يجدي بعد أن تحول اليوم الحوثيين لقوة جماهيرية وعسكرية ضاربة لا يستهان بها وتمتلك من الخيارات ما يمكنها من السير لأبعد مما يتوقعه حتى التحالف نفسه والأيام كفيلة بإثبات ذلك .
وسيتضح المشهد أكثر بعد أن دفعت الإمارات بموافقة سعودية بقوات حراس الجمهورية لمحافظة شبوة وتحديد لمعسكر ميناء بلحاف كمقدمة واضحة لإلتهام المحافظة النفطية وتجريد حكومة الرئيس هادي من أي صلاحيات فيها فهل اتضح لهم حجم المخطط أم تظل تلك القيادات مسلوبة الإرادة وهي تسير باليمن بأعين عمياء نحو المجهول .
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
#تحليل: باحثون يمنيون يرسمون #سيناريوهات مستقبل مجلس #القيادة الرئاسي!!

http://telegram.me/watYm
– تقرير…

قد يكون من السذاجة الحديث عن التفاؤل بعد سبعة أعوام على الانقلاب الحوثي ودخول اليمن في أتون الحرب. لكن التغييرات الأخيرة تجعل اليمن عملياً «في قبضة التفاؤل» بسبب سيناريوهات رسمها يمنيون كانوا قبل شهر وطيلة فترة الحرب ليسوا على وفاق، وأحياناً في حال صراع دائم. وباتوا اليوم متفائلين إما بالسلام وإما بالضغط العسكري الذي قد يتطور لاحقاً إلى حل عسكري ضد الحوثيين.

لم يجتمع اليمنيون مثلما اجتمعوا في الرياض مطلع أبريل (نيسان) 2022. كان الحديث أن المشاورات اليمنية – اليمنية برعاية خليجية ستوازي مؤتمر الحوار الوطني اليمني (2012 – 2013) الذي حضره نحو 500 شخصية من مختلف الأطياف السياسية، إلا أن المشاورات الخليجية استضافت ما يربو على 800 شخصية.

ألهمت المشاورات المشهد اليمني. أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن وقف نار أحادي أعقبته هدنة ثنائية برعاية أممية.

ولم تكن مخرجات المشاورات من حيث العدد أو التنوع كبيرة وحسب، بل بالقرارات التي تمخضت عنها.

توَّج إعلان الرئيس اليمني السابق عبد ربه منصور هادي المشاورات بنقل السلطة إلى مجلس رئاسي، وإنشاء أجهزة استشارية مختلفة، ليضع مستقبل اليمن في مسار جديد، عنوانه التوافق.

وفي محاولة لرسم سيناريوهات المستقبل مقاربات باحثين وسياسيين يمنيين وغربيين وسألتهم عن التحديات والرؤى، إلى جانب مدى انعقاد مفاوضات حل نهائي وشامل للأزمة التي بدأت بانقلاب الحوثيين على السلطة عام 2014 وأدخلت اليمن وأهله في كابوس لم ينتهِ رغم كل الجهود الرامية إلى إنهائه.

«لا يمكن قراءة ما استجدّ بمعزل عمّا سبقه، للوصول لتقييم منصف وواقعي للحدث المهم وأثره. ظهور مجلس القيادة الرئاسي مثّل انفراجة واسعة في عدة اتجاهات مصيرية كانت مكبلة برؤية ضيقة للتعامل مع الأزمة اليمنية. لقد استنفد الفريق السابق الكثير من الوقت والإمكانات وجرب كل خياراته في تعامله مع ما هو قائم. ولم تسفر سياساته إلا المزيد من الغرق واستفحال الأزمات وتوالدها مكرّساً للعجز والفشل».

يقول زيد الذاري، وهو عضو المحور السياسي بمشاورات الرياض اليمنية : «إن مجلس القيادة المنبثق عن المشاورات اليمنية – اليمنية برعاية أخوية خليجية والحائز توافق طيف واسع من المنضوين تحت عباءة الشرعية يمكن عدّه بداية أكثر وعياً وأكثر إدراكاً لتنوع اليمن وتعدد الفاعلين في جغرافيته». يتابع الذاري: «إن الرهانات على المجلس كبيرة والمسؤوليات جسام من دون شك. وهذا يضعه أمام تحديات متنوعة يمكن الإشارة إلى بعضها».

ويصف آدم بارون، وهو محلل سياسي أميركي يركز على اليمن والخليج، الوساطة الخليجية في اليمن بأنها ذات «تاريخ طويل». ويقول إن «هذه المشاورات (في الرياض) التي يمكن القول إنها تستند إلى مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي لعام 2011 ليست سوى أحدث مثال».

وعن مجلس القيادة الرئاسي اليمني يذهب بارون إلى أن المجلس «من نواحٍ كثيرة يمكن أن يكون مجلس سلام، وذلك في حال وجود أي مفاوضات مع الحوثيين، لكنه أيضاً قد يكون مجلس حرب إذا ما جرى أي تصعيد للصراع»، وقال إن «الوقت وحده كفيل بتحديد ذلك».

– التحديات

يرى كامل الخوداني، عضو المكتب السياسي للمقاومة الوطنية (بقيادة العميد طارق صالح)، أن مجلس القيادة الرئاسي أمامه «تركة ثقيلة بلا شك»، ويقول: «إن أبرز التحديات التي تواجهه خلال الفترة القادمة تتمثل في تفعيل مؤسسات الدولة وعودتها لممارسة مهامها من العاصمة المؤقتة عدن، وتحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني، وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين عبر وقف تدهور العملة الوطنية، وضبط التلاعب بأسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية، وتحصيل إيرادات الدولة بجميع أنواعها للبنك المركزي اليمني، والعمل كمنظومة واحدة مع السلطات المحلية في المناطق المحررة»، متابعاً: «يستطيع مجلس القيادة الرئاسي استثمار هذا الالتفاف الشعبي والإسناد الخليجي والدعم والتأييد الإقليمي والدولي لتجاوز هذه التحديات، وتلبية تطلعات اليمنيين في استعادة دولتهم وإحلال السلام».

«من أبرز التحديات التي كانت أمام المجلس الرئاسي هي العودة للعمل من داخل اليمن، تحديداً من العاصمة (المؤقتة) عدن»، تقول هدى الصراري، وهي محامية يمنية ترأس مؤسسة «دفاع» للحقوق والحريات. وتوضح: «حتى عندما عاد أعضاء المجلس الرئاسي والحكومة وأعضاء مجلس النواب والشورى وهيئة التشاور والمصالحة ينبغي أن تكون هذه العودة دائمة واستمرار أداء مهام الجميع من داخل المناطق المحرَّرة لإعادة الثقة للمواطن وتوفير الخدمات وانتشال التدهور الاقتصادي وانهيار الريال مقابل العملات والسعي إلى التعافي الاقتصادي وتدوير عجلة التنمية وضبط الأمن وتوفير الأمان وإعادة فتح أبواب القضاء أمام المواطنين».
#قيادي في المجلس #الانتقالي: هذه #سيناريوهات المرحلة #القادمة بعد تصريحات العليمي!

http://telegram.me/watYm
طرح قيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي، ما اعتبرها سيناريوهات لمرحلة ما بعد تصريحات رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد العليمي، بشأن ما يعرف بـ"القضية الجنوبية".

وخرج وضاح #عطية عضو الجمعية العمومية في المجلس الانتقالي لتحريض أنصار مجلسه، قائلا في تغريدات عبر تويتر، إن الأمور قد تخرج عن السيطرة إذا لم يتم اتخاذ إجراءات سريعة من المجلس الرئاسي، عقب تصريحات الرئيس العليمي.

وقال عطية إن السيناريو الأول يتضمن تغيير رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، بـ"شخصية وطنية جنوبية معتدلة" - حسب وصفه- ، وإصدار قرار تشكيل الوفد التفاوضي المشترك وتكليفه بإعداد رؤية مشتركة للعملية السياسية الشاملة .

وفي لهجة تتجاوز حد الاحترام للمجلس الرئاسي الذي يعد الانتقالي شريكا فيه، طالب عطية الرئيس العليمي بـ"الاعتذار لشعب الجنوب" مهددا بالسيناريو الثاني، وهو الخروج إلى الشارع ضد المجلس الرئاسي والحكومة الشرعية المدعومة من التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.

وكرر عطية، تصريحات قيادات أخرى من المجلس الانتقالي الجنوبي، هددت في وقت سابق، بإعلان حكم ذاتي في المحافظات الجنوبية، في خطوات مخالفة لروح الشراكة وجوهر المعركة مع مليشيات الحوثي الإيرانية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
#دراسة: تقسيم اليمن #أبرز ثلاثة #سيناريوهات في المرحلة #المقبلة!

http://telegram.me/watYm
كشفت دراسة أعدها مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عن ثلاثة سيناريوهات محتملة للمرحلة المقبلة في الصراع الدائر باليمن في ظل التطورات والمتغيرات الجديدة.

وخلصت الدراسة إلى أن السيناريو الأول والأكثر احتمالًا هو تقسيم اليمن إلى يمنَيْن، وتحوُّل الحرب إلى صراع منخفض المستوى بينهما، قد يستمر سنوات. فيما السيناريو الثاني فترى الدراسة أنه يتلخص في تحوُّل الصراع إلى حرب استنزاف طويلة المدى بين الأطراف المتصارعة على الساحة اليمنية؛ لعدم قدرة أيٍّ منها على تحقيق الحسم العسكري لمصلحته.

في حين أن السيناريو الثالث يتمثل في التسوية السلمية للصراع اليمني، على أساس اتفاق الرياض، إلا أن نسبة تحققه محدودة؛ فالصراع في اليمن مركّب، بسبب أطرافه العديدة والمتباينة، ومصالحهم المتعارضة.

الدراسة حملت عنوان “مستقبل تطوّر الصراع في اليمن”، وأعدّها الدكتور علي محمد العامري، الخبير المختص في القضايا الاستراتيجية، وجاءت متزامنة مع مرور عام كامل على تشكيل المجلس الرئاسي في اليمن، 7 أبريل 2022. وسعت الدراسة إلى استشراف مستقبل الصراع في اليمن، الذي دخل عامه التاسع، وذلك على ضوء متغيرات جديدة قد تؤثّر في مسار الصراع ومآلاته.

ووفقاً للدراسة فإن التطبيع السياسي بين أطراف الصراع في اليمن صعبٌ للغاية؛ بسبب تنافرها الأيديولوجي والسياسي، وأن قضايا الصراع بينها تتعلق بالأرض والثروة والقوة.

وأوضحت الدراسة أنه من دون الحديث عن التدخلات الخارجية في الشأن اليمني، وأخطرها التدخل الإيراني، وتصاعد المشاعر القومية في الجنوب. تظل عملية إعادة هيكلة القوات المسلحة في اليمن أهم العقبات التي يمكن أن تحول دون أية تسوية سياسية.

الدراسة تناولت ثلاثة أقسام رئيسية، الأول تشخيص الوضع السياسي والأمني الراهن في الداخل اليمني، فيما يحلّل القسم الثاني التطورات الأخيرة في الصراع اليمني، ويستقرئ القسم الثالث سيناريوهات مستقبل ما يمكن تسميته “المسألة اليمنية».

وواكبت الدراسة ولوج الصراع في اليمن عامه التاسع، مبيّنة أنه برغم الجمود السياسي والعسكري الذي يسيطر على الأوضاع اليمنية الحالية، فقد شهد ملف الصراع في اليمن مؤخرًا عدة تطورات مهمة، قد يكون لها دورٌ في تشكيل مصيره ومستقبل البلاد؛ موضحة أن هذه التطورات تتمثل في إعادة تطبيع العلاقات السعودية- الإيرانية، والمفاوضات المباشرة الجارية بين السعودية وجماعة الحوثي لإنهاء الحرب، وتواصل الجهود الإقليمية والدولية والأممية لتجديد الهدنة، والاتفاق بين الحوثيين والحكومة اليمنية على تنفيذ صفقة واسعة لتبادل الأسرى.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓ الرابط
http://telegram.me/watYm