اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
عملية #تشفير" وراء #إخفاق أكبر مشروع #للاتصالات بالمناطق #المحررة منذ 4 سنوات.

http://telegram.me/watYm
كشف وزير الاتصالات نجيب العوج عن سر تعثر وإخفاق الشرعية في توفير خدمة الإنترنت للمناطق المحررة بعيداً عن جماعة الحوثي منذ نحو 4 سنوات.

ودشن الرئيس السابق عبدربه منصور هادي منتصف يونيو 2018م شركة "عدن نت" كمشروع استراتيجي لتقديم خدمات الإنترنت بتقنية الجيل الرابع 4G للمناطق المحررة وبتكلفة 100مليون دولار.

وجاء تدشين الشركة بعد استكمال ربط اليمن من بوابة عدن بالكابل البحري الجديد Asia-Africa-Europe 1 (AAE-1) الذي ساهمت فيه اليمن قبل الحرب بنحو 30 مليون دولار، والذي يعد من أحدث الكابلات البحرية لنقل البيانات في العالم.

الكابل البحري (AAE-1) الذي يمتد من جنوب شرق آسيا إلى أوروبا وبطول 25 ألف كيلومتر يوفر سعة نقل تصل إلى 40 تيرابت بالثانية وهو يفوق بأضعاف قدرات الكابل البحري القديم (فالكون) والذي تعتمد عليه شركة "يمن نت" والذي تبلغ سعة النقل فيه 2.56 تيرابت في الثانية فقط.

إلا أنه ومع مرور الوقت لم تنجح الشركة في تقديم خدمة الإنترنت للمحافظات المحررة وانحصر نشاطها في بعض الآلاف من المشتركين في مناطق محدودة داخل عدن، وهو ما أثار الشكوك والغموض حول سبب تعثر مشروع عدن نت.

هذا الغموض أزال جزءا منه وزير الاتصالات خلال مشاركته في برنامج "قضايانا" على قناة "الغد المشرق" الفضائية، الذي أكد بأن الحكومة سبق وأن قامت بالمساهمة في تمويل مد الكابل البحري (AAE-1)، وأكد بأن البنية التحتية كانت مكتملة وموجودة في عدن للاستفادة منه.

الوزير كشف بأن "هناك من قام بتشفير" لمنظومة الاتصالات التي تم تجهيزها في عدن، وأن ذلك منع من استخدام الكابل البحري الجديد (AAE-1)، مؤكداً بأن ذلك تم قبل توليه للوزارة، دون أن يفصح عن هوية من قام بذلك.

العوج أشار إلى تحرك الوزارة في هذا الجانب لإعادة "المسار إلى طبيعته"، وقال بأنه تم إدخال المبعوث الأممي كوسيط سياسي "لأن الأمر مرتبط بتحالف ومجلس إدارة ملاك لهذا الكبيل البحري"، حسب قوله.

الوزير أشار إلى أن وزارة الشؤون القانونية بالتعاون مع الشركات المختصة ضمن الوزارة تقوم بإجراءات "لعودة الأمر لوضعه الطبيعي في إطار الحكومة الشرعية"، بأن الوزارة عالجت هذا الموضوع بالربط مع الإخوة مؤسسة الاتصالات السعودية، في مشروع الكيبل "شرورة -الوديعة"، لافتاً بأنه أصبح جاهزاً للعمل لتغذية الشركات الحديثة التي يتم التأسيس لها.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
اخبار الوطن ملك الجميع
لجنة #تحقيق برلمانية #تفضح مسؤولًا في #الشرعية قدم #خدمة_تأريخية للمليشيات #الحوثية http://telegram.me/watYm كشف تحقيق اللجنة البرلمانية عن تورط مسؤول كبير في الحكومة الشرعية، في تعطيل الكابل البحري (AAE1) الخاص ب "عدن نت"، لخدمة مليشيا الحوثي. وقالت اللجنة،…
#فشل انتزاع "تيليمن" من #الحوثي وقصة #تشفير "عدن نت".. ...فضائح الشرعية بملف #الاتصالات

http://telegram.me/watYm
كشف تقرير برلماني عن تفاصيل مثيرة وفضائح مدوية لأسباب الفشل المستمر من قبل الشرعية منذ 8 سنوات في سحب ملف الاتصالات من يد مليشيات الحوثي أو إنشاء منظومة جديدة بالمناطق المحررة بعيداً عن سيطرتها.
ونشرت هيئة مجلس النواب السبت، التقرير النهائي للجنة البرلمانية لتقصي الحقائق بشأن ما أثير من مخالفات في قطاعات (الكهرباء – النفط – الاتصالات – الجوانب المالية).

ما ورد في تقرير اللجنة من توصيات واستنتاجات والردود التي قدمها الجانب الحكومي حول ملف الاتصالات، كشفت عن تفاصيل ووقائع صادمة للطريقة التي أَدير بها الملف خلال السنوات الماضية وانتجت فشلا ذريعاً في مواجهة تحكم مليشيات الحوثي بهذا الملف.
ولعل أهم وأبرز ما كشفه التقرير، كان المتعلق بما حدث للكابل البحري (AAE1) الذي تم ربطه في عدن عام 2017م، والذي يعد من أحدث الكابلات البحرية، وتم البناء عليه لتأسيس بوابة عدن الدولية وشركة "عدن نت" لتزويد المناطق المحررة بخدمة الجيل الرابع 4G وتدشينها منتصف عام 2018م.

وبعد مرور 5 سنوات على تعثر الشركة، كشف تصريح لوزير الاتصالات في حوار تلفزيوني في مايو من العام الماضي عن جانب من أسباب هذا التعثر، حيث قال إن الكابل البحري للتشفير حرم الشركة من الاستفادة منه، دون أن يقدم تفاصيل لما حدث.

هذه التفاصيل كشف عنها أخيراً تقرير اللجنة البرلمانية، أن تشفير الكابل جرى في عهد وزير الاتصالات السابق لطفي باشريف الذي قام باستدعاء مهندسين من صنعاء للعمل عليه وقام مهندسون دوليون بتدريبهم وبعد سفر المهندسين الدوليين، غادروا عدن، وعادوا إلى صنعاء، وقاموا بتشفير الكابل وتعطيله.

ويؤكد التقرير، ذلك "شكل ضربة قاتلة لمشروع عدن نت الشركة الوحيدة المستقلة عن سيطرة الحوثيين، لتتقلص طموحاتها في حدود المتاح من السعات المحدودة في الكابل البديل عدن- جيبوتي الذي يعمل بنصف طاقته"، موضحاً أن الكابل البحري المشفر "آل إلى سيطرة الانقلابيين".

الوزارة وفي ردها على اللجنة في هذه القضية، كشف بشكل غير مباشر عن حقيقة صادمة تتمثل في عدم الاعتراف الدولي حتى اليوم بإدارة شركة "تيليمن" المعينة من قبل الشرعية، واستمرار التعامل مع الإدارة الحوثية في صنعاء.
حيث قالت اشتكت الوزارة من عدم توفر الإمكانيات المادية على مدى السنوات الماضية "لإعطاء القضايا القانونية المتعلقة بشركة تيليمن مثل: الكابلات البحرية والنطاق الأعلى لشركات قانونية دولية متخصصة في حل النزاعات"، ما يشير بوضوح إلى ما تعانيه إدارة الشركة الشرعية في التعامل دولياً كممثل شرعي لليمن في ملف الاتصالات.

تبرير الوزارة الإمكانيات المادية نسفته اللجنة لاحقاً وأظهرت عدم جديتها في انتزاع ملف الاتصالات من يد مليشيات الحوثي، من خلال تعاملها مع قضية تشفير الكابل البحري، ورد الوزارة بأنها تمكنت مؤخراً من التعاقد مع شركة محاماة أجنبية تدعى "فولتيرا" بـ150 ألف دولار، لمتابعة هذه القضية.
حيث أوضح تعليق اللجنة، بأن اتفاق الحكومة مع شركة المحاماة (فولتيرا) يقتصر فقط على "استعادة الأموال عن السعات المباعة"، في حين تشدد اللجنة على أن القضية يجب أن تكون "استعادة وتشغيل الكابل البحري (AAE1) الذي بلغت كلفته (58) مليون دولار".

كما أن ردود الوزارة على اللجنة يؤكد عدم نيتها في مواجهة جماعة الحوثي وانتزاع السيطرة على ملف الاتصالات باليمن بشكل عام عبر فرض شرعية إدارة شركة "تيليمن" المعينة من قبلها من خلال استعادة الكابل البحري المشفر.
حيث أشارت الوزارة بأن شركة تيليمن بصدد دراسة المواصفات الفنية لشراء بوابتين دولية مع استمرار توفير خدمة الإنترنت لمشروع عدن نت عبر كابل عدن – جيبوتي وتأهيل وربط الكابل الأرضي الوديعة – شرورة، والحديث عن توقيع اتفاقيات الربط البيني للاتصالات الدولية مع شركة عمانتل.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm