اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#صحيفةأمريكية: الديوان الملكي السعودي تعرض لهجوم بطائرات درونز

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، بأن طائرات مسيرة مفخخة أطلقت من جنوب العراق خرقت قبل نحو شهر الدفاعات الجوية السعودية وهاجمت قصر اليمامة، مقر الديوان الملكي في الرياض.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين وأشخاص آخرين مطلعين على الموضوع قولهم إن “طائرات مسيرة ثابتة الجناحين مفخخة بالمتفجرات وتم إطلاقها من العراق اصطدمت في 23 يناير بالمجمع الملكي الرئيسي في العاصمة السعودية”.

وعلى الرغم من إعلان التحالف السعودي في هذا اليوم عن إحباطه هجوما على الرياض، قال أشخاص مطلعون للصحيفة إن تلك الطائرات بدون طيار تمكنت من خرق الدفاعات الجوية السعودية.

وأكد هؤلاء الأشخاص أن طائرة واحدة شنت ضربة على مقربة من البوابة الرئيسية لقصر اليمامة، فيما أكد أحد المسؤولين الأمريكيين أن الهجوم طال أيضا مهبط مروحيات قريبا من هذا المكان.

وأشارت الصحيفة إلى أن الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان لم يكونا متواجدين في القصر لحظة تنفيذ الهجوم، لكن الاعتداء أسفر عن تعليق الرحلات من مطار الرياض الدولي لعدة ساعات.

وقال المسؤول الأمريكي إن المخيم الصحراوي الذي تستخدمه العائلة الملكية استُهدف أيضا، لكن تم إحباط هذا الهجوم على الأرجح.
وذكّرت “وول ستريت جورنال” بأن جماعة “ألوية الوعد الحق” العراقية غير المعروفة تبنت الهجوم على الرياض في 23 يناير وهددت أيضا بقصف الإمارات.

من جانبه، أعلن التحالف السعودي في ذلك اليوم عن اعتراض وتدمير “هدف جوي معادي” أطلقته حركة “أنصار الله” باتجاه الرياض، فيما تداولت وسائل إعلام مقطع فيديو يوثق لحظة تدمير هدف جوي في سماء العاصمة.

من جانبها، نفت “انصارالله” في ذلك اليوم، في معرض تعليقها على بيان التحالف، تنفيذها أي عمليات هجومية ضد المملكة خلال الساعات الـ24 السابقة.

وأشارت “وول ستريت جورنال” في تقريرها إلى أن الهجوم على قصف اليمامة جاء في ظل زيادة كثافة ودقة الاعتداءات الجوية التي تتعرض لها السعودية من اليمن والعراق والتي يستفيد منفذوها من ثغرات في الدفاعات الجوية للمملكة، فيما تراجعت إدارة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن عن نهجها إزاء السعودية.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين قولهم إنه على الرغم من زيادة القدرات العسكرية للسعودية في السنوات الأخيرة، لا يزال أمام المملكة الكثير مما يتعين عليها القيام به كي تتكامل راداراتها وبطاريات “باتريوت” والمدافع المضادة للجو قصيرة المدى ومقاتلات “إف-15” ضمن منظومة دفاعية فعالة.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#صحيفةأمريكية: بايدن يدفع #ثمن عدائه لــ #بن_سلمان و قراراته #السيئة تجاه #السعودية و #اليمن

http://telegram.me/watYm
قالت افتتاحية صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، السبت، إن ذوبان الجليد في العلاقات السعودية-الإيرانية يوم الجمعة يدل على تكلفة عداء الرئيس جو بايدن لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ووقف دعم التحالف ضد الحوثيين في اليمن.

وقالت الصحيفة “نحن كبار بما يكفي لنتذكر وقتا – قبل ثلاث سنوات تقريبا – عندما كانت الاختراقات الدبلوماسية في الشرق الأوسط تعني أخبارا جيدة للولايات المتحدة. لكن الأمر ليس كذلك مع ذوبان الجليد في العلاقات بين السعودية وإيران يوم الجمعة، مما يدل على تكلفة عداء الرئيس بايدن لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.

اتفقت طهران والرياض على استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح السفارات في غضون شهرين، وفقا لبيان صادر عن إيران والمملكة العربية السعودية والصين. وأضافت، أن “الاتفاق يتضمن تأكيدهم على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشؤون الداخلية”.

وأشارت : وتعيد الرياض وطهران العلاقات الدبلوماسية بعد قطعها في 2016. الصفقة، التي توسطت فيها الصين، ليست تحالفا، ومن المرجح أن يقتصر تأثيره العملي على المدى القريب على إعادة فتح السفارات.
لكن من الصعب تفويت هذا الاستيراد الرمزي لأن الديمقراطيين في واشنطن يفعلون كل ما في وسعهم لمضايقة السعوديين وإزعاجهم.

وأشارت إلى أن “بايدن جاء إلى منصبه واعدا بعزل السعوديين، وخاصة الزعيم الإصلاحي الشاب محمد بن سلمان. وقطعت الولايات المتحدة الدعم للحرب المدعومة من السعودية ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن.
لقد تلاعبت بإنهاء مبيعات الأسلحة إلى المملكة، وسعت إلى إحياء الصفقة النووية الإيرانية التي يعارضها السعوديون باعتبارها تهديدا لأمنهم”.

وأضافت: بسبب قلقها من الدعم الأمريكي، تحوطت السعودية في رهاناتها الأمنية، اقتربت من الصين وغازلت ببيع النفط باليوان بدلاً من الدولار، وسعت الرياض إلى علاقات أفضل مع روسيا. والآن تسعى المملكة العربية السنية إلى تحقيق انفراج مع جيرانها الشيعة الفرس. سيكون السلام الحقيقي جيدا للمنطقة، لكن دعم إيران للإرهاب والميليشيات الشيعية في الدول العربية يشير إلى أن وعودها مشكوك فيها.

ولفتت إلى أن بايدن حاول إصلاح العلاقات من خلال زيارة إلى الرياض. لكن السعوديين لا يثقون في إدارة بايدن أو الديمقراطيين في الكونغرس، الذين هددوا بالانتقام عندما رفض السعوديون زيادة إنتاج النفط العام الماضي.

واختتمت بالقول: “يفتخر السيد بايدن بقدرته على بناء تحالفات، لكنه أفسد ذلك مع السعوديين وخصومنا يستفيدون من ذلك”.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm