اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
"فساد #حوثي" بـ 1.7مليار ريال.. #المليشيا تهدر أموال #المعاقين في جلسات القات ومصاريف وهمية
"أرقام وتفاصيل"

اتهم موظفون في صندوق رعاية وتأهيل المعاقين، مليشيا الحوثي بإهدار مليار و788 مليون ريال يمني كل عام خاصة بالصندوق.

وقال عدد من الموظفين: إن هناك مبلغ 149 مليون ريال شهريا مرصود لصندوق رعاية وتأهيل المعاقين.

وقال الموظفين الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم: إن هذا المبلغ على الرغم من عدم تغطيته لاحتياجات والتزامات الصندوق إلا أن وجوده مهم ليصل إلى الفئة المستحقة ومع ذلك قام الحوثيون بتبديده والعبث به.

وأضافوا: أن هذه الأموال يتم إهدارها عبر صرفها في مخصصات للمكافئات والحوافز وبدل الإضافي وجلسات القات وشراء مجلس عربي لمضغ القات بمئات الآلاف وتخصيص 38 مليون للجنة أسموها لجنة الهيكلة لها سبعة أشهر أوشك ذوي الإعاقة أن يكونوا هياكل عظمية وحضرتها "أي أعضاء لجنة الهيكلة" تزداد ثراء وغنى.

وتابعوا: يتم دفع إيجارات لمقر الصندوق بمليون ريال شهريا على الرغم من وجود مبنى يمتلكه الصندوق تم استلامه قبل مُدة لكن المبلغ يتم دفعه كإيجار، بالإضافة إلى صرف 960 ألف مكافئة للمدير المُعين من الحوثيين و600 ألف نقدا للمدير الآخر مقابل مسميات وهمية.

وقال محمد علي (معاق) إنه قدم طلباً إلى صندوق رعاية وتأهيل المعاقين كي تم صرف كرسي كهربائي له إلا أنه تفاجئ برد الإدارة أن عليه أن يدفع مبلغ (400 ألف ريال) كمساهمة منه وإلا فطلبه ملغيّ ليصاب بخيبة أمل كبيرة حيث أنه لا يستطيع المشي بسبب إعاقته.

وأضاف: صندوق رعاية وتأهيل المعاقين يزيد من المعاناة بهذه الشروط الذي أوقف صرف الأدوية وإهانة طلاب الجامعات واحتياج الأغلبية للعلاج الطبيعي والعمليات الجراحية مع تحجج القائمين عليه بمسببات واهية وباطلة أبرزها أن حساب الصندوق موقف من المالية ولابد من رصد كل الاحتياجات لغرض الصرف.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للاشتراك اضغط الرابط http://telegram.me/watYm
#العفو_الدولية : الحرب على #اليمن فاقمت معاناة #المعاقين البالغ عددهم 4.5 مليون

#ترجمة_خاصة..

قالت منظمة العفو الدولية في تقرير أصدرته اليوم الثلاثاء إن الحرب على اليمن تسببت في خسائر فادحة للأشخاص ذوي الإعاقة الذين يجدون أنفسهم على هامش المجتمع ويستبعدون من المساعدات الإنسانية التي يحتاجون إليها.
وفي التقرير المكون من 50 صفحة أعدته مجموعة مختصة بحقوق الانسان وتطرقت إليه “اسوشيتد برس” سُلط الضوء على الدعم الغير كافي الموجود للمعاقين.
وقالت راوية راجح ، كبيرة مستشاري الأزمات في منظمة العفو الدولية: “إننا نفهم بالطبع مدى الاستجابة الإنسانية في اليمن. “لكن هذا لا يتعلق فقط بالحصول على الأموال، ما ندعو إليه هو تغيير في المنظور ، وتغيير في النهج ، بحيث تتم معالجة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في بداية الأزمة”.
ولفت التقرير إلى أن الحرب التي أسفرت عن مقتل المدنيين فإن عدد الجرحى والمعاقين ارتفع، حيث قدرت منظمة الصحة العالمية عدد المعاقين بـ4.5 مليون يمني بما نسبته 15%.
واستشهد تقرير منظمة العفو الدولية بما قاله معاقين أجروا معهم مقابلات وكذا مسؤولين حكوميين وعمال إغاثة، جسد تحديات أجبرت اليمنيين المعوقين على اللجوء إلى تدابير يائسة من أجل البقاء.
وأوضح التقرير إن مخيمات اللاجئين تفتقر إلى مراحيض وكراسي متحركة وعصي وأجهزة مثل الأطراف الصناعية وحصر الأشخاص المعوقين في الخيام والقيام برحلات شاقة إلى مراكز توزيع الأغذية البعيدة.
ووفقًا لمنظمة العفو الدولية فإن غياب الدعم الرسمي للمعوقين فاقم من حالاتهم الصحية، حيث اضطر صبي يبلغ من العمر 14 مصابًا بالشلل الدماغي على سبيل المثال إلى التوقف عن العلاج مما أدى إلى تفاقم حالته.
علاوة على ذلك ، فإن اندلاع أعمال العنف المفاجئة قد حوصر الأشخاص المعاقين وفصلهم عن عائلاتهم ، حسبما وجدت منظمة العفو. يُجبر العديد من اليمنيين المعوقين على الفرار من ديارهم دون كراسي متحركة أو عكازات ، وهم يحملونها في أحضان أقاربهم.
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm