اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
موقع #النزاع_المسلح: اتساع دائرة الاقتتال داخل مناطق سيطرة الحوثيين

http://telegram.me/watYm
تقرير..
توسعت دائرة الاقتتال في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي خلال أشهر الهدنة الأممية، وتحولت المقاومة المحلية لحكم الحوثيين إلى أعمال عنف في عدة محافظات، وفقاً لتقرير مشروع بيانات موقع النزاع المسلح وأحداثه. 

وعملت مليشيا الحوثي على إثارة النزاعات والثارات القبَلية، فضلًا عن حملاتها المسلحة على أراضي المواطنين لنهبها كما حصل في عزلة القصرة بمديرية بيت الفقيه جنوب الحديدة، وكذلك في وعرة همدان وصرِف بني حشيش شمال وشمال شرق صنعاء، وفي محافظات إب وعمران والجوف، فيما سجلت محافظة البيضاء أعنف المواجهات إثر الاعتداءات الحوثية بمختلف الأسلحة على قرية في منطقة قيفة.
وقال تقرير المشروع الذي حمل اسم "العنف في اليمن خلال الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة أبريل - أكتوبر 2022"، إنه خلال الهدنة، نمت أحداث العنف القبلي بنسبة 59٪ مقارنة بالأشهر الستة السابقة، وارتفعت بنسبة 64% في عدد الوفيات المبلغ عنها المرتبطة بهذه الأحداث. 

وبحسب التقرير، فإن العنف القبلي يمثل حوالي 11% من إجمالي الوفيات المبلغ عنها خلال فترة الهدنة، مرجعاً الزيادة الحادة في العنف القبلي إلى الاشتباكات بين القبائل التي اندلعت بسبب النزاعات على الأراضي والثأر. 

وأكد التقرير أن الاقتتال الداخلي والقمع ظل مصدراً رئيسياً لعدم الاستقرار في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، حيث سجل مشروع بيانات موقع النزاع المسلح أعلى مستوى من العنف القبلي خلال الهدنة في شمال غرب البيضاء.
وشهدت محافظة البيضاء تصاعداً في المواجهات بين مليشيا الحوثي والقبائل المحلية في يوليو 2022، بعدما حاصرت مليشيا الحوثي قرية خبزة بمنطقة قيفة، ووجهت نيران أسلحتها الرشاشة والمدفعية على منازل المواطنين  ما أسفر عن سقوط 18 ضحية على الأقل من المدنيين. 

وذكر التقرير أن في محافظة الجوف، شمال شرق اليمن، اندلعت الأعمال العدائية بين الحوثيين وقبائل ذي حسين وبني نوف لأول مرة.
فيما سجلت محافظة عمران مستويات غير مسبوقة من العنف القبلي في عام 2022، وبلغت الاشتباكات القبلية ذروتها في شهري يوليو وأغسطس، حيث امتدت عبر عدة مناطق، بما في ذلك السودة وريدة وحوث، في حين زادت الوفيات المبلغ عنها بنسبة 650% مقارنة بفترة ما قبل الهدنة. 

في مديرية عيال سريح بذات المحافظة، اندلعت عدة اشتباكات
بين القوات الموالية للحوثيين ورجال القبائل المحليين في يوليو، واستمرار الصراع على الأراضي الذي بدأ في ديسمبر 2021.

كما امتدت ديناميكيات مماثلة أيضاً إلى محافظة إب وسط اليمن، حيث تسبب الصراع بين القبائل حول النزاعات على الأراضي والقتل الانتقامي، في معظم الوفيات في المنطقة.
وأشار التقرير إلى أن الاقتتال الداخلي بين الجماعات التابعة للحوثيين استمر في تأجيج التوترات المحلية، حيث اندلعت اشتباكات مميتة في مديرية السياني بذات المحافظة (إب) بين رجال قبائل الغانمي و ما يسمى الأمن الوقائي للحوثيين. 

وتفيد التقارير بوجود فصائل متناحرة بين كبار المسؤولين الحوثيين الذين يتنافسون على الوصول إلى مناصب السلطة والإثراء غير الشرعي.
وأوضح التقرير أن معظم الاشتباكات دارت حول نزاعات الأراضي "التقليدية" والوصول إلى الموارد المائية، والتي تتفاقم بين الحين والآخر؛ بسبب انتماء مجموعات قبلية معينة إلى الحوثيين.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
نقابة #الصحفيين تطالب #بالافراج عن #جميع الصحفيين #المحتجزين لدى #كافة أطراف #النزاع

http://telegram.me/watYm
جددت نقابة الصحفيين اليمنيين مطالبتها بالإفراج عن جميع الصحفيين المختطفين لدى كافة اطراف النزاع وتوفير بيئة آمنة للعمل الصحفي في كل اليمن، غداة اطلاق سراح اربعة صحفيين من سجون الحوثيين ضمن عملية تبادل لمئات المحتجزين مع التحالف الحكومي المدعوم من السعودية.
 
وقالت نقابة الصحفيين اليمنيين انها تابعت عملية تبادل المحتجزين التي ترعاها الأمم المتحدة وما أسفر عنها من الإفراج عن الصحفيين عبدالخالق عمران، توفيق المنصوري، وحارث حميد، وأكرم الوليدي بعد ثمان سنوات من الاختطاف والتعذيب، وظروف الاعتقال القاسية، والحكم الجائر بإعدامهم.
واكدت النقابة على موقفها الثابت الرفض لاخضاع الصحفيين لصفقات سياسية، واستخدامهم رهائن لمبادلتهم مقابل أسرى عسكريين ومقاتلين.
 
ودعت النقابة الحكومة المعترف بها بضرورة إخضاع الصحفيين المفرج عنهم للفحوصات الطبية الشاملة..
كما اكدت على ضرورة جبر ضررهم، وتعويضهم عن كل الآثار السلبية التي لحقت بهم جراء الإخفاء والتعذيب النفسي والجسدي.
 
ذكّرت نقابة الصحفيين بقضية الصحفيين وحيد الصوفي ومحمد الصلاحي، ومحمد الجنيد، والموظف في وكالة سبأ نبيل السيداوي، المعتقلين لدى جماعة الحوثي، والصحفي أحمد ماهر المعتقل لدى الحزام الامني التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي الشريك في الحكومة الشرعية، والصحفي محمد قائد المقري المخفي قسرا منذ أكتوبر 2015 لدى تنظيم القاعدة بحضرموت.
 
وتجدد النقابة مطالبتها المستمرة بالإفراج عن كل هؤلاء، والكف عن التعامل مع العمل الإعلامي والصحفي كما لو أنه جريمة يستحق العاملون المطاردة والاختطاف والاعتقال وتلفيق التهم والتهديد بقتلهم واغتيالهم.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm