جذور الماضي الفاسد
ستة ايام تفصلنا عن ثورة الواحد والعشرون من سبتمبر 2014.
✍🏻 #هاشم_حمود
http://telegram.me/watYm
ستة أيام تفصلنا عن ثورة قلبت موازين الطاغوت ثورة أعادة بوصلة اليمن ليرى الإتجاة الصحيح والتسليم، ثورة براكين تفجرت خلالها وعلى مدى ثمانية أعوام ينابيع الإيمان، ينابيع الحكمة، ينابيع القوة والعطاء، ينابيع الشموخ والإباء، تفجرت خلالها كل معاني العروبة الأصيلة ذات الحمّية والغيرة والشهامة.
ثورة أعادت لليمن كرامته وعزته وأصالته وإستقلال قراره ورفض الوصاية، وهذا ما أزعج العدو لأنه قرأ التغيير وقرأ الثورة قراءة عميقة فأدرك خطورتها على مشاريعه في المنطقة والعالم، كان يسمع ويحلل خطابات السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله التي كان يوجهها للثوار فأيقن أنّ في هذه الثورة خطراً عليه، فلقد رأى قيادة ربانية قرآنية خلفها شعبٌ عظيم، نفضت غبار التخلف غبار التبعية غبار الذل والإنكسار والهزيمة والإنبطاح.لذا فقد شعر العدو أنه سيفقد سيطرته ومطامعه في المنطقة.
وتعد هذه الثورة في نظر المحللين أنها ثورة إستراتيجة شاملة في جميع المجالات المختلفة، والتي من شأنها أنها أربكت حسابات العدو في المنطقة بل في العالم أجمع، لأنها بعيدة كل البعد عن المصالح الشخصية والفوئية الضيقة المادية والسياسية والمذهبية والحزبية والمناطقية وغيرها. ولأنها تمتلك قيادة حكيمة قرأنية، وهذا ما فهمه وأستوعبه العدو، فقرر أن ينفذ العدوان الصهيوأمريكي السعودي الإماراتي وفق قراءة تحليلية عسكرية حربية خاطئة، فقرر خوض حرباً خاطفة كما أعتاد عليها في عدة دول أخرى في ما مضى، لكنهُ هذه المرة تفاجأ بقيادة عصية ورجال مقاتلين وشعبٌ عظيم من وراءهم ملك السموات والأرض، والذين لقنوه أبلغ الدروس من ميادين القتال، وعلموه كيف ينبغي عليه أن يحترم الآخرين، وأن يفهم أن هناك شعب لا ينكسر و لا يهزم ولا يركع بفضل الله، وقد خبر على مدى قرابة ثمان سنوات أن هذا الشعب يمتلك قوة خفية لا يعرفها رغم إستخدامه لكافة أنواع الحروب السياسية والعسكرية والنفسية والناعمة والأقتصادية وغيرها، ولكنه فشل بفضل الله سبحانه وتعالى وبفضل القيادة الحكيمة والشهداء والمجاهدين الصادقين وبفضل صمود الشعب اليماني الأصيل.
نقول لهم هي قوة الله عز وجل و إرتباط هذا الشعب بنبي الرحمة المهداة محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب وإرتباطه بأعلام الهدى وقائد المسيرة القرآنية قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وها هو الشعب في هذه الأيام المباركة يجدد العهد والوفاء بإحياء أعظم مولد عرفته البشرية في تاريخها.
فنتظروا وسترون ما سيذهل العالم وتتحدث عنه قنوات الأعداء كقناتي الحدث والعربية وقنوات إسرائيل وغيرها من قنوات الأعداء والأصدقاء، سترون التحليلات الأستراتيجية العميقة بل وأكثر من ذلك.
أنتظروا حدث عظيم يرعب العدو ويجعله يتقهقر ويرتعب، يقول الله عز وجل في محكم كتابه أَعُوِذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرِّجِيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّـهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}
صَدَقَ اللهُ العَظيمْ
وما هذه الثورة إلا إمتداد لثورات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وجعل كلمة الله هي العليا.
#الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
ستة ايام تفصلنا عن ثورة الواحد والعشرون من سبتمبر 2014.
✍🏻 #هاشم_حمود
http://telegram.me/watYm
ستة أيام تفصلنا عن ثورة قلبت موازين الطاغوت ثورة أعادة بوصلة اليمن ليرى الإتجاة الصحيح والتسليم، ثورة براكين تفجرت خلالها وعلى مدى ثمانية أعوام ينابيع الإيمان، ينابيع الحكمة، ينابيع القوة والعطاء، ينابيع الشموخ والإباء، تفجرت خلالها كل معاني العروبة الأصيلة ذات الحمّية والغيرة والشهامة.
ثورة أعادت لليمن كرامته وعزته وأصالته وإستقلال قراره ورفض الوصاية، وهذا ما أزعج العدو لأنه قرأ التغيير وقرأ الثورة قراءة عميقة فأدرك خطورتها على مشاريعه في المنطقة والعالم، كان يسمع ويحلل خطابات السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله التي كان يوجهها للثوار فأيقن أنّ في هذه الثورة خطراً عليه، فلقد رأى قيادة ربانية قرآنية خلفها شعبٌ عظيم، نفضت غبار التخلف غبار التبعية غبار الذل والإنكسار والهزيمة والإنبطاح.لذا فقد شعر العدو أنه سيفقد سيطرته ومطامعه في المنطقة.
وتعد هذه الثورة في نظر المحللين أنها ثورة إستراتيجة شاملة في جميع المجالات المختلفة، والتي من شأنها أنها أربكت حسابات العدو في المنطقة بل في العالم أجمع، لأنها بعيدة كل البعد عن المصالح الشخصية والفوئية الضيقة المادية والسياسية والمذهبية والحزبية والمناطقية وغيرها. ولأنها تمتلك قيادة حكيمة قرأنية، وهذا ما فهمه وأستوعبه العدو، فقرر أن ينفذ العدوان الصهيوأمريكي السعودي الإماراتي وفق قراءة تحليلية عسكرية حربية خاطئة، فقرر خوض حرباً خاطفة كما أعتاد عليها في عدة دول أخرى في ما مضى، لكنهُ هذه المرة تفاجأ بقيادة عصية ورجال مقاتلين وشعبٌ عظيم من وراءهم ملك السموات والأرض، والذين لقنوه أبلغ الدروس من ميادين القتال، وعلموه كيف ينبغي عليه أن يحترم الآخرين، وأن يفهم أن هناك شعب لا ينكسر و لا يهزم ولا يركع بفضل الله، وقد خبر على مدى قرابة ثمان سنوات أن هذا الشعب يمتلك قوة خفية لا يعرفها رغم إستخدامه لكافة أنواع الحروب السياسية والعسكرية والنفسية والناعمة والأقتصادية وغيرها، ولكنه فشل بفضل الله سبحانه وتعالى وبفضل القيادة الحكيمة والشهداء والمجاهدين الصادقين وبفضل صمود الشعب اليماني الأصيل.
نقول لهم هي قوة الله عز وجل و إرتباط هذا الشعب بنبي الرحمة المهداة محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب وإرتباطه بأعلام الهدى وقائد المسيرة القرآنية قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وها هو الشعب في هذه الأيام المباركة يجدد العهد والوفاء بإحياء أعظم مولد عرفته البشرية في تاريخها.
فنتظروا وسترون ما سيذهل العالم وتتحدث عنه قنوات الأعداء كقناتي الحدث والعربية وقنوات إسرائيل وغيرها من قنوات الأعداء والأصدقاء، سترون التحليلات الأستراتيجية العميقة بل وأكثر من ذلك.
أنتظروا حدث عظيم يرعب العدو ويجعله يتقهقر ويرتعب، يقول الله عز وجل في محكم كتابه أَعُوِذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرِّجِيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّـهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}
صَدَقَ اللهُ العَظيمْ
وما هذه الثورة إلا إمتداد لثورات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وجعل كلمة الله هي العليا.
#الوطن_ملك_الجميع
للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة