اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#فضــــــــــ "حــــــــــر" #ــــــــــاء….

إسقاطات من الربيع العربي: اقتحام (الكونغرس) كما يراه اليمنيون!
http://telegram.me/watYm
🖌 #عبدالله_الصعفاني

عطستْ الولايات المتحدة الأميركية فأصيبَ العالم بالزكام.. أنصار ترامب يقتحمون الكونغرس فتظهر التداعيات بوضوحٍ هناك في مناطق بعيدة، حيث تسمَّرَ العالم أمام الشاشات لمتابعة أحداث الاقتحام وما رافق المَشاهد من عنفٍ وتكسيرٍ، وحتى القتل.

الأحداث الدراماتيكية ذكَّرتْ مواطنين كُثر في بلدان عربية بالمآلات التي انتهى إليها ربيع أوروبا الشرقية، وما أعقبه من ربيعٍ عربيٍّ كان هو الآخر صناعة أميركية، كما تأكد في ما بعد..

فكيف هي الأحداث كما يراها اليمنيون؟

تباينت وجهات النظر هنا تجاه ما حدث، ففيما قللَ بعضهم من تبعات هذه الأحداث منطلِقًا من القول بأنه لا خوف أميركي على نظام تحميه قوات موحَّدة، ومؤسسات متماسكة، فيما ذهب الأغلبية، أو كما ظهر في شبكات التواصل الاجتماعي وأماكن مضغ القات، إلى أنّ يوم اقتحام مناصري ترامب للكونغرس ليس كما بعده، وأنّ وراء الأكمة ما وراءها.

والطريف أنّ كلّ موقفٍ كلاميٍّ أو عمليٍّ في الأحداث تم إسقاطه على ما حدث في اليمن البلد الواقع تحت ضغط أزمات وحروب امتدّت إلى أكثر من عقد من الزمن.. وما تزال.

إسقاطات ظريفة

على سبيل المثال كان خبر الإشارة إلى أنّ ترامب استدعى مناصريه من ضواحي واشنطن ليقتحموا الكونغرس مدعاة لاستحضار التأثير القبلي على مجمل الأحداث اليمنية بصورة لا تفتقرُ للظرافة.

وعندما اتّسمَ المشهد الأميركي بالعنف، واضطرار ترامب للحديث عن (السِّلمية) للنجاة من تهمة محقَّقة، قام باستدعاء شعار (سِلمية)، الذي سبق ورُفِع في اليمن، وصاحَبه مهاجمة مؤسسات حكومية، وفتح باب أزمات ومواجهات وحروب.

ووصل الحال المتندِّر درجة استدعاء الخيال الشعبي اليمني لاستفهاميات حول ما إذا كان هناك خيام في الشوارع المحيطة بمبنى الكونغرس الأميركي، أو مَن الذي يُمَوِّن المتظاهرين بوجبات الدجاج، كما كان يحدثُ في ساحتي الموالاة والمعارضة في كلٍّ من شارع الجامعة وميدان التحرير بصنعاء، العام 2011، وهل كان المتظاهرون يقبضون الألفين؟، وهل هناك أميركي قال (أحرجتمونا) اليمنية، أو (فهمتكوا) التونسية.؟

وتفتَّقَ الخيال الشعبي عن تَصَوُّر أنّ طرفًا سياسيًّا أميركيًّا لم يعرف بما حدث إلا وهو في الحدود المكسيكية، أو أنّ الأحداث تقتضي إعلان عاصفة للحزم، وما إلى ذلك من المفردات التي تُعبِّرُ عمّا يُعتمل في المزاج الشعبي.

أما ما يستحوذُ على الاهتمام في اليمن، كما هو حال البلدان الأفريقية والآسيوية التي ينحدرُ أميركيون كُثر منها، فهو محاولة استقراء المشهد الديمقراطي والمجتمعي داخل الولايات المتحدة بعد ما كان ويكون من انطلاق عبارات غير منضبطة على ألسنة أشخاص محسوبين على طرف التفوق العِرقي، التقطتها وسائل إعلام أميركية وعالمية بالكثير من الاهتمام والتفسير السياسي، كما ظهر بعد حادثة مقتل مواطن أسود على يد شرطي، أو مشهد هروب شرطي أسود من مقتحمي الكونغرس؛ حيث لم يأمن الشرطي على حياته إلا بعد وصوله إلى إحدى قاعات الكونغرس، وانضمام أمنيين آخرين إليه، ناجيًا بنفسه من مصير ضحايا صاروا في قائمة قتلى ومصابي هذه الأحداث.
وصحيح أنّ ما حصل لم يمنع النهاية المتوقَّعة المتمثِّلة بتأكيد تنصيب الديموقراطي بايدن، في الـ20 من الشهر الجاري، رئيسًا جديدًا باعتراف الجمهوريين، ورغم تأكيد المؤسسة العسكرية الأميركية ولاءها ليس للأشخاص وإنما للدستور بإجبار ترامب على عدم اعتراض نزول الحرس الوطني للتأمين وحسم موضوع فوز بايدن، إلاَّ أنّ المستقبل لن ينفصل عمّا سيجرى مستقبلاً نتيجة ارتدادات على النسيج السياسي والمجتمعي الأميركي، حيث ما تزال الطبقية والتفوق العرقي والهوياتي حاضرة بدرجة ما.
لقد علَّق الناخبون من أُصولٍ أفريقية وآسيوية الجرس في رقاب الجمهوريين، وأكدوا غلاء وقوة أصواتهم على أيّ تنافسٍ قادم، فيما سيكون الرئيس الجديد بايدن مضطرًّا لتكرار ما قاله من أنه يحترمُ الجميع، ولا فرق عنده بين من انتخبه أو مَن عارض فوزه… الأمر الآخر سيبقى ما حدث حاضرًا في معارك الحزبين السياسية باجترار عبارات من نوع أنتم سراق الأصوات، أو أنتم تعمدتم الإساءة إلى الديمقراطية الأميركية، وتصرفتم خارج قواعد المسؤولية.

استفهاميات

فاز بايدن بالانتخابات وبالتصويت اللاحق عليها، ولكن لن ينسى الأميركيون، ولا العالم مِن حولهم، أنّ القطب العالمي الأكبر اضطرّ لسماع الأمين العام للأمم المتحده يُعبِّر عن الحزن القلق لِما يحدث.

فضلاً عن شماتة الرئيس الإيراني ومتواليات الخوض في مفردات الاقتحام، وحظْر التجوال، وتبادُل مفردات مثل سرقوا الأصوات، وعصابات الاقتحام، والتلويح بمادة دستورية تتيح لنائب الرئيس مايك بنس حق عزل الرئيس ليتمكن آخر من الجلوس على رأس السلطة.
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
كورونا يخطف "نعاش" الكرة اليمنية

🖌 #عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
من يديرون هذه البلاد لا يحذرون الناس من كورونا كما يجب..

قال إيش.. مايشتوناش نفتجع وتضعف عندنا (الحاجة مناعة..)

وكل مواطن يمني تقريبا يعتقد أن كورونا -إذا كان موجودا- فهو يبحث عن ضحايا آخرين وأنه غير مستهدف.. وليس مسجل في كشف الفيروس، رغم أن حالة أمه الصحية والغذائية في التنكة.

ولذلك يتم التعامل مع مخاطر كورونا بسياسة النعامة التي ليست طيرا وليست جملا..

الكارثة أن بيننا من يدعو صباح مساء: اللهم بارك في أبعامنا..

رحم الله نجم الماضي ومدرب المنتخب الوطني (لكرة القدم) الكابتن القدير سامي نعاش، الذي غادر الحياة بعد صراع غير متكافئ مع كورونا..

العزاء لأهله ومحبيه..

إنا لله وإنا إليه راجعون.

#الوطن_ملك_الجميع تليجرام
للمتابعة إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
صفقة واشنطن - طالبان والدرس المستفاد لمن يعبثون بالأمة

🖌 #عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
تحلب العرب والإنس والجن لعقدين من الزمن لأنها لا تطيق طالبان..

تُشجِّع فساد الحكومة الأفغانية لتهيئة الناس على الضِّيق من الحكومة الفاسدة لتخفيف الانزعاج من قدوم طالبان..

تعلن الانسحاب من أفغانستان.. وتعطي إشارة للحكومة الأفغانية بالفرار.. ولطالبان باقتحام كابول بأسلحة أمريكية..!

ثم تغطِّي الصفقة بجدل أمريكي داخلي بين جمهوريين مع الرئيس بايدن الذي قال و(لا لي دخل..)، متسائلا بعبط: أين جيش الحكومة الذي قدمنا له كل شيء لكنه اختار الهروب..؟!

ومن المحور الأمريكي نسمع من يقول: ما يهمنا الآن هو أفعال طالبان وليس الأقوال..

وكيف ستتعامل طالبان مع النسوان.. وأبوها الدنيا.

وينشغل كبار أمتنا بالتساؤل..

هل من تعلقوا بجسم الطائرة كما يتعلق أطفال اليمن بمؤخرة الهيلوكسات سيطيرون

أم سيسقطون..؟

قد يسأل أحدكم عن الدرس المستفاد عند من يعبثون بالأمة من أبنائها..؟

والجواب: لا أحد يعرف..

والذي يعرف حاجة يقول..

أمَّا أنا فأسمع من يصيح من

بعيد.. ويردِّد:

(بقرررر يا ربِّي بقرررر..!!!)

#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm
ماذا سيفعل منتخبنا اليمني في خليجي 25 بالعراق؟

#عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
سألني مشجع غيور.. ماذا سيفعل منتخبنا اليمني في خليجي 25 في العراق..؟

قلت له:
والله شوف.. المدرب ميرو سلاف سكوب قال: لا أعدكم «بشيئ»
ومن يدري..؟ قد يحافظ منتخبنا اليمني على لقب منتخب أبو نقطة، أحسن من «لاشيئ»
وقد يخطف «شيئ» في حكم المفاجأة..وما أخشاه أن يتمردغ بطريقة من أخذ «شيئ» من المسجد الجامع فأشبعوه مراجمه بكل «شيئ..»

يارب يوفق منتخبنا الوطني
ويفرحنا بأي «شيئ..»
وإذا كان المدرب الذي يأخذ 25 الف دولار مقابل عدم الوعد «بشيئ» فمن باب أولى أن
لا أعدكم «بشيئ..»
ومع ذلك.. الله يسهّل بأي «شيئ»
إذا فهمتوا شي قولوا فهمنا «شي».. وإذا مافهمتوا «شي» قولوا مافهمنا «شي»
وما فيها «شي»..

جمعة انتصار للمنتخب أمام
المنتخب السعودي مساء الجمعة
قولوا.. إن شاء الله.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
حكمة “مجنون” ودراماتيكية “متسوِّل”!

#عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
في مقال نشرته صحيفة (اليمني الأميركي)، لسان حال المهاجرين اليمنيين في الولايات المتحدة الأمريكية كنت كتبت تحت عنوان “الحوالات المنسية.. اضحك مع شركات الصرافة”.

واستشهدت في السياق بالمجنون الذي تحدَّث مع قناة فضائية، فَسَبق جميع عقلاء اليمن إلى التحذير من جريمة عدم إبلاغ مستحقين بمبالغ مالية لم تصل إلى أصحابها، وإنما استقرت في شركات الصرافة بفعل فاعِلين.

* السبق الصحفي التحذيري للمجنون جعلني أسأل وأنا أختار فكرة هذا المقال.. هل أصابني الجنون أم جُنّ الناس من حولي.. وهل أنا بما سيأتي من كلام “رايح أم أنني ذاهب؟”..

* لقد وجد الداعي لكم بطول العمر نفسه شاهدًا على حكاية تؤكد أننا نعيش زمنًا ابن 66.

زمنًا اختفت فيه وسيلة البحث الحاذق عن الرزق لدى مفكرين ومنظّرين، لكن متسوِّلاً في حكاية اليوم فرض نفسه بطلاً لفيلم دراماتيكي..!

أي والله.. لقد كان المتسول هو البطل..

* ولا أخفيكم.. لقد ترددتُ في الكتابة حول ما يقوم به نجم هذه المقالة الاستقصائية الناقصة، لسببين:

الأول.. احترامًا لمن سيقول منكم: مالك يا ابن صعفان..؟.. تركت كل مشاكل البلاد وما نعيشه من فساد احترابي وسياسي وإداري وهرولت باتجاه متسوِّل على باب الله الكريم.

والسبب الثاني للتردد.. خوفي من أن تكون الكتابة حول متسوِّل سبباً في تحريض أهل الخير على الشُّح تجاه المساكين.

وبهذا أكون من قاطعي الرزق وحاجزي المساعدة، ومن “الذين يمنعون الماعون”.

ولكن أرجو أن تتسع صدوركم لحكاية كنت شاهدًا حضوريًّا عليها، ولم أستطع القفز عليها..

* يُسلِّم إمام المسجد لصلاة المغرب فينهض أحدهم في حالة انحناء شامل، تظهر عليه إعاقة في الظهر وشلل في يدين، إحداهما تتجه بكفها إلى الأعلى والثانية إلى الأسفل، وفي نفس اللحظات تستقر دمعة واضحة على خدِّه الأيمن وهو يشكو حاله بطريقة مؤثرة تمزق نياط القلب، فيقدم له المصلون ما جادت به جيوبهم وعواطفهم.

والمشهد إلى هنا عادي ومألوف لولا صديقي محمد البوني الذي انتظرني في صوح المسجد ليقول لي: شوف.. سبق أن شاهدت هذا الشخص يصنع ذات المشهد، فتابعته أنا وشخص آخر لنكتشف أنه بعد مغادرته للمسجد بحوالي خمسين مترًا اعتدل في مشيته، وواصل سيره مثل الحصان الشارد.

* الله يسامحك يا صديقي، وأنت تستنفر عندي قديم التحقيقات الصحفية الاستقصائية، وتقول لي: تابعه، وستتأكد من كلامي.

* تحركت بعده.. وفاجأني بحالة التمويه وهو يتجه من طريق ثم يعود منها إلى طريق آخر، ثم يعتدل، ثم يمشي، وكأنه الرمح السبئي الذي لم أتعرف عليه بعد.. والله يلعن الوسواس الخناس الذي قال لي: أكمل متابعة الحكاية.

وانطلق الرجل نحو مسجد آخر مع بعض الوقفات حتى يأتي موعده مع صلاة العشاء في مسجد آخر.. هناك وجدت نفسي خلفه، وكأنني المحقق كونان.

وما إن سلَّم إمام الصلاة حتى قام الرجل بذات وضعيته عقب صلاة المغرب، وقام بذات المشهد ونفس الدمعة اللامعة الثابتة، وظهر المصلون كأنهم أمام مشهد تراجيدي في بكائية تمثيلية في فيلم  هندي تراجيدي.

* وأشهد أن المصلين كانوا هذه المرة أكثر عاطفة وكرمًا، حيث تساقطت الأوراق بفئاتها المختلفة ليصح القول: رزق المتسولين الممثلين على المصلين الطيبين غير الضالين.

* ما لفت نظري أن شابًّا حينها طلب من المصلين مساعدته لم يحصل على شيء، ربما لأن المصلين قالوا: هذا شاب، يروح يشتغل، ولم يفكروا في ما إذا كان يستحق العون فعلاً لتكون مشكلته كما رأيت أنه لا يجيد تحريك  مشاعر أهل الخير.

* في باب المسجد.. توقفت في الحديث إلى صديق فلم ألاحظ مغادرة بطل هذه الحكاية الممثل للمسجد.

ولا أخفيكم، لقد داهمتني رغبة اللحاق به ليس للتأكد من أنه فعلاً بخير، فلقد تأكدت أنه يمتلك روح الشاب الذي يهز الباب، لكنني وددتُ لو أعرف هل قام بتشطيب الدور الرابع من عمارته الثانية أم لا..؟
↓↓↓
الريف اليمني وحنين الذكريات

#عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
إذا غالبك الحنين إلى أهلك وخلانك في مسقط رأسك الريفي وأنت الذي غادرته في هجرة داخلية أو خارجية، فليس لك إلا خياران.. إما العودة إلى مرابع الصبا الريفي أو استحضار تلك المرابع على طريقة الصديق الكاتب عبد القوي العشاري الذي أهداني كتابه "اللآلئ الذُّراري" فجعلني أغنِّي في رمضان "هيَّجت أشجاني.. يا طائر الأشجان..".

في هذا الكتاب وجدت نفسي أعيش شيئا مهمّاً من حالة يمنية تتقارب فيها الصور التي تناجي الروح، حيث للريف نكهته الخاصة في مناطق الجمال الطبيعي الرباني، وجمال العلاقات الاجتماعية بين الناس، رجالا ونساء، أفرادا وعائلات، أسامي ومعاني..

وأنا أتصفح اللآلئ الذُّراري وجدت نفسي أعيش حالة شوق إلى مرابع بداياتي الصعفانية التي اهتز حنيني إليها من حماسة كاتب وهو يرصد بقلب عاشق وعيون صقر منطقة حزم العدين، تاريخ، معالم، علاقات أسر، البشر، والحجر، مدرجات وأشجار وسحب ومطر، الأودية والجبال.

ما يمكن رؤيته وما يسكن في تلافيف الذاكرة من صور يتكامل فيها الكل اليمني مع واحدية الحزم العديني.

والعشاري عبد القوي عايض وهو يعطي مساحة لافتة لأسماء العائلات في المنطقة إنما أراد التأكيد على قيمة اجتماعية إنسانية صنعها مدنيون رعية يسكنون بيوتا جميلة تتناثر على بساط أخضر، في منطقة خصبة هي في الحقيقة أحد أبرز عناوين جماليات "محافظة إب التي أحب..".

ويا صديقي العزيز..

أحيي فيك هذه الحماسة..

وهذه الروح.. وعاشت مناطق اليمن "اللآلئ والذُّراري..".

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
يا سبحان الله عليكم.. غادروا الفجور..!

#عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
دعونا من التشكيك أو التأكيد بأننا ما نزال أهل إيمان وأهل فقه وحكمة بعد الذي فعلناه ونفعله بوطن كان ثم هان.. على من.. على أبنائه قبل أعدائه.

* لنسلم فقط بأننا لسنا حالة مستعصية ضمن كيانات بشرية احتربت وسالت دماؤها، لكنها "تذكرت القربى فسالت دموعها" ثم اهتدت إلى حلول، فكان الفرَج وكان الفرح.

* لسنا بدعاً من الشعوب، وليس في خلافنا وأزماتنا واحترابنا ما يتفرَّد أو يختلف على ما شهدته شعوب حدث لها ما هو أكبر وأخطر، لكنها لملمت الشعث وتجاوزت الأحزان، وقررت أن تكون شيئاً مذكوراً، فابتسم لها طائر السعد وتجاوزت جراحها بتحكيم العقل.

* رواندا مثلا.. عاشت صراعاً طاحناً ونزفت شلالات دم بين قبائل الهوتو والتتسي، لكنهم في الأخير غلَّبوا منطق السلام والتنمية.. وها هم اليوم يواصلون ما بدأوه من مهمة بناء دولة محترمة لم تستسلم لأوجاع الحرب في جميع تداعياتها.

* حتى الحظر على ملاعبها لم يستمر كما يحدث عندنا. حيث صارت ملاعب السعودية هي الملاعب التي تلعب فرق اليمن منافساتها كبديل عن ملاعب اليمن المحظورة.. مؤسف.

أما رواندا فقد غادرت هذه المشكلة، بل وجعلت الاتحاد الدولي لكرة القدم نفسه يختار رواندا مكانا مفضلا لاجتماعات الفيفا الأخيرة.

* بالتقليد والمحاكاة يستطيع صانعو البؤس والأحزان اليمنيون داخل اليمن وكنتونات التمزيق والهجرة والشتات أن يستفيدوا من العبر والدروس التي تؤكد بأن أي طرف سياسي لن ينجح في أطماع التفرد بمصائر شعب تمتد ملايينه الثلاثين من صعدة إلى المهرة، وأن ما يمكن أن نصل إليه بعد أن نكون قد نزفنا كل شيء  وأضعنا فيه كل شيء يمكن تحقيقه، ليس  بعد أن نكون فقدنا بلداً طالما تفاخر العرب من المحيط الهادر إلى الخليج الفاتر بانتمائهم إليه.

* وليس أفضل من تجليات رمضان والعيد وكارثة تزاحم شهداء الفقر والاستهتار لتسريع الخطى نحو اتفاق رأينا ملامح بداياته ولكن بحذر الخائف من أن يقوم من النوم مذعورا.

* تفاءل الكثيرون بصورة تفاهم بين أبرز المتصارعين في إقليم الغرب الآسيوي السعودية وإيران، حيث ألفت حروبهما الباردة بظلالها الكئيبة على الشعب اليمني الفقير تحديدا فكان ما كان ويكون من العدوان والاحتراب والحصار والفقر والجوع والكنتونات التي فصلت بين العائلات اليمنية عن بعضها بأسباب مختلفة، أقلها بؤساً ما يحتاجه المواطنون للانتقال إلى تعز مثلا إلا عن طريق رأس الرجاء الصالح..! 

* اجعلوا من التقارب الابتدائي بين صنعاء والرياض والحديث عن بنود إنسانية وتبادل أسرى الحرب الملعونة بداية جادة وغير استهلاكية لتقارب حقيقي يغادر فيه الشعب اليمني كل هذا الاختناق في العناوين والتفاصيل.. ويترجم فيه قول حكيم "إذا أردت فقد بدأت..".

* تخلصوا من الذاكرة الذبابية المفقودة، وغباء السمكة التي تصر على التهام الطُّعم حتى تقع... افعلوا شيئا تنتصرون فيه للأمل من اليأس، وللحياة من الموت، وللقاء الأهل من القطيعة، وللقناعة من الأطماع.

* ويا ألف سبحان الله عليكم جميعا إن لم تتأثروا بمذبحة العشرات من الذين غادروا الحياة بعد تزاحم الفقر واستهتار التنظيم والتحامات عدم الإحساس بالأمان الذي يقود حتى المستورين للبحث عن أي شيء حتى لو كان ثمنه إزهاق أرواح تحت أقدام المتكدسين في كتل من الزحام.

ويا للجروح الغائرة التي لم تسمح لأولياء الموتى والمصابين حتى بالتعبير عن أوجاعهم خوفا من معايرة قائل.. كل هذا من أجل هذه المبالغ التافهة.

* يا سبحان الله.. لم يؤثر فيكم موت دكتورة جامعية حسرة على زوجها المعتقل وابنها المتوفى هناك في البعيد..؟

* ما أقسى أن لا يتمكن شاب من العودة إلى مدينته لتشييع والده المتوفى أو لا يتمكن أب من حضور زفاف ابنته لأنه محسوب على هذا الطرف أو ذاك..!

أي دين.. أي وطنية.. وأي إنسانية في الإبقاء على الصراع ومحفزاته لتكثر أعداد اليمنيين المطوبرين والمتزاحمين على صدقة تاجر أو لفتة منظمة، فضلا عن ما نشاهده من التسول في المساجد والأرصفة والأسواق..؟ 

* أرجوكم.. غادروا الفجور.. اتفقوا.. على الأقل من منظور أن كثيركم ما يزال يتعشم في دخول الجنة غير مدركين بأن ما يصنعونه باليمن وناسه الضحايا سيذهب بكل أحلامهم في الآخرة حسرات.

* ولعل مثل هذا التذكير ينفع من يمتثلون كوننا مأمورين بالتواصي بالحق والتواصي بالصبر.

كل عام وانتم بخير.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
الخيبة الرياضية.. فتِّش عن جَماعة "حاضر.. تَنفُّسك أوامر"..!!

#عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
في الإعلام الرياضي اليمني لا بد أن تقرأ تصريحات لاعبين ومدربين وحكام، كلها شُكاء وبكاء.. وستجد في البكاء والشكاء شيئًا من خجل عذري يظهر في تأكيد الرياضي الشاكي لكاتب الخبر الصحفي بأنه يقول سرًّا حربيًّا، وأن السر لا بد أن يكون في “بِير”، وأن صاحب التصريح يفضِّل عدم ذكر اسمه.. وليس من  استثناء.
* حتى نحن الإعلاميين نوجِّه نقدنا إلى بؤر العبث والفساد بطريقة من يقول: بالأمانة والديانة بعض مسؤولي الرياضة في الاتحادات والأندية والأولمبية والوزارة والعمارة و”حْشِين ومُش حلوين”، وهذا ما يُفسِّر كيف أن الذين شرًّعوا مواد قانون الصحافة والمطبوعات فطنوا للأزمة المرتعشة من زمااان، ولم يلزموا الصحفي بالكشف عن اسم مصدر معلوماته، وأن بمقدور المتضرر أن يكتفي بحق الرد فقط، طالما لم يكن في النشر إساءة كاملة الأركان.
* وبالمناسبة.. عندما طرح أحد الزملاء أسماء شخصيات بديلة للأخ أحمد العيسى –رئيس اتحاد كرة القدم الجاثم على أنفاس الكرة اليمنية من قرابة 20 عامًا، علَّقتُ على الزميل الكاتب صاحب المنشور بالقول:
أتفق معك بأن شوقي أحمد هائل وأمين جمعان من الشخصيات الرياضية المناسبة لتولي أعلى المناصب الرياضية في اليمن وليس اتحاد كرة القدم وحده.. لأن الأول “شوقي هائل” صاحب منهجية في الإدارة، وهو ابن ناجح لأقوى الشركات العائلية، ورجل نزيه، وكما يقال في اليمن: “شابع من بيتهم”، والثاني أمين جمعان قدم للرياضة اليمنية ناديًا نموذجيًّا، وعمل لنادي الوحدة الصنعاني ما لم يعمله رئيس نادٍ آخر، ولكن –ويا للحسرة من بعض لكن– ربما يحتاج شوقي وأمين لتناول بعض قوارير قطر الحديد، أو هذا ما أظنه حتى يثبت العكس.
* في أندية كبيرة مثل وحدة وأهلي صنعاء وتلال ووحدة عدن وشعب إب، وأندية كثيرة، ستسمع الكثير من الأنين عن انفراد قيادي أو أكثر بالقرار، أو عدم وجود دورة محاسبية محترمة، أو عدم وجود شفافية في الصرف والتوريد، أو أن المهمات توكل للإداري الذي لا يعرف من الموقف غير عبارات “حاضر سيدي.. تحت أمرك يا أستاذ.. تنفسّك أوامر يا شيخ.. واللي تشوفه يكون.. مُرْ تُطَعْ.. وعبدك بين يديك”.
وجميع هؤلاء يؤذون الرياضيين، لأنهم بارعون في صناعة الشر وفي أداء دور مخلب القط.. وعندما يحاصرهم إعلامي أو رياضي مظلوم بسؤال حول أذيَّتهم يكررون بأنهم مجرد العبد المأمور، ويؤكدون بأن عليك كإعلامي أن تنشر ولا تقول بأنهم قالوا أي شيء؛ لأن الواحد منهم لا يريد إغضاب ولي نعمته، وهو فقط عبد مأمور، ودمية المسحور.
* وهكذا فإنه إذا كانت مصائب العالم من حولنا تأتي يومي السبت والأحد، فإن مصائبنا في اليمن لا تخطر على بال أحد، أو كما قالت المعلمة تفيدة في بعض الأفلام المصرية.
* ويبدو أن الخوف من رئيس نادٍ أو اتحاد، أو الطمع في مكرمات مكافأة، أو فرصة سفر، أو منحة علاج، صارت ثقافة تتفشى كالعدوى الجماعية التي تصيب شخصًا ثم تنتقل إلى الآخرين، حتى لو كانت عيونهم زُرق وشعرهم أشقر، ويحملون جنسية أوروبية، وأول حرف في أسمائهم حرف ميروسلاف سكوب.
* أما سكوب هذا، فهو مدرب المنتخبين الأولمبي والوطني اليمنيين، وهو حامل للجنسية التيشيكية، لكنه زعلان مثلنا من سوء إدارة كرة القدم، وله أسبابه الخاصة، لكنه يعيش في وضع بين الصامت والهزاز، فتارة يسرِّب أن اتحاد كرة القدم المغترب يفرض عليه لاعبين بدون علمه، فيما هو كالأطرش في الزفة، وأن هذا عيب أسود عند قبائل تشيكوسلفاكيا أيام الوحدة وحتى بعد الانفصال، لكنه مستمر في الإمساك بالمنتخبين اليمنيين، غير مبالٍ بدلالة عدم الوفاء بطلبات نجاح مهمته أو حتى تأثيرات تعرض لاعبي المنتخب الأولمبي عقب عودتهم من بطولة غرب آسيا في العراق  للإساءة ومصادرة حقوقهم في القاهرة، ووصول الأمر درجة الشكوى من سوء التغذية.
* على أن سكوب نفسه بعد أن أصابته عدوى “تمام يا فندم” كثيرًا ما يعطي انطباعات أنه يحب مهمته مع اللاعبين اليمنيين ولو عن طريق رسائل الحمام الزاجل، وأنه سيصبر مع الاتحاد على الحلوة والمرَّة، ولم يبقَ إلا أن يغني أغنية “عش العصفور يكفِّينا”، ولا بأس من اقتسام الكدمة مع حسن باشنفر وحميد شيباني..!
* ورياضةٌ هذه هي مواقف أطرافها من المسؤولين واللاعبين والمدربين والإداريين والحكام، وحتى الإعلام، هي رياضة تستحق أحد أمرين:
إما إعلانها منطقة منكوبة، أو انتظار صيحة سعد زغلول باشا من قبره ليقول لكل رياضي يمني غيور:
ما فيش فايدة..
 غطِّيني يا صفية.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm
اتحاد العيسي.. نسألك الرحيلا..!

#عبدالله_الصعفاني
http://telegram.me/watYm
لست جورج قرداحي، ولكن أتركوني “أتقردح شوية”، فأسأل أحمد العيسي رئيس اتحاد كرة القدم شوية أسئلة، وله حق استخدام ثلاث وسائل مساعدة مراعاة للتأتأة التي تصيب قيادة هذا الاتحاد كلما وقعوا أمام أسئلة الصحفيين الجن..!

* وسائل المساعدة هي اتصال العيسي بحميد شيباني، وإذا كان حميد نائمًا في اجتماع أو لجنة خليجية أو آسيوية يمكن الاتصال بحسن باشنفر، أو الاستعانة بالجمهور، أو حذف سؤالين بمساعدة حسام السنباني الذي فرحنا بدخوله الاتحاد من باب لجنة الطوارئ، لكنه لم يكن محظوظًا.

* قاد حسام السنباني سيارة المطافي، لكنه استسلم لتسونامي نعاس طويل فاحترقت سيارة الإطفاء التي قادها، واحترقت معها الكرة اليمنية في عهد لجنة طوارئ غطى احتراقها على زلازل وفيضانات المغرب وليبيا.

* حسام السنباني شخص مهذب، وصديق أحترمه، لكنه استجاب للداعي القبلي والشخصي في قاهرة المعز الفاطمي شأن كل من ارتبش بمجرد وصوله إلى القاهرة.

التحق الطيب بشاكلة اتحادية فاشلة اختفى معها النشاط المحلي للكرة اليمنية، وتواترت كذبات المواعيد المضروبة، وسقطت الأحلام الآسيوية للمنتخب اليمني للناشئين والمنتخب اليمني الأولمبي، فضلاً عن تحول المنتخب اليمني الأول إلى مادة متجددة للتندر وسخرية عجزه عن تحقيق فوز واحد في جميع دورات الخليج التي شارك فيها.

* وأستغل فترة الفاصل الإعلاني لأقول للأخ العيسي في فضاء الصدق.. لماذا لا تقدم استقالتك..؟ ولماذا لم تصلك أغنية نسألك الرحيلا..؟

أقول هذا مدفوعًا بالتعاطف معك أمام سيل النقد اللاذع الذي لا يتوقف، ولم تستطع كل دفوف وطبول ومزامير كذابي الزفة إيقافه.

* خلاص يا أخي.. لقد حاولت وفشلت في مشوار قرابة عقدين من الزمن.

ارحل.. ولترحل معك اللجنة الأولمبية اليمنية التي أسقطتك في انتخاباتها، وليس في السقوط الانتخابي عيبٌ.

* جرِّب حظك مع السياسة.. نافس على كراسي الرئاسات والحكومات واترك كرة القدم التي خذلتَها فخذلَتك، وتعالت صرخاتها من فريق عملك البائس الفاشل، لكن جميعكم لم تحترموا جمهورًا، ولا أندية، ولا بقايا سمعة للبلد المنكوب بالحمقى.

هل تشعر بأنك والطاقم الذي يعمل معك حققتم أي مجد معنوي أو أدبي حتى تراهنون على البقاء.

أحمد العيسي..

حتى لو خدعك المستفيدون وقالوا لك: بركاتك يا شيخ بركاتك.. لا تصدقهم.. اكسر ما يمارسونه من التضليل عليك.. إنهم عاجزون في إدارة الاتحاد ولجانه، وفاشلون حتى في  الدفاع عن أنفسهم، فكيف سيستطيعون التبرير لك..!!

هل تابعت نائبك حسن باشنفر في إطلالته الصوتية مع قناة "المهرية"..؟

إذا فاتتك المتابعة سأورد لك كيف تحدّث، وكيف ظهر في حادثة الهروب العظيم من المذيع ومتابعيه لمجرد أن على الطرف الآخر للمواجهة صحفي رياضي قرر أن يقول الحقائق حتى يصرخ الفساد من الوجع.

رمى نائب رئيس اتحاد كرة القدم بالهاتف من يده.. غادر المكالمة والبرنامج بعد أن قال لمذيع قناة المهرية:

لن أتكلم معك إلا إذا غادر ضيفك الصحفي..

أجابه المذيع: ولكنه ضيفي، والضيف لا يُطرد.

الووووو.. الووووووو

رحل حسن.. انسحب باشنفر..

* هرب نائب العيسي من برنامج تليفزيوني.. شرَد.. لم يتحمل مجرد نقاش طرفه إعلامي لا يملك سوى قلمه وصوته.

أراد النائب أن يساند رئيسه أحمد العيسي الذي أساء هو الآخر لزميلين محترمين، متجاهلاً حقيقة أننا لا نرى في الزميلين الإعلاميين بشير سنان ويزيد الفقيه ومن قبلهم وبعدهم كوكبة من الأقلام الكبيرة يتقدمها محمد العولقي إلا منابر للنزاهة والشرف، واحترام مهنة الصحافة والإعلام تجسيدًا لحقيقة أن الإعلامي الرياضي هو ضمير الحركة الرياضية.

* وعذرًا.. ليس وراء صراحتي موقف استباقيًّ من العيسي، لكن الرأي العام يقول بصريح العبارات:

اتحاد العيسي فاشل.. عابث.. وفاسد، ومن واجبنا وحقه علينا أن ننصحه ونقول:

اتقِ الله يا رجل.. وارحم نفسك وأنقذ طاقمك من دعوات الناس المنكوبين بكم:

- صادرتم حق الأندية في اختيار مندوبيه، ومنعتم بدلاء من غادروا المشهد من الحضور.

- دفعتم نادي الصقر لأن يحل فريق كرة القدم الأول ويسرح لاعبيه تمامًا.

- أصدرتم قرارًا بإيقاف رئيس نادي وحدة صنعاء بغطرسة عجيبة، ودفعتم أندية لتجميد نشاطها  وقيادات للصراع والاستقالة هربًا من الاستمرار تحت مشهدكم البائس..

ألا يكفي كل هذا لمغادرتكم المشهد العابث..؟

اتحاد أحمد العيسي..

نسألكم الرحيلااااااااا.

اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm