اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#ايرانيات يعترفن ببيع أجسادهن وممارسة #الدعارة مقابل #لقمة العيش

http://telegram.me/watYm
— وكالات..

"أشعر بالعار جراء ما أفعله، ولكن هل لي أي خيار آخر؟"
هذا ما قالته ندى، وهي امرأة مطلقة في طهران. تعمل ندى في النهار في تصفيف الشعر، لكنها في الليل تبيع جسدها، إذ تشعر بأنها مجبرة على هذا من أجل أن تحصل على ما يكفيها للعيش؛ وفقا لما ذكره موقع " بي بي سي ".
وتقول: "أعيش في بلد لا تحظى النساء فيه بأي احترام، فالاقتصاد يسير نحو الهاوية وأسعار السلع ترتفع كل يوم. أنا أم لطفل وليس لي زوج، وعليّ الاعتناء بولدي. توفر الدعارة دخلا محترما، وأنا أفكر الآن بشراء مسكن صغير في وسط المدينة. هذه هي الحقيقة المحزنة لحياتي، فأنا حرفيا أبيع روحي."
وأعلنت إيران في عام 2012 إطلاق برنامج وطني لمحاربة الدعارة. ولكن، وحسب ما جاء في تقارير غير رسمية أعدتها منظمات غير حكومية، وباحثون مستقلون، استمر عدد العاملات في مجال الدعارة في الارتفاع.
دأبت المؤسسة الدينية المحافظة في إيران رسميا على نفي وجود أي عمالة جنسية في البلاد على الإطلاق. وتشير السلطات الحاكمة في إيران إلى الدعارة باعتبارها مخططا غربيا يهدف إلى إفساد الشباب أو إلى إلقاء اللوم على النسوة للتعامل مع رجال عديمي الضمائر.
تشير بيانات غير رسمية إلى أن أعمار العاملين في مجال بيع الجنس في إيران في انخفاض مستمر. وتبين البيانات التي نشرتها العديد من المنظمات غير الحكومية أنه في عام 2016، كانت طفلات لا تتجاوز أعمارهن الـ 12 عاما متورطات في الدعارة.
وقالت جمعية "أفتاب"، وهي مؤسسة غير حكومية مهتمة بعلاج مدمنات المخدرات في إيران، في عام 2019، إن عدد العاملات في مجال الدعارة في طهران يقارب عشرة آلاف، 35 في المئة منهن نسوة متزوجات.
وحسب ما يقول الدكتور أمير محمود هريشي، أستاذ الشؤون الاجتماعية في جامعة طهران، فإن عدد العاملات في مجال الدعارة في طهران قد يكون ضعف ذلك.
نظرا لقلة فرص العمل المتوفرة للنساء في إيران، وغياب مفهوم التساوي بين الجنسين، أجبرت العديد من النسوة الإيرانيات على ولوج مجال الدعارة من أجل الحصول على ما يعيلهن وأسرهن. ولكن هذا العمل له الكثير من المخاطر.
تقول ماهناز، الطالبة في جامعة طهران والتي تعمل في مجال الدعارة بشكل وقتي، "يعرف الرجال أن الدعارة غير قانونية في إيران، وإن الانخراط في هذا المجال قد يؤدي إلى عقوبات مشددة للنساء المنخرطات فيه، ولذا يستغلون ذلك لمنافعهم الشخصية." وتضيف، "ففي عدة مناسبات مارست الجنس مع أشخاص رفضوا دفع الأجر المتفق عليه، ولكني لم أتمكن من التوجه بالشكوى للسلطات."
وتقول ماهناز إن غلاء المعيشة في طهران مرتفع للغاية، وإن العمل في مجالات أخرى لن يساعدها في تسديد نفقاتها.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#مناضلوا 14 أكتوبر #يبحثون عن #لقمة العيش في #مناطق سيطرة التحالف

http://telegram.me/watYm
أعرب العميد فضل محسن القطيبي أحد مناضلي ثورة 14 أكتوبر عن استيائه الشديد من الأوضاع المتدهورة التي وصلت إليها العديد من العائلات بسبب غلاء المعيشة، بما في ذلك عوائل الشهداء ومناضلي هذه الثورة.
وقال القطيبي في تقرير استطلاعي نشره موقع عدن الغد، إن "ما يحدث اليوم من ظروف معيشية سيئة هو أمر مؤلم للغاية ومنهك حالة الكثير من العائلات"،  مضيفاً "من المؤسف أن يأتي العيد التاسع والخمسون لثورة 14 أكتوبر وتعاني البلاد من أسوأ المعاناة على الإطلاق".

وقال المناضل صالح الموسئي "في الوقت الذي لا نبدي فيه شعورنا بالفخر ونحن نشارك أبناءنا وأحفادنا فرحة الذكرى الـ59 لثورة 14 أكتوبر لكننا في الوقت ذاته نشعر بعدم الرضا لأن هناك عيشاً صعباً وصل إليه الشعب ومنهم أسر شهداء ومناضلي ثورة أكتوبر وأسر شهداء ومناضلي جيل الثورة حتى من غير الذين شاركوا بثورة أكتوبر،كما نرثى لحال أسر شهداء الحراك الجنوبي وأسر شهداء الحرب الأخيرة والذين لم يتم الاهتمام بهم".

وتمنى الموسئي في حديثه، من قيادة السلطة التابعة للتحالف أن "تحقق ولو جزءاً من العدالة للمناضلين وأسر الشهداء من خلال تحسين الرواتب شهرياً وتحسين الظروف المعيشية في البلاد داعياً وسائل الإعلام لكشف حقيقة ما يعانيه المواطنون في الجنوب ومنهم مناضلي وأسر شهداء ثورة 14 أكتوبر.

أما الشيخ يحيى نجل المناضل محمد ناصر الحالمي من أبناء ردفان، فقد ذهب لإبداء موقف مغاير عن موقف المجلس الانتقالي الجنوبي الذي تفاخر قياداته وعلى رأسهم عيدروس الزبيدي باحتلال بريطانيا لجنوب اليمن، حيث قال الحالمي "بالتزامن مع العيد الخالد لهذه الثورة نطالب حكومة الاستعمار البريطاني الغاشمة بالاعتذار عن استعمار الجنوب وتعويض شعبنا في ردفان وغير ردفان بتعويض المناضلين والشهداء جراء الدمار الذي لحق بهم، من طائراتهم وجيشهم الإجرامي ضد أبناء الجنوب".

كما ناشد الحالمي من القيادات الحالية الموالية للتحالف، بأن "يخجلوا قليلاً وأن ينظروا إلى أحوال أسر المناضلين وشهداء ثورة 14 أكتوبر الأبدية من حيث دفع رواتبهم بناءً على القرار الجمهوري بدفع راتب جندي لكل مناضل وشهيد"، مضيفاً بالقول "عار على أي قيادي يجلس على الكرسي ولا يتحرك لينصف هؤلاء الرجال الأبطال الذين حققوا النصر وطردوا آخر جندي بريطاني من أرض الجنوب الحبيبة".
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm