- الاعلام العبري : يعلن عن تصفية كل من كان في داخل المنزل المحاصر في بلدة طمون.
- اللهمَّ سلِّم ولا تفجِعنا ..
- اللهمَّ سلِّم ولا تفجِعنا ..
- جيش الإحتلال يطلق النار على شقيقة أحد الشهداء المحاصرين في المنزل أثناء تواجدها جانب المنزل لرؤية أخيها الشهيد..
- أيُّ ظلمٍ ذاك؟ حسبنا الله ونعم الوكيل..
- أيُّ ظلمٍ ذاك؟ حسبنا الله ونعم الوكيل..
وَسمُ الأحرار - طُوباس🖤
Voice message
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
- ظننا أن النكبةَ ذكرى،
فأبتْ إلا أن تُعيد المشهدَ وتبدعُ
نكبةٌ بالأمسِ هجّرتْنا،
ونكبةٌ اليومَ بالدمِ تُوقعُ
- سبعةٌ وسبعون عاماً على النكبة، في ذكراها تلاحقنا نكبةٌ أُخرى..
- لكُم الجنّة بإذن الله يا أبناءَ طمّون..
- ظننا أن النكبةَ ذكرى،
فأبتْ إلا أن تُعيد المشهدَ وتبدعُ
نكبةٌ بالأمسِ هجّرتْنا،
ونكبةٌ اليومَ بالدمِ تُوقعُ
- سبعةٌ وسبعون عاماً على النكبة، في ذكراها تلاحقنا نكبةٌ أُخرى..
- لكُم الجنّة بإذن الله يا أبناءَ طمّون..
- نزفُّ إليكم ثُلَّةً من الشهداء، نزفّ العزَّ لا الذلّ، والفخار لا الانكسار، رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فترجّلوا عن دنيا الفناء، وامتطَوا صهوات الخلود، بعد أن باعوا الأرواحَ لله، وما وهنوا، وما استكانوا، وما بدّلوا تبديلاً.
- مضوا بثباتِ المؤمنين، وقلوبِهم معلّقةٌ بعزةِ الحق، وأقدامُهم تخطّ على الأرض آخرَ خطواتٍ نحو السماء، فكان الرحيلُ مشرقًا كالشمس، ناصعًا كالوعد، مضمَّخًا بعبقِ الجهاد، ومرسومًا على جبينِ المجدِ الأبدي.
- أيّها الشهداءُ، أنتم حروفُ البطولة، وأنتم آيةٌ تتلى في محرابِ الشرف، وأنتم النورُ في زمنِ العتمة، لم تُهزموا برحيلكم، بل انتصرتم على الموت، وبقيتم أحياءً في ضمائرِ الأحرار، وسُطورِ التاريخ، ونبضِ هذا الوطنِ الجريح.
- نمتم وما نامت ذكراكم، وغيّبكم الثرى وما غابت آثاركم.. عهداً، لن ننسى، ولن نخون، وسنبقى على دربكم سائرين، حتى يتحقّق الوعد، ويُرفع الظلم، ويعود للوطن طُهرُه..
- مضوا بثباتِ المؤمنين، وقلوبِهم معلّقةٌ بعزةِ الحق، وأقدامُهم تخطّ على الأرض آخرَ خطواتٍ نحو السماء، فكان الرحيلُ مشرقًا كالشمس، ناصعًا كالوعد، مضمَّخًا بعبقِ الجهاد، ومرسومًا على جبينِ المجدِ الأبدي.
- أيّها الشهداءُ، أنتم حروفُ البطولة، وأنتم آيةٌ تتلى في محرابِ الشرف، وأنتم النورُ في زمنِ العتمة، لم تُهزموا برحيلكم، بل انتصرتم على الموت، وبقيتم أحياءً في ضمائرِ الأحرار، وسُطورِ التاريخ، ونبضِ هذا الوطنِ الجريح.
- نمتم وما نامت ذكراكم، وغيّبكم الثرى وما غابت آثاركم.. عهداً، لن ننسى، ولن نخون، وسنبقى على دربكم سائرين، حتى يتحقّق الوعد، ويُرفع الظلم، ويعود للوطن طُهرُه..
- مضى “ساهرٌ” يلحقُ “عبدَ اللهَ” فَخرًا،
وفي دربِ “عُمرٍ” رأى المجدَ يسري
فما خافَ موتًا، ولا مالَ خِسفًا،
ولكنه اختارَ في الحقِّ قبرًا..
و”رِضا” ما توانى، مشى حيثُ “رَيان”،
و”عبدُ الرحمنِ” هناك استقرّا
سَعى نحوهم، والجراحُ تنادي،
إلى حيثُ طيفُ الرفاقِ تجرّى..
و”إبراهيمُ” ما خانَ عهدًا قديمًا،
مضى حيثُ “أُسَيدٍ” بأرواحِه سُرَّا
فيا ليتَ قومي يرونَ الوفاءَ،
وكيفَ الرفاقُ إذا ماتوا، تَحرّى..
همُ السابقونَ، وأتباعُهم صدقوا،
فنالوا المقامَ، وما ظلّ حُرّا..
- ثلّة من شهداء اليوم، رفقة شهداء سابقين ..
وفي دربِ “عُمرٍ” رأى المجدَ يسري
فما خافَ موتًا، ولا مالَ خِسفًا،
ولكنه اختارَ في الحقِّ قبرًا..
و”رِضا” ما توانى، مشى حيثُ “رَيان”،
و”عبدُ الرحمنِ” هناك استقرّا
سَعى نحوهم، والجراحُ تنادي،
إلى حيثُ طيفُ الرفاقِ تجرّى..
و”إبراهيمُ” ما خانَ عهدًا قديمًا،
مضى حيثُ “أُسَيدٍ” بأرواحِه سُرَّا
فيا ليتَ قومي يرونَ الوفاءَ،
وكيفَ الرفاقُ إذا ماتوا، تَحرّى..
همُ السابقونَ، وأتباعُهم صدقوا،
فنالوا المقامَ، وما ظلّ حُرّا..
- ثلّة من شهداء اليوم، رفقة شهداء سابقين ..
Forwarded from الشهيد أحمد دراغمة "الجغل"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَضوا كالأُسود وكانوا الأُوَل..
رجالٌ خاضوا الوغى وسبقوا إلى الخلود بشرفٍ وبطولة لا تنطفئان، المجد لمن صنعوا التاريخ وتركوا أثر الأبطال، رحم الله من مضى، وثبّت من بقي على الدرب.
رجالٌ خاضوا الوغى وسبقوا إلى الخلود بشرفٍ وبطولة لا تنطفئان، المجد لمن صنعوا التاريخ وتركوا أثر الأبطال، رحم الله من مضى، وثبّت من بقي على الدرب.
وَسمُ الأحرار - طُوباس🖤
مَضوا كالأُسود وكانوا الأُوَل.. رجالٌ خاضوا الوغى وسبقوا إلى الخلود بشرفٍ وبطولة لا تنطفئان، المجد لمن صنعوا التاريخ وتركوا أثر الأبطال، رحم الله من مضى، وثبّت من بقي على الدرب.
اللهم إنّا نشهد بأنهم ما تراجعوا حين تخلّف الناس، ولا وهنوا حين اشتدّ البلاء… رجال صدقوا الوعد، فمنهم من ارتقى إليك شهيدًا، ومنهم من صبر في ظلمات الأسر وما انكسر، اللهم اجعل ذكراهم نورًا، وسبيلهم حقًا، وسعيهم في ميزان الكرامة، اللهمَّ ثبت خطى من بقي على الدرب، اللهمَّ إنهم صابرون في محابس الجور، شامخون في مواطن القيد، نُجُبٌ في زمن الخنوع، اللهم ففكّ أسرهم، واجعل في القيود كرامة، وفي الابتلاء رفعة، وفي الغياب خلودًا.
Forwarded from الشهيد عُمر بشارات "ابو البراء"
أقرأوها كل ما أستطعتم صدقة جارية عَن رُوح شَهيدنا عُمَر بشارات "أبو البراء"🤍.
- سبحان الله .
- الحمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حول و لا قوة إلا بالله .
- سبحان الله و بحمده .
- سبحان الله العظيم .
- أستغفر الله العلي العظيم واتوب اليه .
- لا إِله إِلا أَنت سبحانك اني كنت مِنَ الظالمين .
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد .
- سبحان الله .
- الحمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حول و لا قوة إلا بالله .
- سبحان الله و بحمده .
- سبحان الله العظيم .
- أستغفر الله العلي العظيم واتوب اليه .
- لا إِله إِلا أَنت سبحانك اني كنت مِنَ الظالمين .
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
- استُشهد الشاب البار وديع بني عودة، البالغ من العمر تسعة عشر عامًا، وقد عرفه كل من حوله بالتقوى والصلاح، وكان نموذجًا نادرًا لشاب جمع بين طهارة القلب، ونقاء السيرة، وصفاء النية، حفظ كتاب الله كاملًا، كان شابًا طموحًا ومجتهدًا، يسعى للعلم لا لمجرد النجاح، بل ليكون لبنة في بناء أمته، ولسانًا ينطق بالحق ويدًا تخدم الضعفاء.
- وحيد والديه، لكنه يحمل في صدره همّ الأمة كأنَّها أسرته، كأنه أبٌ لجيل، وأخٌ لكل محتاج، كان من أوائل من يدخلون المسجد، لا تفوته صلاة ولا يُؤَخِّر فرضًا، يحب بيت الله ويأنس فيه، ويحرص على أن يكون في الصف الأول دائمًا، عرفه أهل الحي بسكينته، وصوته الخافت في التلاوة، وخطاه التي لا تُسمع إلا في طريق الخير..
- ومن أبرز ما كان يميّزه، خدمته اليومية بعد صلاة الفجر، حين كان يوزّع الطعام على المجاهدين بنفسه، دون أن يتحدث عن ذلك وإنما يطلب جزاءً من الله لا من عباده، كان يستيقظ قبل الأذان للفجر، يتوضأ ويصلي، حاملًا الطعام ويدعو الله أن يتقبّله خالصًا، لم يكن يرى في ذلك فضلًا، بل واجبًا حتى اصطفاه الله شهيدَ جهادٍ وعلم بعد تأديته لصلاةِ الفجر متوضئًا صائمًا مشتبكًا ..
- وحيد والديه، لكنه يحمل في صدره همّ الأمة كأنَّها أسرته، كأنه أبٌ لجيل، وأخٌ لكل محتاج، كان من أوائل من يدخلون المسجد، لا تفوته صلاة ولا يُؤَخِّر فرضًا، يحب بيت الله ويأنس فيه، ويحرص على أن يكون في الصف الأول دائمًا، عرفه أهل الحي بسكينته، وصوته الخافت في التلاوة، وخطاه التي لا تُسمع إلا في طريق الخير..
- ومن أبرز ما كان يميّزه، خدمته اليومية بعد صلاة الفجر، حين كان يوزّع الطعام على المجاهدين بنفسه، دون أن يتحدث عن ذلك وإنما يطلب جزاءً من الله لا من عباده، كان يستيقظ قبل الأذان للفجر، يتوضأ ويصلي، حاملًا الطعام ويدعو الله أن يتقبّله خالصًا، لم يكن يرى في ذلك فضلًا، بل واجبًا حتى اصطفاه الله شهيدَ جهادٍ وعلم بعد تأديته لصلاةِ الفجر متوضئًا صائمًا مشتبكًا ..