كنت افكر طيلةَ الوقت
ماذا أكتب لك
هل أرسل أغنيةً ؟
أو أشاركك فيلمًا نشاهده سويّة
أي شيء
تستدل فيه على حاجتي لك
فتأتي .. لذلك
فكرتُ في أن أرسل لك نُقطة .
ولكنك اصبحت تعلم معناها
نعم
أشتقتُ إليك
ماذا أكتب لك
هل أرسل أغنيةً ؟
أو أشاركك فيلمًا نشاهده سويّة
أي شيء
تستدل فيه على حاجتي لك
فتأتي .. لذلك
فكرتُ في أن أرسل لك نُقطة .
ولكنك اصبحت تعلم معناها
نعم
أشتقتُ إليك
بطريقةٍ ما
أنا مرتبطة بك
لا أعلم كيف أشرح ذلك
ليس لصعوبته
وإنما لعمقه
فحينما تحزن
لا أشعر بالأشياء
وحين تتعب
لا أعرف كيف أمشي
وحينما تبكي
لا أعرف كيف أضحك
وحين تخاف
لا أعرف كيف أطمئن
أنا مرتبطة بك
لا أعلم كيف أشرح ذلك
ليس لصعوبته
وإنما لعمقه
فحينما تحزن
لا أشعر بالأشياء
وحين تتعب
لا أعرف كيف أمشي
وحينما تبكي
لا أعرف كيف أضحك
وحين تخاف
لا أعرف كيف أطمئن
أفكر فيك
هذه اللحظة تحديدًا
اللحظة التي أكون فيها
مُكتظًا بالأعمال
وبين حشودٍ من الناس
وليس في مقدور عقلي
اِحتواء فِكرة واحدة
هذه اللحظة تحديدًا
اللحظة التي أكون فيها
مُكتظًا بالأعمال
وبين حشودٍ من الناس
وليس في مقدور عقلي
اِحتواء فِكرة واحدة
لم أعتقد يومًا
أن في الجسد جسدان
حتى احترتُ يومًا
بين الرحيِل والبقاء
حتى كرهتُ وأنا أُحِب
وحتى عشتُ
وأنا أسأل كيف أعيش
— فاروق جويدة
أن في الجسد جسدان
حتى احترتُ يومًا
بين الرحيِل والبقاء
حتى كرهتُ وأنا أُحِب
وحتى عشتُ
وأنا أسأل كيف أعيش
— فاروق جويدة
أبحثُ هذا الصباح
عن وجهك
المألوف في ذاكرتي
عن صوتك الباقي
في صندوق روحي
عن محبتنا المنسيّة
مثلَ هامِش
فوقَ الرفوف
عن وجهك
المألوف في ذاكرتي
عن صوتك الباقي
في صندوق روحي
عن محبتنا المنسيّة
مثلَ هامِش
فوقَ الرفوف
أتخيلك في كل لحظة ..
هكذا أسيطر على أحزاني
أتذكر إبتسامتك وصوتك
وفنجانُ القهوة
الذي أحلمُ بإحتسائِه معك
أقسمُ لك
أنني لا أريد شيئًا من الدنيا
غير أنا وأنت في كل مكان
هكذا أسيطر على أحزاني
أتذكر إبتسامتك وصوتك
وفنجانُ القهوة
الذي أحلمُ بإحتسائِه معك
أقسمُ لك
أنني لا أريد شيئًا من الدنيا
غير أنا وأنت في كل مكان