إنني أشعر بشعور جيّد معك، أشعر وكأنني في البيت

" تنسكبُ فيّ
وكأنك فجر ليلّي
بل إنهمار المطر
على روحي المعتمة
وكأنك تجرُّ جناحيَّ معك
لأُحلق بك وأغرق ..
أخاف منك ومني، وأخافُ
فرط هذه المحبّة ! "

يوقظني صوتِك من سُبات مشاعري

" أجدُ ذاتي بين دِفء الكُتب "

لدّي أغنية
‏أودُ مشاركتك إياها
‏تعال فقط ..
‏وقولي
‏صباح الخير

أن أُعانقك
‏وأسُدَ فيك كل ثقوبي
‏وأعثر ‏على ذاتي معك

أنتِ امرأة تأتي الأشياء طِوعًا وحُبًا لها
‏أنتِ التي لأجلها أُشرع قلبي كُل صباح

لا تترك امرأة كُنت تحبُها
‏هذا ندمٌ أبدّي
‏سيلحق بك طيلةَ حياتك

تعال نبتكر مكانًا جديد يتسع لكلينا

بالرغم من كل هذه الغربة التي بيننا إلا أن روحي مازالت تشعر بك

في هذة الساعه أتذكّرك، يرق شيءٌ ما في صدري

لا تضحك امامي أرجوك ..
‏لن أستطيع أن أمنعَ نفسي
‏من فكرة تقبيلِك

هذا أحن وأقسى ما قرأت
‏عن الرغبة بالتَلاقي آهٍ لو ..

من هنا يبدأ الليلُ
من أين ؟
من شارعٍ واسع لا يسيرُ عليه سواك