‏اللَّهم البَقاء للشخص الذي اعتدُته كثيراً
حتى شعُرت أنّهٌ مني🫀

عيناك لا تخصك وحدك ، انها ضُوئي وعافيتي🫀

أشيلك بصدري، واداحم بك : سوء وقتي، سوء إيامي، حزن ليلي، ضيق خاطري. وهذا اللي يجدد حبّك في حنايا فؤادي الضامي يا ضماد جراحي🫀

قبل أن أحبّك
كنت أحملُ في داخلي
صحراء أجدادي🫀

‏"أحب عادة العودة إليك نهاية كل يوم، وكأنني أمحو من سجل حياتي مشقة يومٍ كامل🫀

عيّناك لي ومن ابتغَى فيهُما حُباً قاتلناهُ حتى تعود أملاكُنا حُرّه🫀

‏هو شخص واحد بس إللي حطيت عقلي على جنب وجالسه أتعامل معاه بقلبي🫀

وإنّي أحبك بقلبّ طاهِر بكلمَات تعلُو ل ربي أن تبقى لحياتِي حياة🫀

‏"أحبّك فأذهب سعيدة إلى أي مكان كأنّك بانتظاري🫀

إن كانّ لي وطن فوجهك موطنّي أو كان لِي دار فحبك دَاري🫀

- أُحبُ أسمكِ جداً
- لأي درجة ؟
- لدرجة أنني ألتفت معك حين يناديك أحدٌ ما

ما كانَ حُباً من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى مثل أن ينظر المرء الى شيء و يستريح بهِ