أحب رائحتك، ولا أعنِي رائحة ذلك العطر الذي تضعه، إنما رائحة جلدك

تلميح بسيط
لما أشارك أغاني أحبها
‏أكون أحبك أنت كمان
افهمها

أن تلمسني يعني أن تتحدث إليّ دون أن تتفوه بكلمة واحده

البني آدم لما يحب
يصير حنون كثير
وروحه واسِعه ..
وضحكته واضحة
‏وهذا الأثر خاص
‏بالمحبّة الحقيقية

أشعر معك
‏بشيء يشبه السلام
‏مثل تنهيدة الراحة
‏بعد أيام من التعب

حصيلتي اللغوية
‏ضئيلة جدًا
‏أمام هذا الشعور الذي
‏أشعر به نحوك

أحسّ بك في كل شي
‏حتى في البعد
‏و هذا الشعور كافٍ
‏كي أكون غارقة بك
‏إلى هذا الحد

بيني وبينك (علاقة خاصة )
‏تستطيعُ أن يلمسني إبتداءً من باطِن يدي
‏وصولًا لتجويف روحي

كان يتحدث إليّ
‏بإرتباك
‏وبسرعةٌ فائقة
‏وكنت أتعمّد اللافهم
‏كي أسمعه مجددًا

لأنني أعرف ماذا وهَبتك
‏أعرف أنك لن تنساني ..

"أنتِ أجمل مِن أن تكوني حقيقية"

أنسى متاعبي معك
‏بطريقةٍ ما تعرف
‏كيف تحوّل حزني
‏إلى مسرات لا تنقطع

لا تبرر غيابك عني
‏بالكلمات
‏عانقني
‏سوف أتفهم الأمر
‏قبلني
‏وسوف أنسى كُليًا
‏أنك قد غبت

هناك قصة خفيّة
‏أعيشها وحدي
‏أستظل بها، و أحبّها
‏وهي السبب الأول
‏في ثورتي و هدوئي
‏نحو الأشياء

"أتمنى عِناقك
‏حتى يختلط عليّ الأمر
‏من مِنا، أنا "

أُحب هذهِ العادة في نهاية كُل يوم
حينما أعود لمحادثتنا بصفتِها ..
( منزليّ الأمن )
‏وأبتسم بيني وبين نفسي
‏لكلماتك
‏ونبرة صوتك
‏عاهدتني أن تكون سببًا لضحكتي
‏ولا تزال
‏مؤنسًا لروحي
‏في الحضور وفي الغياب

أنا لا أعرف من أنت
وكيف جئتِ إليّ هكذا
‏وأخترقت القوانين كلها
‏ليصبح قلبي رهَن يديك
‏ولأستيقظ كل يوم
‏بحثًا عن رسالةٌ منك
‏ لستُ نادمه
‏أنني وهبتك قلبي
‏وأبحتُ لك ما حرّمته
‏على بقيّة العالم

أمضي في طريقي وأنت أيضًا تمضي في طريقك، وجُزءً بي يلتصق بداخلك إلى الأبد

لما تتأمل احد تحبه من أروع المشاهد وأروع ما رأت عيناي وطبعًا لاشي يضاهي خلوتك مع الحبيب وتلاقي العينين مثل صلاة مكثت بها بكامل خشوعك