وَد .
َ – لحَظة ندم !
لحَظة ندم حَبيتك أنِي
لو تسأل عليَّ مَرة بغلط
مو دَوم اغفرَلك أنَا وما اشيَل بأحلامِي
يا كِثر القصَائِد راحَن بأوهَام
ويَا كثر الصَور المچلبه بيَّ
أنا رَدتك ثَلج وطفِي هَالنار
صِرت جَمرة وتزِيد النار بيَّ
وتزِيد الحَطب وتسَمع الصرخات
فِدوه واحَد يلحَگ عليَّ
هاهيَه أنتهت كُل المشاعَر نار
وبلحظة نَدم حبيتك آنِي ..
لو تسأل عليَّ مَرة بغلط
مو دَوم اغفرَلك أنَا وما اشيَل بأحلامِي
يا كِثر القصَائِد راحَن بأوهَام
ويَا كثر الصَور المچلبه بيَّ
أنا رَدتك ثَلج وطفِي هَالنار
صِرت جَمرة وتزِيد النار بيَّ
وتزِيد الحَطب وتسَمع الصرخات
فِدوه واحَد يلحَگ عليَّ
هاهيَه أنتهت كُل المشاعَر نار
وبلحظة نَدم حبيتك آنِي ..
وتگلي احميك؟
وانتَ ملثَم من الخوف
وتسولِف ع الندى
وتحرك بِساتيني !
وتكتل ناس،چي ما گدرو يحبوك
ودَرس عَن الحُسَين تريَد تنطيني !!
تدليني بدَرب
ما تَدري دَربه منَين
لَك دندل الدَرب بَعدين دليني.
وانتَ ملثَم من الخوف
وتسولِف ع الندى
وتحرك بِساتيني !
وتكتل ناس،چي ما گدرو يحبوك
ودَرس عَن الحُسَين تريَد تنطيني !!
تدليني بدَرب
ما تَدري دَربه منَين
لَك دندل الدَرب بَعدين دليني.