زِيــنـهَ سَـالـمّ
224 subscribers
18 photos
12 videos
شوَية وِجهَك لا تديره
هوَ، بَس هَالوَاحِد أنتَ؛
وفرگة الوَاحِد چبيرة
Download Telegram
حـمد سولف لهَلنه شگثر متعوبينَ!
ليه نقول إن الفراق مكتوب علينا
والحياة قدامنا ؟
ليه نسلم نفسنا لليأس
ونقول انظلمنا ليه ؟
تعالَ..تعالَ
خلي الدنيا تشوف فرحتنا
خلي الدنيا تقول حكايتنا..
وتعالَ..
ياللي وانت بعيد ، معايا
نفسي يوم تسمع ندايا..
وتعالَ..
وإن مقدرتش تيجي تاني
ونسيت زماني ونسيت مكاني..
إبقى افتكرني
حاول حاول تفتكرني...

عبد الحليم حافظ🤎|
"أمي لها الفضل في كُل صفاتي الحسنة أما أخطائي فكانت في المرات التي لم أسمع كلامها."
انه چتال روحي منين اجيب الثار؟
كَل ما اتخَطي فِتره صَعبه تِيجي فْتره إَصعب .
Forwarded from كُْل ماحَدث.
ربّما كانوا مُحقينَ حين وضعوا الحُبَّ بالكُتب، رُبما لم يكن ليعيشَ في أي مكانٍ آخر.(:(
أنا ضيفٌ على الدنيا
وأوشكُ أن أودّعها
وُلدتُ بحضنِ قافيةٍ
وأختمُ رحلتي معها
وغايةُ شهوةِ الكلماتِ
أن تغتالَ مبدعها!!
أراوغُ شهوتي للموتِ
منذُ صرختُ في الميلادْ
وأعبرُ برزخي
وأعودُ منتصراً على الأبعادْ
لكي أصطادَ خُلدَ الروحِ
قبل تحلّلِ الأجسادْ.
زيـنه سـالم '
أَعتدنا على أن نَكون بِخير، أعتدنا أن يَغزونا القلق بصمتٍ، على أن نَتظاهر باللامُباة بينما تَقتلُنا المُبالاة.
( فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )
أفسدتني هذه السّنين
حوّلتني لشخصٍ لم أكن أظنّ
أني سأكونهُ يوماً
أعترف أنها أفسدتني أكثر ما
غيّرتني
ثقبت قلبي
و ملأت هذا الثقب
حشته بالقسوة ،
بالمشاعر الزائفة
والإبتسامة المتصنّعة،
ثمّ ضمدت الثقب
وكأنه لم يكن ،
وكأني أنا
"أنا القديمة"
لم أكن يومًا ..
زِينه سالمٌ ،
أيوجد وسيلة يلجأ إليها الإنسان هاربًا مِن ما يَشعر ؟
السما تبكي علينا..
وانكسرت في لحظه كنت فيها كل الاقوياء وصارت ضحكاتي تتعالى وفي داخلي بكاء
ولا احد يهتم ولا هناك من يشعر .
كَيف أَكتب بداية للنهاية؟!
كَيف أَصوغ نِهايتي بيدي؟!
كُنتُ طفلة حِينها لم أكن أعَلم سوى أَحرف اسمي الخَمسة، كَانت أمُي تُدللني كثيراً فَراشَتُها أنا!
ابنة أمُي الطَمُوحة، نَسجتُ بِدايتي بِيدي الصَغِيرة تِلك، لَكِن نِهَايتها لم تَكن بيدي
لم أكَن أعلم أن الحَياة مَسرحية، لم أكَن أجيد الضَحك مِثلهم، كنتُ بَريئة أكثر!
والآن أحُاول أن أكَتب بِداية للنهاية
حَسناً
عَن أي نهاية سَأتحدث؟!
عَن تلكَ النهاية التي صَعفتني والتي جعلت مِني أنثى بِنكهةِ الموت
أو عَن تلكَ النِهاية التي وَهبتني الأَرق والخِذلان
أو عَن تِلكَ النِهاية التِي جَعلتني لا أبَالي
أيُّ نِهاية يَجب أنهيها مجدداً؟!

مَهلاً أتَظن أن النِهايات تُنهيني!
أنا لم أخُلق لِتَهَزمني العَثرات
أنا لم أخُلق لأِقف عِند أول فَاصلة في حَياتي
فَلِينتهي الكُون، ولتَنتهي الحَياة أنا لا أُبالي
تِلكَ النِهايات البائسة سَتصنعكَ
فَليتنهي الحِوار ولتُسدل السِتار ولِتَنتهي النِهاية!.

زِينهَ سِالمَ ،
شهرٌ آخر؟ حسنًا؛
لنُحاول من جديد..
ابتعدت لأنك أرغمتني على ذلك،
جعلتني أفعل ما لم أتخيل أني سأفعله يومًا ما، جعلتني أرحل وأنا أحبك، أذهب وأنا أرغب بالبقاء، أتظاهر بأني تركتك بإرادتي بينما كنت أبحث عن سبب واحد للاستمرار
مِثل ما تعَديّ الأيام تعَديّ المَشاعر .
وراها تعيـش لڪن گلبك يمـوت.