﴿تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا﴾
سيّد الأستغفار :
اللَّهُمَّ أنتَ رَبيِّ لا إله إلا أنتَ ، خَلَقتنَيِ وأنا عَبدُكَ ، وأنا على عَهدِكَ ووعدِكَ ما استَطَعتُ ، أعوذُ بكَ من شر ما صَنَعتُ ، أبوءُ لكَ بنعمَتِكَ علَيَّ ، وأبوءُ بذَنبِي فاغْفِرْ لي فَإنَّهُ لا يَغفِرُ الذُّنُوبَ إلا أنتَ .
اللَّهُمَّ أنتَ رَبيِّ لا إله إلا أنتَ ، خَلَقتنَيِ وأنا عَبدُكَ ، وأنا على عَهدِكَ ووعدِكَ ما استَطَعتُ ، أعوذُ بكَ من شر ما صَنَعتُ ، أبوءُ لكَ بنعمَتِكَ علَيَّ ، وأبوءُ بذَنبِي فاغْفِرْ لي فَإنَّهُ لا يَغفِرُ الذُّنُوبَ إلا أنتَ .
﴿وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ طَرَفَيِ ٱلنَّهَارِ وَزُلَفٗا مِّنَ ٱلَّيۡلِۚ إِنَّ ٱلۡحَسَنَٰتِ يُذۡهِبۡنَ ٱلسَّيِّـَٔاتِۚ ذَٰلِكَ ذِكۡرَىٰ لِلذَّٰكِرِينَ﴾
﴿ إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا ﴾
﴿وَلَئِن سَأَلۡتَهُمۡ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلۡعَبُۚ قُلۡ أَبِٱللَّهِ وَءَايَٰتِهِۦ وَرَسُولِهِۦ كُنتُمۡ تَسۡتَهۡزِءُونَ﴾
﴿سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلٗا﴾
اللَّهُمَّ ما أصبحَ بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقِكَ فمنكَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ فلكَ الحمدُ ولكَ الشُّكرُ.
اللَّهُمَّ إني أصبَحتُ أُشهِدُكَ، وأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجميعَ خَلقِكَ: أنكَ أنتَ اللهُ لا إلهَ إلا أنتَ وَحدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ، وأن مُحمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ.
﴿وَإِنَّ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ﴾ٞ
﴿هُوَ ٱلَّذِي يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ فَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ﴾
﴿رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخۡزِنَا يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ إِنَّكَ لَا تُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ﴾