‏"كان النبي ﷺ يدعو: "اللهم ارضني بما قضيت، وعافني فيما أبقيت، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت."

‏"لا يدرك الآخرون أنّهم دجالون، مع ذلك فهم كذلك، أنا دجّال مثلهم تمامًا، ولكنّي أدرك ذلك وأتألّم منه."

ربنا راح ينقذك هاي المرة .. مثل كل مرة.

عوضني عن تعبي ' وارضيني بنصيبي

على الأرجح أن هنالكَ حكمةٌ مخبّأة خلف هذه الأحداث التي سقطت على عاتقك دفعةً واحدة.!
يبدو أنها رحماتٌ من الله وخيرٌ كثير ...
ويبدو أن هنالك فصلٌ رائعٌ يستحق منك كل هذا الصمود والثبات

‏"إن كانت العشرينُ قد شابَ لها دمي
‏ويلي من الخمسين ماذا تفعلُ؟"

‏"قدرك أن تظل في الواجهة، ألا تتوارى.. كما هي قوّتك ساطعة؛ يكون ضعفك مكشوفًا، وكما هي ابتسامتك واضحة، يلمح الجميع انكسارك. لم تكن أنت، لم تكتفِ بك، كنتَ بلادًا للجميع، ولا مفر الآن؛ فالبلاد لا يمكنها الاختباء.."

‏صقلتني الأيام بشدة، مثل الحديد لم تسمح لي بالتعرج، دفعة واحدة شعرت بأستقامتي، وأنا الآن أدفع ثمن كل إنحناءة أنحنيها، وكل لون يلتصق بي، وكل حرارة تؤثر بي.. حتى حقي بعاديتي، يشعرني بالتصدئ..

"شيءٌ ما يولدُ دومًا من الفيض؛
الفن العظيم ولد من مخاوف عظيمة،
من وحدةٍ عظيمة، من كبتٍ وعدم استقرار وعوائق عظيمةٍ أيضًا.
و لكنه كان دومًا السبب في اتزان أصحابه.."

"أوقن بأن الله يُعيدنا إليه
‏مع كل حربٍ نخوضها بالحياة،
‏مع كل حدثٍ يُكتب
‏وأخرٍ يُمحى،
‏يريدنا الله أن نطرق بابه
‏برجاء المُحب،
‏بدعوة المتيقن فيه
‏يبتلي الله عباده
‏بالخوف والحيرة والوحدة
‏يبتليه حتى بالفرحة
‏فكلُّ من يعود إليه
‏لا يخيب،
‏وكُلُّ من ينسى طريقه
‏يضِلُّ سعيًا حتى يجده."

"أتخيل نفسي و هو معي، بجانبي. لا يمكنني تخيل حياتي دونه. لم احب احداً آخر قط، لم أنظر إلى أحد كما انظر اليه هو."