تحْت شَجَرة𓂆
163 subscribers
517 photos
225 videos
21 files
146 links
قالﷺ:«مَا أَنَا في الدُّنْيَا إِلَّا كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ، ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا».
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تنسوا إخوانكم من إثارة قضيتهم
وتصبيرهم ودعم صمودهم.
لا تدَعوهم يشعرون أننا نسيناهم.
فالشعور بالخذلان مرير.

****
لا زلنا في #غزة نُذبح بألف سكينٍ وسكين،
لم يتوقف النزيف بعدُ، ولم تصمت المدافع،
ولم يسكت أزيز الرصاص، ولم تتوقف الطائرات
عن إلقاء حمم الموت والجحيم.
وقد أصاب الفتورُ كثيرًا ممّن كانوا يبدون متابعةً واهتمامًا،
وهدأت كثيرٌ من الأصوات التي كانت عالية،
وبردت الكلمات التي كانت ملتهبة،
واستدارت وجوهٌ تستكمل حياتها كما كانت قبل.
حصل هذا بعد أقل من عام على ارتكاب
الصهاينة أكبر وأشنع مذبحة علنية في
العصر الحديث.

لم يصبر كثيرٌ من إخواننا على مواساتنا
والاهتمام بنا، فقد استطالوا الطريق، وشقّ
عليهم الحال، فكيف بنا وأعناقنا تحت
المقصلة، وبين المطرقة والسندان.

يارب

مجدي المغربي
" الطاعات فُتُوح.. ما غُلّق عنك منها
بزلّاتك؛ فُتِّح بتضرّعك في خلواتك ".
من الأدعية التي لا ينبغي أن يخلو يومك منها:

"اللهم ربنا آتنا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وفي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وقنا عَذَابَ النَّارِ"

"اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة"

"اللهمَّ اهدِنا فيمَن هدَيت ، وعافِنا فيمَن عافيت وتولَّنا فيمَن تولَّيت ، وباركْ لنا فيما أعطيت ، وقِنا شرَّ ما قضيت ، إنك تَقضي ولا يُقضى عليكَ ، إنه لا يَذِلُّ مَن والَيت ، ولا يَعزُّ مَن عاديت ، تباركت ربنا وتعاليت."
ٰ
﴿وَلَوۡ أَنَّا كَتَبۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَنِ ٱقۡتُلُوۤا۟ أَنفُسَكُمۡ أَوِ ٱخۡرُجُوا۟ مِن دِیَـٰرِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِیلࣱ مِّنۡهُمۡۖ﴾ [النساء ٦٦]


" يخبر تعالى أنه لو كتب على عباده الأوامر الشاقة على النفوس من قتل النفوس والخروج من الديار لم يفعله إلا القليل منهم والنادر، فليحمدوا ربهم وليشكروه على تيسير ما أمرهم به من الأوامر التي تسهل على كل أحد، ولا يشق فعلها ."

• السعدي -رحمه الله-.
Forwarded from مُـتنـفّس 𓂆
" يوم جديد، أي فرصة جديدة معك لتجبر تقصير أيامك الماضية ما دمت تتنفس؛ إذًا هناك وقت لتفعل شيئًا لآخرتك، كن فطنًا ولا يغلبنك الشيطان كل يوم
‏اليوم لديك فرصة، قد لا تأتي غـدًا دع عنك الدنيا وشهواتها؛ وهيا ابدأ بسم الله ورِدك، ولا تنس ذكر ربك.
‏ربٌ كريمٌ يقبلُ القليل، نِعم الربُ ربُّنا. "
استيقظوا يا مسلمين من غفلتكم، ولا تتركوا غزة وحدها، وعودوا إلى الكتابة عنها، والتذكير بها، والدعاء لها، فقد عادت الحرب المجنونة أشد وأقسى من أيامها الأولى !!

جهاد حلس
المعركة في غزّة تعنينا جميعاً بالقدر الذي قد لا يتصوره كثير من النّاس الذين يظنون أنهم بمعزل عنها وعن آثارها،
وإنّ لهؤلاء الذين يقفون -اليوم- في وجه العدوّ في جباليا وفي سائر مناطق غزة حقاً عظيماً في الدعاء الصادق الذي يكافئ حرارة المعركة وشدة طغيان العدو، فضلاً عن نصرة سائر أهل غزة بكل يمكن من وسائل أخرى.

هذا وإن إدراك خطورة هذا العدو ومشروعه التوسعي وما قد ينشأ عن طغيانه هذا على كامل المنطقة = أمر يجب أن يأخذ له الجميع حيطته، ويفهم الصغير قبل الكبير خطورته، ويعود بسببه الغافلون إلى وعيهم ورشدهم، وينبغي أن يعاد استذكار الآيات القرآنية التي نزلت في وصف هؤلاء القوم وكيدهم ومكرهم، وتدارس النصوص النبوية الواردة في معركة الأمة معهم في آخر الزمان -وقد مضى من زمن هذه الأمة الكثير منذ وفاة نبيها ﷺ-، وويل لنا إن لم ندرك ذلك كله ونتأهب له أهبته؛ والله المستعان.


أحمد السيّد -حفظه الله -.
لا يُنسينّكم النعيم الذي تتقلبون فيه، والأمن الذي تنعمون فيه إخوانكم الذين يُمسون على صوت المدافع ويُصبحون على ضجيج القذائف، لا يجدون طعامًا يَسُدّ جوعهم، ولا شرابًا يُذهب ظمأهم؛ من أن تخصُّوهم بدعوة لعلّ اللهَ يُنفّس بها ما يلاقون..

اللهمّ فرّج عن أهلنا وإخواننا كربَهم، وارحم ضعيفهم، وانصر مجاهدهم، وثبّت الأقدام، واربط على القلوب..
يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.


أحمد السيد -حفظه الله-.
"لا يألفنَّ أحدكم مُصاب أخيه وإن طال، ولا يغفلنَّ عن الدعاء له متى بقيَ البلاء أو زال"

اللهمَّ أزل الغمّة عن هذه الأمّة، اللهم لا حول ولا قوة ولا نصر إلا بك، اللهم أنجِ المستضعفين من المؤمنين، اللهم اشدد وطأتك على اليهود وعلى أعداء الدين، وأرِنا فيهم آيات غضبك وقوتك وعزّتك يا عزيز يا جبار!
اللهم يا صمد من لا صمد له، ويا سند من لا سند له، ويا ملجأ من لا ملجأ له، أطعم أهل غزة، واسقهم من طيب خزائنك الملأى، وارزقهم الهناء بعد الشقاء، والأمن بعد الخوف، والراحة بعد العناء، واستر عوراتهم، وآمن روعاتهم، وأسعدهم بزوال الغمة وكشف الكربة، عاجلًا غير آجل يارب العالمين
ما يحدث في الشمال وغزة على مرأى العالم ومسمعه، ليل نهار، لحظة لحظة، يستدعي من الجميع أن تكون هذه الجمعة لعنةً على الاحتلال ولا تنقضي حتى يكف يده المغلولة، رب الأسباب لا ينتظرك ليرحمهم حاشاه، وإنما هي رميات عصيّ، وعليه السداد.

- يوسف الدموكي.
130 امرأة فلسطينية يحتجزهن جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل حفرة بعمق 15 مترا في منطقة الشيخ زايد بشمال قطاع غزة، منذ صباح اليوم، وسط مصير مرعب مجهول!

‏أين الذين هبوا حين نودي "وامعتصماه"؟ أين أحفادهم؟ واإسلاماه.. واعرباه! من لا يبيت ثأرهن ويشتري سلعة الله الجنة؟!

- يوسف الدموكي.
«واعلَم أنَّ فِرارَك مِن قلَّة الحِيلةِ إلَى رِحابِ الدُّعاء؛ هُو كُلّ الحُلول وأقوَاهَا وأقوَمهَا سَبيلا».

•عصر الجمعة، ساعةُ استِجابة؛
كثّفوا الدّعاء لإخواننا.
"إنّ السودان هو حياتنا، ونحن بضعةٌ منه، وإنّ دفاعنا عنه وموتنا في سبيله هو دفاع الولد البارّ عن أبيه، الذي لا حياة له ولا عزّ ولا مجد إلّا بحياته وعزّه ومجده"

‏لا يكن تعاطفك مع قضايا المسلمين انتقائيًا، والسودان دماءٌ من دماء المسلمين، وروح صامدة أمام المعتدين..
فسائل حالك أأنت منَّـا أم لا؟
فنحن على وصية رسولنا ﷺ:
«وهم يدٌ على من سواهم»
نسأل الله الجبَّار أن يُهلك الظلمة المعتدين، ويعجل عليهم بالعذاب، وأن يحف أهلنا في السودان بالحفظ، وينزل عليهم رحماته، ويهون عليهم بلاءهم، وأن يعمَّ عليهم بالأمن والأمان والرخاء والعافية.
`
اللهمَّ أُمتي، وجِراحها، وشَبابها، ونساءها، وأسراها، والمُصلحين فيها، والحامِلين همومها..