لا تحبس كلمة جميلة، أطلق سراحها، فحالما تخرج، تمكُث في قلبِ أحدِهم عُمراً، تجعله بحاليٍ أفضل، بل تجعل قلبهُ يُزهِر✨.
في كل صباح يستيقظ غزال في أفريقيا ، يجب عليه أن يجري أسرع من الأسد ، وإلا سيموت.
وفي كل صباح يستيقظ أسد ، يجب عليه أن يركض أسرع من الغزال ، وإلا فإنه سيموت من الجوع.
لا يهم من أنت - غزال أم أسد ؛ عندما تشرق الشمس ، عليك أن تركض.
- توماس فريدمان
وفي كل صباح يستيقظ أسد ، يجب عليه أن يركض أسرع من الغزال ، وإلا فإنه سيموت من الجوع.
لا يهم من أنت - غزال أم أسد ؛ عندما تشرق الشمس ، عليك أن تركض.
- توماس فريدمان
رغم أنَّها كانت بَشريَّة . .
لَكِنَّها لَم تُنافِس أقرانها يَوماً ،
لقد نافسَت الأزهار دائِماً ،
الفَراشات وَ الطُيُور ،
نافسَت الغُيُوم وَ الألوان وَ الجَمال بأكملهِ !.
لَكِنَّها لَم تُنافِس أقرانها يَوماً ،
لقد نافسَت الأزهار دائِماً ،
الفَراشات وَ الطُيُور ،
نافسَت الغُيُوم وَ الألوان وَ الجَمال بأكملهِ !.
يكفيك في هذه الحياة الدنيا أن تجد شخصًا واحدًا تستطيع وصفه بالظل في يومٍ مشمس، والراحة اثناء وقتٍ تعب، والجلوس بعد ركضٍ مضني دون وجهة، والبوصلة وسط تيِّه العالم .
ليس عليك أن تكون قويًّا دائمًا
مُر بِلحظاتِ الضعف ولا تخجَل منها
لأنها جزء من إنسانيّتك..
مُر بِلحظاتِ الضعف ولا تخجَل منها
لأنها جزء من إنسانيّتك..
يُمكن تلخيص كل شيء تعلّمته هذه الحياة،
في ثلاث كلمات "كلّ شيء يمضي".
-روبرت فروست
في ثلاث كلمات "كلّ شيء يمضي".
-روبرت فروست
آيِة ||✨ 𓍲
--
يُحكَى أن "كافكا" قبل وفاته بسنة عاش تجربة عظيمة جدًا كتب عنها ..
في حديقة في برلين لفتت انتباهه طفلة تبكي بُحرقة ، بسبب أنها فقدت دُميتها، عرض عليها أن يساعدها في البحث لكنه لم يجد شيئا". فاقترح عليها أن ترجع لبيتها و أن يقابلها في اليوم التالي ليبحثوا مجددا..
لكن في البيت ، قرّر كافكا أنه يكتب رسالة على لسان الدّمية للطفلة ؛ ويسلّمها لها في الموعد لأنّه كان واثقا أنّ الدّمية ضاعت للأبد .
الرّسالة كانت :
(صديقتي الغالية توقّفي عن البكاء أرجوكِ ، إنّي قرّرت السّفر لرؤية العالم و تعلٌم أشياء جديدة ، سأُخبرك بالتّفصيل عن كلّ ما يحدث لي يوميًا)
عندما تقابلوا قرأ الرّسالة للطفلة التي لم تتوقف عن الابتسامة والفرحة وسط دموعها .
وهذه لم تكن الرسالة الوحيدة، كانت البداية لسلسلة لقاءات ورسائل بينهم ،تحكي فيها الدّمية للفتاة عن مغامراتها وبطولاتها بأسلوب ممتع جميل جذّاب .
بعد انتهاء المغامرات أهدى كافكا للبنت دمية جديدة كانت مختلفة تمامًا عن القديمة .
ومعها آخر رسالة على لسان الدُمية :
(الأسفار غيّرتني ، لكن هذه أنا )
كَبرت الفتاة و بقيت محتفظة بدمية كافكا إلى أن جاء يوم واكتشفت رسالة أخيرة ثانية كانت مخبّأة في معصم دميتها وجاء فيها : ( الأشياء التي نُحبّ معرّضة للفقدان دومًا لكن الحبّ سيعود دومًا بشكل مختلف) .
في حديقة في برلين لفتت انتباهه طفلة تبكي بُحرقة ، بسبب أنها فقدت دُميتها، عرض عليها أن يساعدها في البحث لكنه لم يجد شيئا". فاقترح عليها أن ترجع لبيتها و أن يقابلها في اليوم التالي ليبحثوا مجددا..
لكن في البيت ، قرّر كافكا أنه يكتب رسالة على لسان الدّمية للطفلة ؛ ويسلّمها لها في الموعد لأنّه كان واثقا أنّ الدّمية ضاعت للأبد .
الرّسالة كانت :
(صديقتي الغالية توقّفي عن البكاء أرجوكِ ، إنّي قرّرت السّفر لرؤية العالم و تعلٌم أشياء جديدة ، سأُخبرك بالتّفصيل عن كلّ ما يحدث لي يوميًا)
عندما تقابلوا قرأ الرّسالة للطفلة التي لم تتوقف عن الابتسامة والفرحة وسط دموعها .
وهذه لم تكن الرسالة الوحيدة، كانت البداية لسلسلة لقاءات ورسائل بينهم ،تحكي فيها الدّمية للفتاة عن مغامراتها وبطولاتها بأسلوب ممتع جميل جذّاب .
بعد انتهاء المغامرات أهدى كافكا للبنت دمية جديدة كانت مختلفة تمامًا عن القديمة .
ومعها آخر رسالة على لسان الدُمية :
(الأسفار غيّرتني ، لكن هذه أنا )
كَبرت الفتاة و بقيت محتفظة بدمية كافكا إلى أن جاء يوم واكتشفت رسالة أخيرة ثانية كانت مخبّأة في معصم دميتها وجاء فيها : ( الأشياء التي نُحبّ معرّضة للفقدان دومًا لكن الحبّ سيعود دومًا بشكل مختلف) .
"تدرب على الرضا، على أن تكون عينيك ممتلئةٌ بما لديك، على حُب الأيام الهادئة، التي تنام فيها دون مسكناتٍ أو وجع، على الصباحات التي تُشرق فيها مع الشمس مطمئنًا على نفسك وأحبّتك، تعلّم الامتنان لطعامك، لكتبك، لنباتاتك، لابتسامات الأصدقاء، تعلم أن تعيش بنفسٍ راضية لأن لها ربٌّ كريم🌱.