This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تواجد لفرقة مشاة و4 همر على راس الجبل بين الثغرا وتياسير
على مفرق عقبة تياسير 10جبات مع جرافة عجال وجرافة D9
على جبل اللحف جبات ضباط مع 2 همر
بين الثغرا وتياسير 4 جبات همر على راس الجبل
وسط تياسير وداخل الحارات مشاه
واحدى المنازل ثكنات عسكرية
على جبل اللحف جبات ضباط مع 2 همر
بين الثغرا وتياسير 4 جبات همر على راس الجبل
وسط تياسير وداخل الحارات مشاه
واحدى المنازل ثكنات عسكرية
اقتحام منزل جمال صبيح للمره الثانيه بجانب مسجد تياسير القديم وإبلاغ العائله بأن المنزل ثكنه عسكريه
قوات الاحتلال تنسحب من بلدة تياسير بعد اقتحام استمر ما يقارب 10ساعات وقاموا خلال الاقتحام بمداهمة عدة منازل و اعمال تخريب في ممتلكات المواطنين
حركة حماس:
- مع مرور 50 يوماً على الإغلاق الكامل والشامل للمعابر.. قطاع غزة بات يواجه كارثةً إنسانيةً غير مسبوقة، ونقصاً حادّاً في كافة مستلزمات الحياة الأساسية من غذاء وماء ووقود ودواء.
- يشمل الإغلاق منع دخول التطعيمات الضرورية للأطفال، ما يدفع بالسكان نحو مجاعة وكارثة صحّية تتفاقم يوماً بعد يوم، تترافق مع مجازرَ وحشية يومية يتعرّض لها المدنيون الأبرياء في الأحياء السكنية ومراكز الإيواء والخيام، وتدميرٍ ممنهجٍ للمستشفيات.
- الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان، واستخدام التجويع كسلاح، هو جريمة حرب موصوفة، وانتهاك لكل المواثيق الدولية والإنسانية، واستمراره يُعدّ فشلاً سياسياً وأخلاقياً وإنسانياً للمنظومة الدولية ومؤسساتها.
- نجدد مطالبتنا للمجتمع الدولي والأمم المتحدة وكافة الجهات ذات العلاقة بضرورة التحرك، وتحمّل مسؤولياتهم.
- مع مرور 50 يوماً على الإغلاق الكامل والشامل للمعابر.. قطاع غزة بات يواجه كارثةً إنسانيةً غير مسبوقة، ونقصاً حادّاً في كافة مستلزمات الحياة الأساسية من غذاء وماء ووقود ودواء.
- يشمل الإغلاق منع دخول التطعيمات الضرورية للأطفال، ما يدفع بالسكان نحو مجاعة وكارثة صحّية تتفاقم يوماً بعد يوم، تترافق مع مجازرَ وحشية يومية يتعرّض لها المدنيون الأبرياء في الأحياء السكنية ومراكز الإيواء والخيام، وتدميرٍ ممنهجٍ للمستشفيات.
- الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان، واستخدام التجويع كسلاح، هو جريمة حرب موصوفة، وانتهاك لكل المواثيق الدولية والإنسانية، واستمراره يُعدّ فشلاً سياسياً وأخلاقياً وإنسانياً للمنظومة الدولية ومؤسساتها.
- نجدد مطالبتنا للمجتمع الدولي والأمم المتحدة وكافة الجهات ذات العلاقة بضرورة التحرك، وتحمّل مسؤولياتهم.
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
🔴 حركة المقاومة الاسلاميه حماس: المعتقلون الأردنيون عبّروا عن ضمير الأمة نصرة لغزة والقدس.. وندعو للإفراج عنهم وتقدير دوافعهم الوطنية.
بعد اطلاع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مجريات وتفاصيل القضية المتعلقة باعتقال مجموعة من الشباب الأردنيين، نؤكد ثقتنا بأن أعمالهم جاءت بدافع النصرة لفلسطين، ورفض العدوان الصهيوني المتواصل على غزّة، والدفاع عن القدس والمسجد الأقصى المبارك، دون أن تستهدف بأي حال من الأحوال أمن الأردن أو استقراره، خاصة في ظل بشاعة الجريمة الصهيونية والإبادة الجماعية المتواصلة في غزة.
نثمّن هذه المبادرات النابعة من ضمير الأمة ووجدانها القومي والإسلامي، والتي تعكس عمق التلاحم التاريخي بين الشعبين الأردني والفلسطيني، اللذين قدّما معًا تضحيات مشتركة في ميادين الجهاد والدفاع عن فلسطين ومقدساتها.
إن دعم المقاومة الفلسطينية هو واجب قومي وأخلاقي، وحقّ تكفله كل القوانين والمواثيق الدولية، ولا ينبغي أن يُدان أو يُجرَّم، بل يُحتفى به ويُشكر أصحابه، لما له من دور محوري في التصدي للاحتلال وجرائمه.
ونحيّي كل صوت حر ومبادرة صادقة في الأردن العزيز، وفي أنحاء الأمة، تسهم في دعم صمود شعبنا، والتنديد بالعدوان وحرب الإبادة التي يتعرض لها قطاع غزّة.
ونثمّن موقف الأردن الرافض لمخططات التهجير لأبناء شعبنا الفلسطيني من قطاع غزة، ونعدّه موقفاً يعبر عن الضمير العربي الأصيل، ويعزز صمود شعبنا في وجه مشاريع الاحتلال الخطيرة.
وإذ نؤكد حرصنا التام على أمن واستقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسائر دولنا العربية والإسلامية، فإننا ندعو إلى الإفراج الفوري عن هؤلاء الشباب، وتقدير دوافعهم الوطنية المشرفة، ومعالجة هذا الملف بروح من الحكمة والمسؤولية القومية، بما يعزّز العلاقة التاريخية الراسخة بين الشعبين الأردني والفلسطيني، في مواجهة العدو الصهيوني ومخططاته.
حفظ الله الأردن وفلسطين، وحمى أمتنا من كل سوء.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الثلاثاء: 24 شوال 1446هـ
الموافق: 22 نيسان/ أبريل 2025م
تصريح صحفي
بعد اطلاع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مجريات وتفاصيل القضية المتعلقة باعتقال مجموعة من الشباب الأردنيين، نؤكد ثقتنا بأن أعمالهم جاءت بدافع النصرة لفلسطين، ورفض العدوان الصهيوني المتواصل على غزّة، والدفاع عن القدس والمسجد الأقصى المبارك، دون أن تستهدف بأي حال من الأحوال أمن الأردن أو استقراره، خاصة في ظل بشاعة الجريمة الصهيونية والإبادة الجماعية المتواصلة في غزة.
نثمّن هذه المبادرات النابعة من ضمير الأمة ووجدانها القومي والإسلامي، والتي تعكس عمق التلاحم التاريخي بين الشعبين الأردني والفلسطيني، اللذين قدّما معًا تضحيات مشتركة في ميادين الجهاد والدفاع عن فلسطين ومقدساتها.
إن دعم المقاومة الفلسطينية هو واجب قومي وأخلاقي، وحقّ تكفله كل القوانين والمواثيق الدولية، ولا ينبغي أن يُدان أو يُجرَّم، بل يُحتفى به ويُشكر أصحابه، لما له من دور محوري في التصدي للاحتلال وجرائمه.
ونحيّي كل صوت حر ومبادرة صادقة في الأردن العزيز، وفي أنحاء الأمة، تسهم في دعم صمود شعبنا، والتنديد بالعدوان وحرب الإبادة التي يتعرض لها قطاع غزّة.
ونثمّن موقف الأردن الرافض لمخططات التهجير لأبناء شعبنا الفلسطيني من قطاع غزة، ونعدّه موقفاً يعبر عن الضمير العربي الأصيل، ويعزز صمود شعبنا في وجه مشاريع الاحتلال الخطيرة.
وإذ نؤكد حرصنا التام على أمن واستقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسائر دولنا العربية والإسلامية، فإننا ندعو إلى الإفراج الفوري عن هؤلاء الشباب، وتقدير دوافعهم الوطنية المشرفة، ومعالجة هذا الملف بروح من الحكمة والمسؤولية القومية، بما يعزّز العلاقة التاريخية الراسخة بين الشعبين الأردني والفلسطيني، في مواجهة العدو الصهيوني ومخططاته.
حفظ الله الأردن وفلسطين، وحمى أمتنا من كل سوء.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الثلاثاء: 24 شوال 1446هـ
الموافق: 22 نيسان/ أبريل 2025م
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
استجابةً لنداء أهلنا في غزّة، ووفاءً لتضحياتهم، وانطلاقًا من دعوة الحراك الطلابي العالمي، وبفضلٍ من الله ثم بجهود طلابنا الأحرار، تم تنظيم وقفة طلابيّة في ساحات جامعة النجاح، تخلّلها تأدية صلاة الغائب على أرواح شهدائنا الأبرار.
نُشيد بكل من لبّى النداء وشارك في هذه الوقفة، ونُوجّه الشكر والتقدير للطلبة الذين عملوا على إنجاحها بكل مسؤولية ووعي.
ولا يسعنا إلّا أن نوجّه عتابًا لأولئك الذين اكتفوا بالمشاهدة من بعيد، فصوت غزة أمانة، ونصرتها واجب علينا جميعًا، طلابًا وأحرارًا.
#طلاب_النجاح_مع_غزة
#أوقفوا_الإبادة
نُشيد بكل من لبّى النداء وشارك في هذه الوقفة، ونُوجّه الشكر والتقدير للطلبة الذين عملوا على إنجاحها بكل مسؤولية ووعي.
ولا يسعنا إلّا أن نوجّه عتابًا لأولئك الذين اكتفوا بالمشاهدة من بعيد، فصوت غزة أمانة، ونصرتها واجب علينا جميعًا، طلابًا وأحرارًا.
#طلاب_النجاح_مع_غزة
#أوقفوا_الإبادة