الحوثيون يهددون بهجوم بري وضربات موجعة للسعودية ويعلنون عن خطة برية ضد إسرائيل.اخبار اليمن. هددت جماعة الحوثي السعودية وما أسمته بدول العدوان اليوم، بتوجيه ضربات موجعة بالتزامن مع إعلان الجماعة إعداد خطة واستراتيجية برية طويلة الأمد ضد إسرائيل والموالين لها في المنطقة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها القيادي الحوثي محمد ناصر العاطفي، المعين من قبل الجماعة وزيرًا للدفاع في حكومة الحوثيين، خلال فعالية احتفائية للجماعة بتخرج دفعات عسكرية جديدة.
وقال العاطفي إن الجماعة تقف اليوم أكثر من أي وقت مضى في جهوزية عالية وتمتلك كل عوامل القوة لمواجهة كافة التحديات والأزمات، مضيفًا بأن الجماعة أعدت العدة لمواجهة طويلة الأمد ضد الكيان الصهيوني وداعميه.
وأضاف أن الحوثيين يواصلون جهودهم لوضع استراتيجية برية كما نجحوا في الجو والبحر، وحذر دول العدوان من الاستمرار في إثارة غضب الجماعة، متوعدًا بضربات موجعة.
كما حذر من مغبة السير خلف مخططات الولايات المتحدة وبريطانيا لإشعال الفتن في اليمن، مؤكدًا أن مثل هذه التحركات قد تنتهي بكارثة تلحق بتلك الدول.
وأضاف العاطفي أن جماعة الحوثي تمتلك الآن القدرة على الردع والتصعيد في أي لحظة، مشيرًا إلى أن كل الخيارات مفتوحة إذا استمرت التهديدات ضدهم. وأكد أن الجماعة تعمل على تطوير قدراتها العسكرية والاستراتيجية بما يتناسب مع تطورات الأوضاع في المنطقة. كما شدد على أن التحالفات الخارجية لن تحمي دول العدوان من عواقب استفزازاتها المستمرة، وأن الحوثيين سيواصلون دعم حركات المقاومة في المنطقة، خاصة في غزة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها القيادي الحوثي محمد ناصر العاطفي، المعين من قبل الجماعة وزيرًا للدفاع في حكومة الحوثيين، خلال فعالية احتفائية للجماعة بتخرج دفعات عسكرية جديدة.
وقال العاطفي إن الجماعة تقف اليوم أكثر من أي وقت مضى في جهوزية عالية وتمتلك كل عوامل القوة لمواجهة كافة التحديات والأزمات، مضيفًا بأن الجماعة أعدت العدة لمواجهة طويلة الأمد ضد الكيان الصهيوني وداعميه.
وأضاف أن الحوثيين يواصلون جهودهم لوضع استراتيجية برية كما نجحوا في الجو والبحر، وحذر دول العدوان من الاستمرار في إثارة غضب الجماعة، متوعدًا بضربات موجعة.
كما حذر من مغبة السير خلف مخططات الولايات المتحدة وبريطانيا لإشعال الفتن في اليمن، مؤكدًا أن مثل هذه التحركات قد تنتهي بكارثة تلحق بتلك الدول.
وأضاف العاطفي أن جماعة الحوثي تمتلك الآن القدرة على الردع والتصعيد في أي لحظة، مشيرًا إلى أن كل الخيارات مفتوحة إذا استمرت التهديدات ضدهم. وأكد أن الجماعة تعمل على تطوير قدراتها العسكرية والاستراتيجية بما يتناسب مع تطورات الأوضاع في المنطقة. كما شدد على أن التحالفات الخارجية لن تحمي دول العدوان من عواقب استفزازاتها المستمرة، وأن الحوثيين سيواصلون دعم حركات المقاومة في المنطقة، خاصة في غزة.
رئيس جديد لليمن ونائبين-هيكلة في مجلس القيادة الرئاسي وتغييرات واسعة في الحكومة.اخبار اليمن. أفادت مصادر أخبارية عن توافق وتوجهات سيتم الإعلان عنها في الأيام القليلة القادمة، يتعلق بإجراء تغييرات جوهرية في هيكلة مجلس القيادة الرئاسي وتعديلات كبيرة على الحكومة اليمنية.
ووفقًا لما أفادت به المصادر، فإن التوافق الذي تم التوصل إليه يشمل تقليل عدد أعضاء مجلس القيادة الرئاسي إلى ثلاثة أعضاء فقط، هم: الرئيس ونائبين، أحدهم يمثل المحافظات الشمالية والآخر المحافظات الجنوبية. هذه الخطوة تأتي كجزء من إعادة ترتيب المشهد السياسي وتوحيد الجهود الوطنية لمواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه البلاد في ظل الأزمة الراهنة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الإجراءات جاءت نتيجة مشاورات ولقاءات موسعة استمرت لأكثر من ستة أشهر، وشملت مختلف الأطراف المعنية داخليًا وخارجيًا. وذكرت أن هذه الاجتماعات شهدت توافقًا إقليميًا ودوليًا، مما يعكس رغبة الأطراف الدولية الفاعلة في دعم الاستقرار السياسي وتعزيز الوحدة الوطنية في اليمن.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت المصادر عن تغييرات واسعة في حكومة الدكتور أحمد عوض بن مبارك، تشمل تعيين أحدى عشر وزيرًا جديدًا. وأشارت إلى أن هذه التعديلات الوزارية تهدف إلى ضخ دماء جديدة في الحكومة، وتحسين الأداء التنفيذي للوزارات بما يتناسب مع متطلبات المرحلة الراهنة والتحديات الاقتصادية والسياسية.
ووفقًا لما أفادت به المصادر، فإن التوافق الذي تم التوصل إليه يشمل تقليل عدد أعضاء مجلس القيادة الرئاسي إلى ثلاثة أعضاء فقط، هم: الرئيس ونائبين، أحدهم يمثل المحافظات الشمالية والآخر المحافظات الجنوبية. هذه الخطوة تأتي كجزء من إعادة ترتيب المشهد السياسي وتوحيد الجهود الوطنية لمواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه البلاد في ظل الأزمة الراهنة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الإجراءات جاءت نتيجة مشاورات ولقاءات موسعة استمرت لأكثر من ستة أشهر، وشملت مختلف الأطراف المعنية داخليًا وخارجيًا. وذكرت أن هذه الاجتماعات شهدت توافقًا إقليميًا ودوليًا، مما يعكس رغبة الأطراف الدولية الفاعلة في دعم الاستقرار السياسي وتعزيز الوحدة الوطنية في اليمن.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت المصادر عن تغييرات واسعة في حكومة الدكتور أحمد عوض بن مبارك، تشمل تعيين أحدى عشر وزيرًا جديدًا. وأشارت إلى أن هذه التعديلات الوزارية تهدف إلى ضخ دماء جديدة في الحكومة، وتحسين الأداء التنفيذي للوزارات بما يتناسب مع متطلبات المرحلة الراهنة والتحديات الاقتصادية والسياسية.