كون النبي يوسف بهل وكت ينجاب
زليخة يعوفها وانت ليرجعك شاب

تزور المگبرة وتعلگلي عود بخور
وتقرأ الفاتحة ولروحي تهديها
ماأبريك ذمة لاوحك حسين
تظل مشكولة ذمتك ماني باريها

عبدالله الشاوي

وألوچگ طعم حنظل تگطع الزردوم
واتمطگ جذب بعناد نمامي
واحسك بالمفاصل مثل حمى الخيل
صيخ من الألم واسلال بعظامي

عطا السعيدي

ونفانيفك حمام من أمد إيدي يطير
ولك شيصير؟
لو مزنة ضوة وتكحّل جفوني
وأبوسك حيل بعيوني
ويجيني من الگصايب هيل
ليل يسيّر إعله الليل
ومن بوسة تصير الصرّة نجم سهيل
وألِم بيدي ضواها
وروحي ترجف حيل
دفّيها ترة من الگيض بردانة
وآنه المستحي والرّوح غرگانة
وألف سبّاحة طولك
لكن شبيدي
من أمد إيدي تگلي إغرگ يالمعيدي

ليحبك من صدگ لو سهم يتلگاك
شيلمه الگاع تصغر لمن تودعه

علي رشم

تدري أهل الگنص الاسهام
صنعوها يصاحب بيش
صنعوها بحبل معگود
ومفتولة بحبل من ريش
الصگر من طاح فوگ الگاع
هم تدري بهضمته عليش ؟!
لان سهم جناحه من جناحه

وَما سُمتُها هوناً فَتَأبى قَبولَهُ
وَلَكِنَّما طالَ الصَفاءُ فَمَلَّتِ

ما بخسيت حگها لچن... مَلَّت
وميل الهودج الضلعان... مالت
مو مالت بچي، لا هسة.. مالت
ثغيب ومعط زيج اعله الثنيّة

-حسين علي

مُو ذلّة نَفِس حِزني وسفاهة راي
وَلا كِلمن يِموت اعليه اتهضّم

ولا دِنيه اطلبتها وما اجت ويّاي
وصرت بكِل وكت عالدنيه اتهجّم

حزني بهَالدهر چيه عالدهر مِغتاض
بِيه الفاجر اعله الهاشمي اتقدّمْ

وحسرة گلبي عالتخذموا بالسيف
ما خَلّاني دهرِي وياهم اتخذّم

-عَلي الحِرزي

العرّاب

رحتلها وشفتها وروح حضنت روح
الحقيقة ويا الحلم واثنينهن طبگن
العيون استراحن هودن بالشوف
والگلوب التقن وبشوگنا احترگن
بس اشجار يمنا وخفنا بيها عيون
خاف تشوفنا ولحظاتنا يغرگن

ولو حزني ثجيل وماتبرده دموع
وكلبي عراق التنبض انهاره حزن وشموع
ودمنه هناك
يتلكه الصبح شمسين
شمس تضوي الفرح للناس
وشمس تخبز عليها الطين


عزيز السماوي

لَوْ أَنَّهَا كَلَّمَتْ مَيْتًا بِحُفْرَتِهِ
لَقَامَ مِنْهُ بِذَاكَ الْمَنْطِقِ الْعَذْبِ

كَأَنَّمَا طَرْفُهَا الْفَتَّانُ إِنْ نَظَرَتْ
سَيْفٌ بِكَفِّ أَمِيرِ الْعَجْمِ وَالْعَرَبِ

جعفر النقدي

أشكثر هجرك عاشر ليالي الهوى وما لمته

أنت سحنت الليل بگليبي وگلت موش انت


مظفر النواب

يمخالط رفيفك وي رفيف هواك
تسري بنبض روحي براحتك وتطوف

عريان السيد خلف

درت عيني اعله نيتي
وشفت ظلك فات
وع طينة خيالك غمست عيني

سمير صبيح

لأُقاتِلَنَّ عن الّتي أحبُها


حتىٰ أراها فِي رِحابي تنعمُ