Forwarded from السّيد محسن المُدَرسي
رفع الحسين يديه فقال: اللهمّ أنت ثقتي في كل كرب، و رجائي في كل شدّة، و أنت لي في كل أمر نزل بي ثقة و عدّة، كم من همّ يضعّف فيه الفؤاد و تقلّ فيه الحيلة، و يخذل فيه الصديق و يشمت فيه العدوّ، انزلته بك و شكوته إليك، رغبة منّي عمّن سواك، ففرّجته و كشفته، فانت وليّ كل نعمة، و صاحب كل حسنة و منتهى كل رغبة
القبول الهادئ بأن الأمور يمكن أن تتحقق بترتيب يختلف عن الذي تظنه في عقلك، بتدبير عظيم..
الحياةُ في جنبِ اللهِ لا تعني
الحصول على حصانةٍ من المِحن
ولا وقايةٍ من الابتلاءاتِ
بل التحلي بسلامٍ في أثنائها
فلا يشترطُ في اللطفِ ذهابُ البلاءِ
بل يكفي نزولُ السّكينة..
الحصول على حصانةٍ من المِحن
ولا وقايةٍ من الابتلاءاتِ
بل التحلي بسلامٍ في أثنائها
فلا يشترطُ في اللطفِ ذهابُ البلاءِ
بل يكفي نزولُ السّكينة..
المُقارنة قاتلة
رحلتك مختلفة
الظروف مختلفة
الأهداف مختلفة
الثمن مختلف
المسكون بالمقارنة محروم من الطمأنينة.
رحلتك مختلفة
الظروف مختلفة
الأهداف مختلفة
الثمن مختلف
المسكون بالمقارنة محروم من الطمأنينة.
وأكثر ما يعين المرء على تقبل مكانٍ ما هي الرفقة الموجودة فيه، لا أعرف مكانًا اوحش من بقعة جغرافية خالية من الأحبة، ولا أعرف مكانًا أكثر ألفة من وجودهم معك