قد يبني الرجل مئات البيوت
ولكن المرأة الصالحة التّي تجعل من البيت سكناً..

بهل فترة كلشي دنعيشه قتال بقتال..

يارب ضعني دائمً في المكان المناسب لِروحي ، في المكان الذي يحفلُ بكوني أنا على سجيتي يُرحب بيّ يحبني ويترك لي مساحتي الكافية..

لا بدّ للإنسان من صديقٍ صدوقٍ يكون مرآته الناصعة التي تريه نفسه على حقيقتها دون زيف ولا غش، فاختاروا من أصحابكم الناصح والورع والتقي، وليكن صاحبك هو الشخص الذي يمسك بيدك ويصحبك إلى الجنة ✨

أتفكّر في حال الإنسان إذا أحبَّ إنسانًا
ما كيف يشركه في دعائه، حتى في
صلته مع الله يتذكره وقد يبدّيه على
نفسه، وما رأيت أرقّ ولا أسمى من
معنى للمحبة كهذا
-

لكنهُ ثقيل على المرء ،مهما تداعى أنهُ عادي .

انا من أولئك الاشخاص الذين يخافون التخلص من اشيائهم القديمة حتى ولو كانت بلى قيمة،الذين يخافون حذف الصور من هاتفهم حتى ولو كانت بلى معنى اولئك الذين لا يلجأون للهرب من طُرقهم القديمة بل يمشون فيها يتخيلون الرفاق الذين كانوا معهم يوماً من اولئك الذين يهتمون بالتفاصيل جداً تتعبهم الذاكرة ويواسيهم اللجوء لله..

"حبيبي الله : أنا الفتاة التي تعرفها أنت،
لا التي يعرفها الناس.
وحدك كنت شاهدًا على حروبها مع ذاتها، وصراعاتها وكل تلك اللحظات التي كادت أن تهزمها ولم تفعل.
إلهي العظيم، إني أجاهد كي أكون في صف الذين تحبهم، إني أسعى ألا أتلوث وألا تغضب مني أو ترفضني.
أنا العائدة إليك دومًا وأنت المعتاد على عودتي، الغني عنها.
مؤمنة بك. ثم إني أحبك، حتى لو لم تكن أفعالي بها من الحب شيئًا إلا أنني أحبك، وعزتك وربوبيتك أحبك. أعني علي فأنا عدوي".

حَرَّمْتَ وَصلي كما حَلَّلْتَ سفكَ دَمي
صَدَّقْتُ شرعَكَ تحليلاً وتَحريما..

﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ﴾.

(وإذا تَوَكَّلَ عَلَيهِ أحسَبَهُ وَكَفَاهُ).

‏يا رب لا تجعلنا نعرف قيمة الفرصة بعد فواتها
ولا قيمة الأمر بعد انتهائه، ولا قيمة الشخص
بعد رحيله، ولا قيمة العافية بعد ذهابها. يا
رب اجعلنا نستشعر نِعمك طالما هي بأيدينا،
أن لا نغضّ الطرف عنها وهي أمام أعيننا.