وَعذَرتهُ لَمّا تَساقط دَمعهُ
وَنسَيت أيامَاً بِها أبكاني
وَأخذتهُ في الحُضن أهمسُ راجيًا
جَمرات دَمعك أيقَضَت نِيراني
أتُريد قَتلي مَرَتين ألا كَفى!
فَأمنع دُموعَك وأحتَرُم أحزاني
لاصَبر ليّ وَأنا أراكَ مُحَطماً
يامَن يَجرحُ دَمعهُ أجفاني.
وَنسَيت أيامَاً بِها أبكاني
وَأخذتهُ في الحُضن أهمسُ راجيًا
جَمرات دَمعك أيقَضَت نِيراني
أتُريد قَتلي مَرَتين ألا كَفى!
فَأمنع دُموعَك وأحتَرُم أحزاني
لاصَبر ليّ وَأنا أراكَ مُحَطماً
يامَن يَجرحُ دَمعهُ أجفاني.
وَعدتُكَ أن لا أُحبَك ثُمَ أمام القَرارُ الكَبير جَبُنت،وَعدتُكَ أن لا أعودَ وَعُدت وَ إن لا أموُت إشتياقً وَ مُت، وَعدُت مِراراً وَ تِكراراً وَقرَرتُ أن أستَقيلَ وَ لا أتذَكر إني أستَقلتْ.
هَنيئاً لَكَ العِيدُ الَذي أَنتَ عِيدَهُ
وَأنَكَ مِن فَيض البَهاءِ تَزيدَهُ
وَإنيّ وَإن أهدَاكَ غَيريِ وُروُدَهُ
سَأُهدِيكَ قَلباً أنتَ فِيهِ وَريِدَهُ.
وَأنَكَ مِن فَيض البَهاءِ تَزيدَهُ
وَإنيّ وَإن أهدَاكَ غَيريِ وُروُدَهُ
سَأُهدِيكَ قَلباً أنتَ فِيهِ وَريِدَهُ.
كُلما رَأيتكَ شَعرُتُ بِأن قَلبي لآ يَستَطيع أن يَحمِل بِداخلهِ شُعورًا غَير الإرتِياح، أشعُر بالراحَة لِوجودَك قُربي وَ حَولي، كَإن وجودَك يَنزَع كُل أوجاع الماضيّ.
-أرغَب بيومٍ ماطِرٍ مَعك.
لا يَهمَني المَكان بِقَدر ما يَهمَني أن نَكون سَوياً، نَتعانَق وَ نرقُص ونُقَبِل بَعض، أريد فيّ رُزنامَة أيامي أن إدوَن لَنا يَوماً يُبَلِلنا بِالمَطر.
لا يَهمَني المَكان بِقَدر ما يَهمَني أن نَكون سَوياً، نَتعانَق وَ نرقُص ونُقَبِل بَعض، أريد فيّ رُزنامَة أيامي أن إدوَن لَنا يَوماً يُبَلِلنا بِالمَطر.
وجئتُ إليكَ، لا أَدري
أَتـقبلُ بي، بـَعلّاتي،؟
قصدتُ البـَاب أَطرقهُ
فلـَم تسَأل مِنْ الـآتي
وجئتَ إلـيَّ في لُـطفٍ
يُهدهدُ رُوعي، العَـاتي
أَقولَ، طوتنِي الدُنـيا
تقولُ، أَنـا لـَها الطَاوي.
أَتـقبلُ بي، بـَعلّاتي،؟
قصدتُ البـَاب أَطرقهُ
فلـَم تسَأل مِنْ الـآتي
وجئتَ إلـيَّ في لُـطفٍ
يُهدهدُ رُوعي، العَـاتي
أَقولَ، طوتنِي الدُنـيا
تقولُ، أَنـا لـَها الطَاوي.