" ألَن تكُف عَن جِفَاءِ أفعَالِكَ ، أرِح قلبًا تَاه بِكَ عَاشقًا ، أنقِذ رَكامِي."
" هَل تسَمح ؟ ، لَمن أضَاع العُمرِ ."
" أسَفارًا ، بأن يرِتاحُ يومًا بِينَ أحضانِ الزهَر ؟."
" هَل تسَمح، بأن ينَام عٌلى جُفونَك طَفُل يُطاردهُ الخَطرِ ؟."
" أسَفارًا ، بأن يرِتاحُ يومًا بِينَ أحضانِ الزهَر ؟."
" هَل تسَمح، بأن ينَام عٌلى جُفونَك طَفُل يُطاردهُ الخَطرِ ؟."
ذَلِكَ البُنيَان المَتين هَدَمتهُ بَرهَة حَنِين،وَرمَدَتهُ نَبرَة أنين،أغبَرَتهُ نَظرَة نَاعسَتِين،واتَاهَتهُ بَسمَة شَفَتِين،رُبمَا يُعاد بِناءَه بِحُضنٍ صَغِير؟،أو قَد تَمسَحهُ قَهقَهاتٍ كَرَنيم النّعِيم.
بُهلَةً لِخافِقكَ إن نَسانِي،وهوَ بالمُحسّناتِ وعَذب،الكَلامِ أعمَاني،يَامَن وَهبتُ لهُ نَابضي تودّ إحزَاني؟،حَاوِرنِي وخُذ مِن نّاطقي العَطاءِ،يَامَعشوق نَظَري إنّ الكَيانُ بكَ مُهامِ.وانتَ لهُ بِتارِكٍ وللفُراقِ وَهبتَهُ قُربانِ؟.
عسليُ العينينِ ماذا دهاك.
تقتلُني بِحُسّنِكَ حين أراكَ.
بديعُ الحُسنِ كأن لا أحدَ سِواكَ.
قاصر الطرفِ سبحانَ من سَواكَ.
تقتلُني بِحُسّنِكَ حين أراكَ.
بديعُ الحُسنِ كأن لا أحدَ سِواكَ.
قاصر الطرفِ سبحانَ من سَواكَ.
أهيمُ في عينكَ اليمنى فأعَشقها.
وابصرُ السحرَ في ارجاء يُسراكَ.
ياجمرةً إشتَعلتْ فِي داخلِي شغفًا.
يزِداد ،أن ابصَرتُ عيَني عيناكَ.
فقد رُزِقت، جَمالًا لَستُ ادرُكهُ.
أظن ربِي مَن الأزهَارِ سواكَ،".
وابصرُ السحرَ في ارجاء يُسراكَ.
ياجمرةً إشتَعلتْ فِي داخلِي شغفًا.
يزِداد ،أن ابصَرتُ عيَني عيناكَ.
فقد رُزِقت، جَمالًا لَستُ ادرُكهُ.
أظن ربِي مَن الأزهَارِ سواكَ،".
شبِيهُ البدرِ مُذْ بانت محاسنُه،تبدّد الوصفُ فيما قلتُ من غزلِ،يغارُ من ثَغرِه الريحانُ إن ضحك،فيرسم الورد بين الثَّغْرِ و المُقلِ،عِقدٌ من اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه،ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسل،أناظرُ الوقتَ كي أحظى بطَلّتِه،فيقتل،الصمتُ منه رقّة الجُمَلِ
أوَكلما وجّهتُ قلبي وُجهةً.
يأتي غرامك أول الوُجهاتِ.
أو كلما أنوي التجلّدَ جئْتَنِي.
في الصّمتِ في الإلهامِ فِي الغفْواتِ.
أوَكلما أنوي الخصَامَ رمقتنِي.
فتراجعَتْ وتخَاذلتْ نيّاتِي.
ما أنتَ يا هَذا؟ لعَبتَ بهَيبتِي؟!.
خَالفتُ فِيكَ مجَامعَ العَادات ِ!.
يأتي غرامك أول الوُجهاتِ.
أو كلما أنوي التجلّدَ جئْتَنِي.
في الصّمتِ في الإلهامِ فِي الغفْواتِ.
أوَكلما أنوي الخصَامَ رمقتنِي.
فتراجعَتْ وتخَاذلتْ نيّاتِي.
ما أنتَ يا هَذا؟ لعَبتَ بهَيبتِي؟!.
خَالفتُ فِيكَ مجَامعَ العَادات ِ!.