أني عايشة حتى أحَقق أحلامي
وأصنع أنسانة غَنية وناجحة
ونَضيفة ومُتدينة ،
فَصدكني حُبك او كرهك
مَيهمني لأنك مو ضِمن مُخططاتي ..
وأصنع أنسانة غَنية وناجحة
ونَضيفة ومُتدينة ،
فَصدكني حُبك او كرهك
مَيهمني لأنك مو ضِمن مُخططاتي ..
لِنهرُب مَعاً أنا وأنتِ ،
لِنهرُب عن هذا العالمُ الكئيب
وأسمعُ صوتكِ وتُغني لي
وأنظر إلى عِيناكِ العسليتين
وأمسكُ يدكِ ونتمشى
طالما لا أحدُ يَعرُفنا
وأقولُ لكِ كم أنني أحُبك
لِنهرُب عن هذا العالمُ الكئيب
وأسمعُ صوتكِ وتُغني لي
وأنظر إلى عِيناكِ العسليتين
وأمسكُ يدكِ ونتمشى
طالما لا أحدُ يَعرُفنا
وأقولُ لكِ كم أنني أحُبك
أستَلقي على سَريري
أضع رأسي على وسادتي التي لم تعد الشيء المُريح لي ، يداي وكأنهما هزّاز ترتجفان بشكل مُرعب ، تزدحم الأفكار في رأسي ، تناقضاتي في وتيرة مُتصاعدة ،
تارة أريد لعب الأرجوحة
وتارة أودُ صُنعَ حبل مشنقتي منها .
أضع رأسي على وسادتي التي لم تعد الشيء المُريح لي ، يداي وكأنهما هزّاز ترتجفان بشكل مُرعب ، تزدحم الأفكار في رأسي ، تناقضاتي في وتيرة مُتصاعدة ،
تارة أريد لعب الأرجوحة
وتارة أودُ صُنعَ حبل مشنقتي منها .
فارغةٌ
من كل شيء
لا رغبات تجتاحني
سوى أن تعانقني
عناقٍ حنون
يمحو آثار قسوةِ الحياة
التي تغلفُ فؤادي
وتؤلِمه .
من كل شيء
لا رغبات تجتاحني
سوى أن تعانقني
عناقٍ حنون
يمحو آثار قسوةِ الحياة
التي تغلفُ فؤادي
وتؤلِمه .
كُلّما زارني الحُزن
توازنت
بدمعتيّن اثنتين
هكذا أمضي بعض الليالي
بطقسٍ ماطِر .
توازنت
بدمعتيّن اثنتين
هكذا أمضي بعض الليالي
بطقسٍ ماطِر .
كم عُمرك ؟
- متى ؟ ، فهوَ مُتغير حسب الأشخاص ،
في الواقع عشرون عامًا ،
مع والداي طفلاً لم يتجاوز العشر سنوات ،
ومعها ، آه هيَ عُمري .
- متى ؟ ، فهوَ مُتغير حسب الأشخاص ،
في الواقع عشرون عامًا ،
مع والداي طفلاً لم يتجاوز العشر سنوات ،
ومعها ، آه هيَ عُمري .
لم يحُبها
كان في كُل مره يعود ليتأكد مِن أنها لا تزال تحبهَ
يشوّش تفكيرها قليلاً ثم يختفي..
كان في كُل مره يعود ليتأكد مِن أنها لا تزال تحبهَ
يشوّش تفكيرها قليلاً ثم يختفي..
بَقيتُ هُنا
وَحدي انا
حَيثُ اللا شيء
بَردَ العِناق وَ هُجِرَ المَكان
وَ ذبلَ الوردُ وَ مرّ الزَمان
غَادرَ الجَميع وَ بَقيتُ انا
اتعثَر بينَ ذِكرى وَ أُخرى
وَ انثُر ما تَبقى مِني على الأسطُر.
وَحدي انا
حَيثُ اللا شيء
بَردَ العِناق وَ هُجِرَ المَكان
وَ ذبلَ الوردُ وَ مرّ الزَمان
غَادرَ الجَميع وَ بَقيتُ انا
اتعثَر بينَ ذِكرى وَ أُخرى
وَ انثُر ما تَبقى مِني على الأسطُر.