شَجَرة|طاووس
383 subscribers
871 photos
22 videos
1 file
7 links
"وكانت لها حينًا خفةُ العُصفور وحينًا كبرياء الطاووس ودائمًا وداعة الحمامة المستأنسة."
- الرافعي
@Sham28_bot
Download Telegram
شَجَرة|طاووس
Photo
نلتقي
حينما اشرب القهوة
وتستمعِ للموسيقى
نلتقي،
حينما احرق السجائر
وتنطفئ رغبتكِ مني
نلتقي.
Forwarded from Write to him (قمر أحمد)
أنا راضي بأي حاجة والله، بس أرجوك يارب متعشمنيش في حاجة مُش مكتوبالي، متدخلنيش في طريق نهايته مسدودة مهما كان حلو

عايز أمشي في طريق حَتى لو صعب بس في الآخر إسمه طريقي وعلى الأقل متوقعه، عشمني في إلي مكتوبلي وكرهني وإبعد عَن قلبي أي حاجة بحبها بس مفيهاش الخير
ومش مكتوبالي
يارب
Forwarded from عدمْ (مُـحـمـد ولـيـد)
‏أن أرى عيناكِ
‏تبحث عني
‏كما تفعل عيناي
‏في أي مكان تتواجدين
‏به معي ولا أعرف أين أنتِ
‏وأستمر بالنظر إلى كل زاوية
‏حتى أراكِ وأراكِ وأراكِ
Forwarded from شُقاق .
يروق لي هذا الجمود الهائل ، لم أعد أنسكب .
Forwarded from شُقاق .
أنا أيضًا حين ينادونني أبحث مَعهم .
Forwarded from 𝙳𝙸𝙵𝙵𝙴𝚁𝙴𝙽𝚃 𝙼𝙸𝙽𝙳 (عيشــہ 𐙚)
‏ما زالَ في خاطري حُلمٌ يراودني
‏أن يرجع الصبحُ، والأطيارُ، والغزل
‏سلوان يا طفلتي.. لا تحزني أبدًا
‏إنَّ الطيورَ بضوء الفجرِ تكتحلُ
‏ما زلتُ طيرًا يغني الحبَّ في أملٍ
‏قد يمنحُ الحُلمُ مالا يمنحُ الأجلُ
‏"يكون المرء غنيًا بقدر عدد الأشياء التي يمكنه الاستغناء عنها."
أنا منحت الأشياء بريقها عندما وضعتها
في منتصف فؤداي وأنا من جعلتها
شاحبة عندما أشحت نظري عنها.
شَجَرة|طاووس pinned «أنا منحت الأشياء بريقها عندما وضعتها في منتصف فؤداي وأنا من جعلتها شاحبة عندما أشحت نظري عنها.»
Forwarded from They call me Ramo.
اليوم وأنتِ تضحكين مطولًا
رافعةً وجهك للأعلى
‏أكتشفت شامة مختفية في عنقك
‏وأنا الذي كنت أظنني احصيتك
‏أصادف كل يوم فيكِ كنز.
‏"استنادًا إلى ماقِيل فيكِ ، فكلّهم صحَاري ، وأنتِ المرج ، في حلّتهِ الربيعية."
"رأيتك واقفة في آخر الكون ليس بعدك أحد، حتى إذا أتيتك ونظرت خلفي لم أجد أحدًا، فأدركت أن الذي فاتني لم يكن إلا فراغًا، وأن ما بعدك ليس شيئًا، فأقمت فيك وعندك كل شيء، وفهمت لأول مرة كيف يرى المرء في الكون شخصًا واحدًا، ما إن يصل إليه حتى يرى في شخصٍ واحد الكون كله."
"أوقن بأن الله يُعيدنا إليه
‏مع كل حربٍ نخوضها بالحياة،
‏مع كل حدثٍ يُكتب
‏وأخرٍ يُمحى،
‏يريدنا الله أن نطرق بابه
‏برجاء المُحب،
‏بدعوة المتيقن فيه
‏يبتلي الله عباده
‏بالخوف والحيرة والوحدة
‏يبتليه حتى بالفرحة
‏فكلُّ من يعود إليه
‏لا يخيب،
‏وكُلُّ من ينسى طريقه
‏يضِلُّ سعيًا حتى يجده."