فريق بصمة سعادة
11.6K subscribers
2.49K photos
246 videos
3 files
78 links
لا شيء اجمل من الكلمات
التي تغمر حياتك بالسعاده
والمشاعر و التفاعل

فالكلمات هي دواء وداء
في وقت واحد فالنحسن إستخدامها ...



👇ملتقى القنوات الهادفة 👇
@thamar11
Download Telegram
‏" حين تحل البركة، يكون مالك مباركاً إنفاقاً واستثمارا .. جسدك مباركاً صحة وقوة .. وقتك مثمراً نفعاً وفائدة ..
البركة جند خفي من جنود الله معك .. تطرق باباً فتُفتح لك أبواب .. تريد أمراً وتحدث أمور أجمل مما كنت ترجو وتؤمل "
‏" أعظم سبب للتوفيق، ليس ذكاؤك ولا شهادتك ولا دائرة معارفك أو علاقاتك !
أيًا كانت نيتك الطيبة الخالصة لوجه لله، هي من تفتح لك أبواب الرزق والتوفيق من حيث لا تحتسب "
‏" فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أَعين "
يخفي الله لك عوضًا جميلًا تقر به عينك ..
وعوض الله حين يأتي ينقل القلب من العجزِ عن الطلب إِلى العجز عن تخيل كيف تحقق الطلب ! "

صباحكم العوض الجميل الذي تقر به أعينكم، وتسعد به وأرواحكم ..

‏" صف لي عِوض الله ..
هو أن ترى الأرزاق من حولك تنهال على جميع الخلائق، فتظن أن نصيبك منها محدود، أو أنك لن تنال مقاماً يُرضيك فيما تتمنى .. فإذا بك بعد صبرك تنال رزقك الخبيء، الذي كان في غيب الله مُدَّخراً خصيصاً لأجلك، والذي هو أعظم بكثيرٍ مما فقدت "
‏" وجزاهُم بما صبروا جنةً وحرِيرًا "
لما كان في الصبر خشونة وتضييق، جازاهم على ذلك بنعومة الحرير وسعة الجنة "

صباحكم بشائر خير وانشراح صدر وسعة رزق ..🌹
‏" بين ردهات البلاء شُرفة من نور ..
وبين اختناقات الحزن فُرجة لطف وسرور .. تهدينا راحة الحياة ..
ويبقى ما اختاره اللّه تعالی لنا هو الخير دائماً، وهو الأوفى لأحلامنا والأجمل لأيامنا "
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

كلما اشتدت الأمور فإن الفرج قريب، لأن الله عز وجل يقول في كتابه: "أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء" فكل يسر بعد عسر، بل إن العسر محفوف بيسرين، يسر سابق ويسر لاحق، قال الله تعالى: "فإن مع العسر يسرا * إن مع العسر يسرا" ، قال ابن عباس رضي الله عنهما: "لن يغلب عسر يسرين".

(شرح الأربعين النووية / ص246).
‏إياك أن لا يجدك الله من بين السَّائلين و الطَّالبين لرحمته ,لا تفتر عن ذكره و الدُّعاء بما تُريد و تيقن بالإجابة..
‏حيـــن يكتــب الله لـ زهـــره ان تزهــر بداخـل صخــره صلبــه ستزهــر ..
وهكــذا جميــع امــورنا .. حيــن يـأذن الله لهــا أن تحــدث ستحــدث .. إحسنــوا الظــن بالله ..
‏لا تقلقي كثيرًا
فالذي كفاك همّ أمس ، سيكفيك همّ اليوم والذي رعاك صغيرًا .. لن تُعجِزه كبيرًا

﴿ وَكَفى بِاللَّهِ وَكيلًا ﴾..
‏"وما كان عطاءُ ربِكَ محظورا "
العطايا الربانية غير ممنوعة .. عليك أن تطلبها بصدق، وسوف ترى كيف تنهمر عليك "

صباحكم عطايا وبشائر ربانية تغمركم سعادة 🌹
‏"من تأمل في سورة الأنبياء:
ورأى كيف نجى الله إبراهيم من النار،ولوطا من الخبائث،ونوحا من الكرب،وذا النون من الغم،وأيوب من الضر،وكيف علم داود،وفهم سليمان،ووهب الولد لزكريا، ثم قرأ:
"كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين"
عرف مؤهلات إجابةالدعاء"
‏" على الإنسان أن يكون حنوناً على نفسه كل يوم .. ألَّا يزيد من صعوبة الحياة بقسوته على ذاته !
أخطأتَ، لا بأس لقد تعلمت .. خسرتَ، إذاً ستعوّض ..
توقف عن تضييق عيشك بالحسرة والندامة !
الحياة قصيرة مثل لحظة لا تستحق أن تقضيها منطوياً على حزنك "
‏أحدهم نصيبه أب حنون، وآخر نصيبه ابن بار!
أحدهم رُزق بأهل أسوياء، وآخر رُزِق بمال وفير!
كل منا رُزِق بشيء وحرم منه الآخر .. لسبب بسيط وهو أننا في دنيا وليس جنة!
ارض بما تملك ولا تنظر لغيرك فيما يملك، فأنت لا تعلم ماذا فقد، وبماذا مرّ ليعوِضه الله بما تستكثره عليه ! "
‏" إذا صفعتك المخاوف، فابتسم .. وتذكَّر قربه منك سبحانه، فكل الأشياء التي تخاف منها، ليست أقرب اليك منه !
وإذا ادلهمَّت حولك الخطوب فتفاءل، وشتتها بفكرة أنه أقرب إليك من حبل الوريد "
‏" الحب رزق .. والفرح رزق .. وصديقك رزق ..
مسكينٌ مَن لم يطلب من الرزاق سوى المال ! "
‏"سلامًا للذين يقولون لنا كلامًا جميلاً غير مُحبط حين نسقط ..
للذين إذا وجدوا فينا جرحًا طيَّبوه، أو حزنًا مسحوه ..
للذين لا يجيئون إلا بلسمًا ..
للذين حضورهم حب، وكلامهم خير ..
للذين يرممون ما تبقى من أمل داخلنا ..
فنخضر، ونورق، ونزهر، ونثمر .. ويبقى أجرهم على الله"
‏قم عانق الصبح وانشر في السما عبقا
وافرد جناحيك حتى تبلغ الأفقا

وانقش أمانيك فوق الغيم إنَّ لها
رباً سيفتح باباً للذي طرقا
‏آمنتُ باليسر بعد العسر في ثقةٍ
بمن يحوّل أحزاني لأفراحِ
سيفتح الله باباً كنت تحسبهُ
من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ
‏"في نهاية سورة يوسف عليه السلام"إِن ربي لطِيف لما يشاء":
بُعده عن أبيه لطف، رميه في الجب لطف، شراؤه بثمن بخس لطف، فتنة العزيز لطف، سجنه لطف، وخروج الفتيان قبله وبقاؤه بضع سنين لطف، ثم بعد ذلك أصبح ملكا..
الخيرة فيما اختاره الله، أتضيق صدورنا للبلاء بعد رحمة اللطيف؟"