‏غداً خير أيام الدُّنيا..
والبدايات الجميلة موصلة للنهايات السعيدة
أولاً : نيَّة الصيام غداً
ثانياً : صلاة الفجر في جماعة
ثالثاً : ابقَ في مُصلّاكَ حتى شروق الشمس ثم توّج هذا بركعتي الضحى ثم نَمْ واستَرِحْ
رابعاً : اجعلْ لكَ في هذا اليوم صدقة ولو قليلة
خامساً : أكثر من الدعاء وتذكر أن الله يريدُ قلبكَ لا بلاغتكَ
سادساً : اُعْفُ، لا يستقيم أن نسأل الله العفو ونحن لا نعفو
سابعاً : خير الذكر : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
ثامناً : جزءٌ من القرآن على أقل تقدير
تاسعاً : لا تنشغِلْ بالدنيا والأسواق، الدنيا كلها تنتظر!
عاشراً : اُخلُ بنفسِكَ، فالخلوة أفضل للخشوع واستحضار القلب.

قد تكون الرحمة التي تنزل على الحجاج عشية عرفة وعلى من شهد الجمعة تنتشر بركاتها إلى غيرهم من أهل الأعذار، فيكون لهم نصيب من إجابة الدعاء وحظ مع من شهد ذلك كما في شهر رمضان، فهذا موجود لمن يحبهم ويحب ما هم فيه من العبادة فيحصل لقلبه تقرب إلى الله سبحانه ويــودّ لو كان معهم.

📚 مجموع الفتاوى لابن تيمية | ٥ / ٢٤٨

القاعد لعذر شريك للسائر وربما سبق السائر بقلبه السائرين بأبدانهم...

يا سائرين إلى البيت العتيق .. لقد سرتم جسوما وسرنا نحن أرواحا

إنا أقمنا على عذر وقد رحلوا .. ومن أقام على عذر كمن راحا

📚[لطائف المعارف (ص/477) لابن رجب]

إذا أردت أن تضُمّني في دعائك فقل :
اللهم أرزقها لذّة العيش مع هدايات القرآن.
لأنّ سعادة العيش في كنف القرآن ليست كأيّ سعادة على وجه الأرض، ولأنّها محض اصطفاء من الله، وأنّ تلك اللّحظة التي تستشعر بها الهدايات القرآنيّة هي لحظة امتلاكك لأعظم نعمة قد يمنّها الله عليك.

من الوفاء أن تَخُصَّ منْ يُتابعُكَ على "التيليجرام" أو في مواقع أُخرى، بالدُّعاء في هذه الأيّام المُباركة وهذا بعضُ حقِّهِم أنِ ٱختارُوك من بين النّاس بالمُتابعة وسمحُوا لكَ أن تأخُذَ من وقتهم.

خلاص أبشروا:))

‏عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
( خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي :
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ‏ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )

حسنه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (3585)

وانتوا تدعون أبدوا بالحمد والثناء ثم الصلاة على النبي ﷺ ثم ادعوا بكل شيء بخاطركم ولـِ والدينكم و لا تنسووووون ابدا ابدا، مرضى المسلمين وموتاهم وجرحاهم واسراهم ادعوا للأمة الإسلامية اجمع ادعوا لكل المسلمين المستضعفين واستشعروا ان انتوا بكل دعوه تدعونها لغيركم ان فيه الملك يرد عليكم ولك بالمثل وتاخذون حسنات بإذن الله تعالى، والله يكتب الأجر وقبول الدعوات.
وادعوا لـِ أهلكم معارفكم معلمينكم كل من اوصاكم بالدعاء وكل من له حق عليكم.

واخيرًا؛ اجعلوا لنا ولوالدينا نصيب من دعواتكم :)).