فتذكر أني أحببتُك كوطني
كأرضي
كعِرضي
كآخرِ قطرِة ماء
كنقطة النور الأخيرِة في الظلماء !
كأرضي
كعِرضي
كآخرِ قطرِة ماء
كنقطة النور الأخيرِة في الظلماء !
في كل مرة كنت أرى نفسي بالمرآة كنت أبتسم متعجب عن هذه الصلابة وكأن لاشئ يؤثر في وكأنني أعيش في نعيم لا يزول بعكس ما بداخلي بعكس الحرب التي اعيشها والضغوطات والمصائب التي اقع فيها مراراً وتكراراً ولكن ما يحدث جرداً أن ابدو بتلك القوة بينما داخلي هش وضعيف احمد الله ان كل هده الحروب لا تظهر على ملامحي .
وإن كانت هذه الإيام ايامٌ ثقال عليك فاسأل الله أن يبث الطمأنينة بقلبك وأن يخرجك من بحر الظلمات الى النور .
يكفيك أن الله يعلم بما في قلبك يعلم انك لست بتلك الصورة السوداوية التي يتحدثونها عنك يعلم أنك ذو قلب أبيض ونقي ونيتك لم تكن سيئه يوماً ويكفيك بأن الله يعلم من أنت .
أيتّها الممتلئة جَمالاً،
يا مَن تتخطّاها، دفعةّ واحدةّ، وبلا صخب،
أجملُ المسرّاتِ، لعلَّ ضفيرتَكِ تشعرُ بالسّعادة
بدلاً عنكِ أو لعلَّ الحريرُ الأخضر
بلمعانهِ المعدنيّ
على نَهديكِ الصُّلبَين الفتّيين،
يشعرُ بكونه مدللاً ولا ينقصهُ من شيء .
يا مَن تتخطّاها، دفعةّ واحدةّ، وبلا صخب،
أجملُ المسرّاتِ، لعلَّ ضفيرتَكِ تشعرُ بالسّعادة
بدلاً عنكِ أو لعلَّ الحريرُ الأخضر
بلمعانهِ المعدنيّ
على نَهديكِ الصُّلبَين الفتّيين،
يشعرُ بكونه مدللاً ولا ينقصهُ من شيء .
هل كُلُّ هذا أَنتِ؟
غامضةً وواضحةً
وحاضرةً وغائبةً معاً ..
عيناكِ ليلٌ حالكٌ .. ويُضيئني
ويداك باردتان ترتجفان
لكنْ، تُوقدان الجمرَ في جسدي
وصوتك نغمةٌ مائيَّةٌ ، وتُذِيبني في الكأس
أنتِ كثيفةٌ و شفيفةٌ، وعصيَّةٌ وأَليفةٌ .
غامضةً وواضحةً
وحاضرةً وغائبةً معاً ..
عيناكِ ليلٌ حالكٌ .. ويُضيئني
ويداك باردتان ترتجفان
لكنْ، تُوقدان الجمرَ في جسدي
وصوتك نغمةٌ مائيَّةٌ ، وتُذِيبني في الكأس
أنتِ كثيفةٌ و شفيفةٌ، وعصيَّةٌ وأَليفةٌ .
- بِـذاتِ اللهَفـةُ الأولـىٰ، وُ بِڪُلّ المَشاعِـر الَّـذيّ أمَـلك، أنا أحبّـكَ عَلىٰ الـدَوامِ.♥️