لا يصبِر عن شهوات الدنيا إلا مَن كان في قلبه ما يشغله من الآخرة

- إنَّما أعطاكُم اللهُ الدنيا لتطلبوا بها الآخرة، ولم يُعطيكموها لتركنوا إليّها!

من العبادات الغائبة:
الحزن على عدم القدرة على القيام بالطاعات. ")

{تولوا وأعينهم تفيضُ من الدمع حزنًا ألا يجدوا ما ينفقون}..

- د. خالد أبو شادي.

بسم اللّٰه

نرجع من جديد "))🤍

مادام في العمر بقية مهما استزلك الشيطان

فلا تقنط من رحمته

فلا تقنط من رحمته

فلا تقنط من رحمته

ويحك!

وهل لك غيره؟

إنَّا إلىٰ اللَّهِ، ما الدُّنيا لَنا سَكنُ .

‏يؤدِّب الحُزن قلب صاحبه ولكن يعلِّمه الدُّعاء يوحِشهُ من النّاس
ويؤنسه بربِّه .. "!

#أذكار الصباح

يَومٌ تَبدؤهُ بصلاة الفجر، ثم أذكار الصباح

وتلاوة القرآن؛ لهو يومٌ طيبٌ مُباركٌ فيه.

" حُفت الجنة بالمكاره "

لما تكون عينك على "الجنة" هتتجاوز المكاره بسهولة ..

لكن لما تكون عينك مركزة على "المكاره" هتحس ان الطريق صعب ..

د. أحمد عبد المنعم

"لن
يَقف
العالم
لحزنك
لن
يتغير
شيء
لأجلك
ولن
يَكترث
لأمرك أحد
كفاك بُكاء
كفاك حزن، كفاك تبعثُر مثل هذه الكلمات."

"نفسية الإنسان تستفيد من الصدمات الصغيرة التي تعرض لها من فترة إلى أخرى، كونك تبتئس من حدث معين جرى لك، ثم تتجاوز هذا البؤس، فأنت لم تتعافى من هذا الحدث فقط، بل ازدادت مناعتك النفسية لمواجهة مشقات المستقبل".

إذا رأيت فتورًا في همَّتِك، ونقصًا في عزيمتك، وميلًا إلى الكسل، فتذكَّر قول الله تعالى.
(هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ)

‏فالمراتب على قدر الاجتهاد.

ٰ
الدُّنيا ليست دارًا للمُسلم، إنما دار المُسلم هي الجَنَّة وهو وجد في الدُّنيا من أجل أن يعمل للجَنَّة..

- العلامة صالح الفوزان (شرح الأربعين النووية)

عبدٌ ظل ينادي

يا رب
يا رب
يا رب

حتي لبّي الجليل نداءه!

‏(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي ‏فَإِنِّي قَرِيبٌ أجيب دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَان)

‏قال ابن كثير:
‏"المراد من هذا أنه تعالى لا يخيب دعاء داع، ولا يشغله عنه شيء، بل هو سميع الدعاء، ففيه ترغيب في الدعاء، وأنه لا يضيع لديه تعالى".

‏بذور الدعاء ستثمر ولو بعد حين!

الذنوب تتراكم على القلب حتى تُغير أولوياته الدينية؛ فلا ينكر منكرًا، ولا يأمر بمعروف، ولا يعظم حرمات الله..
ويبتعد عن طاعته شيئا فشيئًا؛ فيهجر القرآن، ويترك الأذكار، ويتكاسل عن القيام، ويألف المعصية فلا يراها معصية، ولا يشعر بالندم حين يفعلها.

- هند عوض.

‏الأنُوثة

اختصرتها عُلَيَّة بنتُ المَهدِيّ
أختُ هارون الرّشيد حينما قالت:

”نحنُ نساءٌ مع رجالنا، ورجالٌ مع غيرهم“

المرأةُ التي لا تأمَنُ أن تَنطِقَ في حضرة زوجها، امرأةٌ بائسةٌ فعلاً

ومِن كرمِ الرجل أن يُؤمِّن المرأة إذا تكلّمت

الشيخ الحويني

﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِير﴾

الناس إللي بتستعجل في الصلاة وقراءة الفاتحة "ما الحاجة التي تظن أنها ستفوتك وأنت بين يدي قاضي الحاجات"

-ش. عثمان الخميس.