This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
س١: الرجاء والخوف مقامان عظيمان من مقامات العبودية، تحدث عنهما وما موقف المؤمن منهما..
من أهل العلم من يقول: لابد من الاستواء، استواء الخوف والرجاء مطلقًا؛ لأن الله أثنى على أهلهما، أهل الخوف والطمع -وهذا هو الرجاء، الخوف والرجاء، وأن ذلك هو حد الاعتدال، سواء كان في حال الصحة، أو في حال الاعتلال وقرب الموافاة. وعلى المؤمن التحلي بهما
س٢: من خلال الدراسة اكتب بحثاً موسعاً في طريقة الصوفية في عبادة الله تعالى ، والرد عليهم
يعتقد الصوفية ان الصلاة والصوم والحج والزكاة عبادات العوام وأما هم فيسمون انفسهم الخاصة ولذلك فعباداتهم مخصوصة وان تشابهت ظاهرا . واذا كانت العبادات في الاسلام لتزكية النفس وتطهير المجتمع فإن العبادات في التصوف هدفها ربط القلب بالله تعالى للتلقي عنه مباشرة حسب زعمهم والفناء فيه واستمداد الغيب من الرسول صلى الله عليه وسلم والتخلق باخلاق الله حتى يقول الصوفي للشيء كن فيكون ويطلع على اسرار الخلق, ولا يهم في التصوف ان تخالف الشريعة الصوفية ظاهر الشريعة الاسلامية, فالحشيش والخمر واختلاط النساء بالرجال في الموالد وحلقات الذكر كل ذلك لا يهم لأن للولي شريعته تلقاها من الله مباشرة.
إن العبادة في الإسلام تقوم على العبودية لله تعالى بطاعته والالتزام بدينه، وهي عبودية فرضها سبحانه عليها لقوله:" {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ} [الذاريات: 56 - 58]، وقال تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ} [النحل: 36]، لكن العبادة في التصوف لا تقوم على ذلك، وإنما تقوم على عبادة الله طلبا لذاته وحبا فيه حسب رغبات الصوفية، ولا دخل هنا لدين الله تعالى منطلقا، ولا علة، ولا التزاما بالأوامر الإلهية.
س٣: من غير ما مر عليك اجمع نصوصاً تجمع بين الخوف والرجاء
﴿ وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56].
﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴾ [الحجر: 49، 50]
من أهل العلم من يقول: لابد من الاستواء، استواء الخوف والرجاء مطلقًا؛ لأن الله أثنى على أهلهما، أهل الخوف والطمع -وهذا هو الرجاء، الخوف والرجاء، وأن ذلك هو حد الاعتدال، سواء كان في حال الصحة، أو في حال الاعتلال وقرب الموافاة. وعلى المؤمن التحلي بهما
س٢: من خلال الدراسة اكتب بحثاً موسعاً في طريقة الصوفية في عبادة الله تعالى ، والرد عليهم
يعتقد الصوفية ان الصلاة والصوم والحج والزكاة عبادات العوام وأما هم فيسمون انفسهم الخاصة ولذلك فعباداتهم مخصوصة وان تشابهت ظاهرا . واذا كانت العبادات في الاسلام لتزكية النفس وتطهير المجتمع فإن العبادات في التصوف هدفها ربط القلب بالله تعالى للتلقي عنه مباشرة حسب زعمهم والفناء فيه واستمداد الغيب من الرسول صلى الله عليه وسلم والتخلق باخلاق الله حتى يقول الصوفي للشيء كن فيكون ويطلع على اسرار الخلق, ولا يهم في التصوف ان تخالف الشريعة الصوفية ظاهر الشريعة الاسلامية, فالحشيش والخمر واختلاط النساء بالرجال في الموالد وحلقات الذكر كل ذلك لا يهم لأن للولي شريعته تلقاها من الله مباشرة.
إن العبادة في الإسلام تقوم على العبودية لله تعالى بطاعته والالتزام بدينه، وهي عبودية فرضها سبحانه عليها لقوله:" {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ} [الذاريات: 56 - 58]، وقال تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ} [النحل: 36]، لكن العبادة في التصوف لا تقوم على ذلك، وإنما تقوم على عبادة الله طلبا لذاته وحبا فيه حسب رغبات الصوفية، ولا دخل هنا لدين الله تعالى منطلقا، ولا علة، ولا التزاما بالأوامر الإلهية.
س٣: من غير ما مر عليك اجمع نصوصاً تجمع بين الخوف والرجاء
﴿ وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56].
﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴾ [الحجر: 49، 50]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
khadiga abedalla :
[الأسئلة مِن جُهُودٌ طَالِبات الدَّفْعَة 10]
#غراس_زاد_أسئلة_المراجعة_التربيةالاسلامية٢
#الأسبوع_الرابع
المحاضرة_7_8
🌼 أَجِيبي عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَة بِاخْتِيَار الْإِجَابَة الصَّحِيحَة :
1/ الرَّجَاء لُغَةً هُوَ الْأَمَل ؟
●صح
●خطأ
2/ يَكُون الرَّجَاء مَع الْكَسَل وَلَا يَسْلُكُ صَاحِبِه طَرِيق الْجَدّ وَالْجَهْد ؟
●صح
●خطأ
3/ الرَّجَاء يَجْعَل الْمُسْلِم رَاضِيًا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَيُورِثُه الْمُوَاظَبَةُ عَلَى الطَّاعَاتِ ؟
●صح
●خطأ
4/ يُنَجَّى الرَّجَاءُ مِنْ غَضَبِ اللَّهِ لِأَنَّهُ يَجْعَلُه كَثِير السُّؤَال لَه ؟
●صح
●خطأ
5/ لَيْس مَعْرِفَة أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى وَصِفَاتِهِ مِنْ الْأَسْبَابِ الَّتِى تَحَقَّق الرَّجَاء ؟
●صح
●خطأ
6/ لَا يَتَضَمَّنُ الْإِحْسَانِ فِي الْعِبَادَةِ أَنْ يَجْمَعَ الْعَبْدُ بَيْنَ الْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ ؟
●صح
●خطأ
7/ مِمَّا يُعَيِّن الْمُؤْمِن وَيَدْفَع بِالْقَلْب لِلْعَمَل الْمَحَبَّة وَالْخَوْف فَقَط ؟
●صح
●خطأ
8/يغلب حَالُ الرَّجَاءِ عَلَى الْخَوْفِ عِنْدَ الْمَوْتِ حَتَّى يَحْسُنَ الْعَبْد الظَّنِّ بِاَللَّهِ ؟
●صح
● خَطَأٌ
9/ يَغْلِبُ جَانِبُ الْخَوْفِ عَلَى الرَّجَاء عِنْدَ شِدَّةِ التَّرَف وَعِنْد الْمَعْصِيَة ؟
●صح
●خطأ
10/ خَالَفَت الصُّوفِيَّة النُّصُوص الْقُرْآنِيَّة وَعَبَدْتُ اللَّهَ بِالْحَبّ فَقَط ؟
●صح
●خطأ
💌| إعْدَاد الطَّالِبَة: خَدِيجَة عَبْداللَّه
[الأسئلة مِن جُهُودٌ طَالِبات الدَّفْعَة 10]
#غراس_زاد_أسئلة_المراجعة_التربيةالاسلامية٢
#الأسبوع_الرابع
المحاضرة_7_8
🌼 أَجِيبي عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَة بِاخْتِيَار الْإِجَابَة الصَّحِيحَة :
1/ الرَّجَاء لُغَةً هُوَ الْأَمَل ؟
●صح
●خطأ
2/ يَكُون الرَّجَاء مَع الْكَسَل وَلَا يَسْلُكُ صَاحِبِه طَرِيق الْجَدّ وَالْجَهْد ؟
●صح
●خطأ
3/ الرَّجَاء يَجْعَل الْمُسْلِم رَاضِيًا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَيُورِثُه الْمُوَاظَبَةُ عَلَى الطَّاعَاتِ ؟
●صح
●خطأ
4/ يُنَجَّى الرَّجَاءُ مِنْ غَضَبِ اللَّهِ لِأَنَّهُ يَجْعَلُه كَثِير السُّؤَال لَه ؟
●صح
●خطأ
5/ لَيْس مَعْرِفَة أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى وَصِفَاتِهِ مِنْ الْأَسْبَابِ الَّتِى تَحَقَّق الرَّجَاء ؟
●صح
●خطأ
6/ لَا يَتَضَمَّنُ الْإِحْسَانِ فِي الْعِبَادَةِ أَنْ يَجْمَعَ الْعَبْدُ بَيْنَ الْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ ؟
●صح
●خطأ
7/ مِمَّا يُعَيِّن الْمُؤْمِن وَيَدْفَع بِالْقَلْب لِلْعَمَل الْمَحَبَّة وَالْخَوْف فَقَط ؟
●صح
●خطأ
8/يغلب حَالُ الرَّجَاءِ عَلَى الْخَوْفِ عِنْدَ الْمَوْتِ حَتَّى يَحْسُنَ الْعَبْد الظَّنِّ بِاَللَّهِ ؟
●صح
● خَطَأٌ
9/ يَغْلِبُ جَانِبُ الْخَوْفِ عَلَى الرَّجَاء عِنْدَ شِدَّةِ التَّرَف وَعِنْد الْمَعْصِيَة ؟
●صح
●خطأ
10/ خَالَفَت الصُّوفِيَّة النُّصُوص الْقُرْآنِيَّة وَعَبَدْتُ اللَّهَ بِالْحَبّ فَقَط ؟
●صح
●خطأ
💌| إعْدَاد الطَّالِبَة: خَدِيجَة عَبْداللَّه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
khadiga abedalla :
[الأسئلة مِن جُهُودٌ طَالِبات الدَّفْعَة 10]
#غراس_زاد_إجابات_أسئلة_المراجعة_التربيةالاسلامية٢
#الأسبوع_الرابع
المحاضرة_7_8
🌼 أَجِيبي عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَة بِاخْتِيَار الْإِجَابَة الصَّحِيحَة :
1/ الرَّجَاء لُغَةً هُوَ الْأَمَل ؟
●صح ✅
●خطأ
2/ يَكُون الرَّجَاء مَع الْكَسَل وَلَا يَسْلُكُ صَاحِبِه طَرِيق الْجَدّ وَالْجَهْد ؟
●صح
●خطأ✅
3/ الرَّجَاء يَجْعَل الْمُسْلِم رَاضِيًا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَيُورِثُه الْمُوَاظَبَةُ عَلَى الطَّاعَاتِ ؟
●صح✅
●خطأ
4/ يُنَجَّى الرَّجَاءُ مِنْ غَضَبِ اللَّهِ لِأَنَّهُ يَجْعَلُه كَثِير السُّؤَال لَه ؟
●صح ✅
●خطأ
5/ لَيْس مَعْرِفَة أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى وَصِفَاتِهِ مِنْ الْأَسْبَابِ الَّتِى تَحَقَّق الرَّجَاء ؟
●صح
●خطأ✅
6/ لَا يَتَضَمَّنُ الْإِحْسَانِ فِي الْعِبَادَةِ أَنْ يَجْمَعَ الْعَبْدُ بَيْنَ الْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ ؟
●صح
●خطأ ✅
7/ مِمَّا يُعَيِّن الْمُؤْمِن وَيَدْفَع بِالْقَلْب لِلْعَمَل الْمَحَبَّة وَالْخَوْف فَقَط ؟
●صح
●خطأ ✅
8/يغلب حَالُ الرَّجَاءِ عَلَى الْخَوْفِ عِنْدَ الْمَوْتِ حَتَّى يَحْسُنَ الْعَبْد الظَّنِّ بِاَللَّهِ ؟
●صح✅
● خَطَأٌ
9/ يَغْلِبُ جَانِبُ الْخَوْفِ عَلَى الرَّجَاء عِنْدَ شِدَّةِ التَّرَف وَعِنْد الْمَعْصِيَة ؟
●صح✅
●خطأ
10/ خَالَفَت الصُّوفِيَّة النُّصُوص الْقُرْآنِيَّة وَعَبَدْتُ اللَّهَ بِالْحَبّ فَقَط ؟
●صح✅
●خطأ
💌| إعْدَاد الطَّالِبَة: خَدِيجَة عَبْداللَّه
[الأسئلة مِن جُهُودٌ طَالِبات الدَّفْعَة 10]
#غراس_زاد_إجابات_أسئلة_المراجعة_التربيةالاسلامية٢
#الأسبوع_الرابع
المحاضرة_7_8
🌼 أَجِيبي عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَة بِاخْتِيَار الْإِجَابَة الصَّحِيحَة :
1/ الرَّجَاء لُغَةً هُوَ الْأَمَل ؟
●صح ✅
●خطأ
2/ يَكُون الرَّجَاء مَع الْكَسَل وَلَا يَسْلُكُ صَاحِبِه طَرِيق الْجَدّ وَالْجَهْد ؟
●صح
●خطأ✅
3/ الرَّجَاء يَجْعَل الْمُسْلِم رَاضِيًا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَيُورِثُه الْمُوَاظَبَةُ عَلَى الطَّاعَاتِ ؟
●صح✅
●خطأ
4/ يُنَجَّى الرَّجَاءُ مِنْ غَضَبِ اللَّهِ لِأَنَّهُ يَجْعَلُه كَثِير السُّؤَال لَه ؟
●صح ✅
●خطأ
5/ لَيْس مَعْرِفَة أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى وَصِفَاتِهِ مِنْ الْأَسْبَابِ الَّتِى تَحَقَّق الرَّجَاء ؟
●صح
●خطأ✅
6/ لَا يَتَضَمَّنُ الْإِحْسَانِ فِي الْعِبَادَةِ أَنْ يَجْمَعَ الْعَبْدُ بَيْنَ الْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ ؟
●صح
●خطأ ✅
7/ مِمَّا يُعَيِّن الْمُؤْمِن وَيَدْفَع بِالْقَلْب لِلْعَمَل الْمَحَبَّة وَالْخَوْف فَقَط ؟
●صح
●خطأ ✅
8/يغلب حَالُ الرَّجَاءِ عَلَى الْخَوْفِ عِنْدَ الْمَوْتِ حَتَّى يَحْسُنَ الْعَبْد الظَّنِّ بِاَللَّهِ ؟
●صح✅
● خَطَأٌ
9/ يَغْلِبُ جَانِبُ الْخَوْفِ عَلَى الرَّجَاء عِنْدَ شِدَّةِ التَّرَف وَعِنْد الْمَعْصِيَة ؟
●صح✅
●خطأ
10/ خَالَفَت الصُّوفِيَّة النُّصُوص الْقُرْآنِيَّة وَعَبَدْتُ اللَّهَ بِالْحَبّ فَقَط ؟
●صح✅
●خطأ
💌| إعْدَاد الطَّالِبَة: خَدِيجَة عَبْداللَّه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM