This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
س١: من واقع ما درست بين خطورة ترك الورع، واقرن ذلك بالدليل ؟
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاً، فيجعلها الله عز وجل هباء منثوراً". قال ثوبان: يا رسول الله صفهم لنا، جلهم لنا، أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم. قال: "أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها" والمراد بهؤلاء: من يبتعد عن المعصية ويتظاهر بالصلاح مراعاة للناس، وأمام أعينهم، وبمجرد أن يخلو بنفسه ويغيب عن أعين الناس سرعان ما ينتهك حرمات الله، فهذا قد جعل الله سبحانه أهون الناظرين إليه، فلم يراقب ربه، ولم يخش خالقه، كما راقب الناس وخشيهم، أما من يجاهد لترك المعاصي، ولكن قد يضعف أحياناً من غير مداومة على مواقعة المحرمات، ولا إصرار عليها، فيرجى ألا يكون داخلاً في ذلك.
س٢: ما اعظم هذه العبارة (ولكن الدين الورع) بفهمك الخاص، اكتب عن دلالة الورع في ديانة العبد
عن أبي هريرة: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أبا هريرة كن ورعا، تكن أعبد الناس
قَوْله ( تَكُنْ أَعْبَد النَّاس ) أَيْ مِنْ أَعْبَدهُمْ وَذَلِكَ لِأَنَّ الْعِبَادَة بِتَرْكِ الْمَنْهِيَّات أَهَمّ مِنْهَا بِفِعْلِ الْمَأْمُورَات ما يكون ذلك إلا بالورع
س٣: بين بالامثلة الفرق بين الورع والزهد ؟
والفرق بين الزهد وبين الورع: أنَّ الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة. والورع ترك ما يخشى ضرره في الآخرة
ف الزهد أعلى من الورع
فالورع ترك الحرام مثل شرب الخمر واكل الربا ....
أما الزهد فهو ترك ما لا ينفع مثل التمتع بمتاع الدنيا (وهو ليس حراماً) لمجرد أنه لا فائدة منه في الآخرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاً، فيجعلها الله عز وجل هباء منثوراً". قال ثوبان: يا رسول الله صفهم لنا، جلهم لنا، أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم. قال: "أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها" والمراد بهؤلاء: من يبتعد عن المعصية ويتظاهر بالصلاح مراعاة للناس، وأمام أعينهم، وبمجرد أن يخلو بنفسه ويغيب عن أعين الناس سرعان ما ينتهك حرمات الله، فهذا قد جعل الله سبحانه أهون الناظرين إليه، فلم يراقب ربه، ولم يخش خالقه، كما راقب الناس وخشيهم، أما من يجاهد لترك المعاصي، ولكن قد يضعف أحياناً من غير مداومة على مواقعة المحرمات، ولا إصرار عليها، فيرجى ألا يكون داخلاً في ذلك.
س٢: ما اعظم هذه العبارة (ولكن الدين الورع) بفهمك الخاص، اكتب عن دلالة الورع في ديانة العبد
عن أبي هريرة: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أبا هريرة كن ورعا، تكن أعبد الناس
قَوْله ( تَكُنْ أَعْبَد النَّاس ) أَيْ مِنْ أَعْبَدهُمْ وَذَلِكَ لِأَنَّ الْعِبَادَة بِتَرْكِ الْمَنْهِيَّات أَهَمّ مِنْهَا بِفِعْلِ الْمَأْمُورَات ما يكون ذلك إلا بالورع
س٣: بين بالامثلة الفرق بين الورع والزهد ؟
والفرق بين الزهد وبين الورع: أنَّ الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة. والورع ترك ما يخشى ضرره في الآخرة
ف الزهد أعلى من الورع
فالورع ترك الحرام مثل شرب الخمر واكل الربا ....
أما الزهد فهو ترك ما لا ينفع مثل التمتع بمتاع الدنيا (وهو ليس حراماً) لمجرد أنه لا فائدة منه في الآخرة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
س١: ينال المؤمن بالرضا في الدنيا فوائد عظيمة . تحدث عن ذلك
_ بلوغ مقام العبودية والشكر
_نبل العزة وغنى النفس
_رضا الله
_غفران الذنوب
س٢: هل حزن القلب على الميت ينافي الرضا ؟ استدل على ما تقول
لا فعندما دخل رسول الله صل الله عليه وسلم على ابنه إبراهيم وهو يجود بنفسه فقال( إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون)
س٣ : الرضا عن النبي صل الله عليه وسلم من أعظم مقامات الرضا ، بين كيف خالف المبتدعة في هذا المقام
فابتداع الموالد وأنواع الاذكار والأوراد وأنواع العبادات ليس من الرضا به نبياً صل الله عليه وسلم
_ بلوغ مقام العبودية والشكر
_نبل العزة وغنى النفس
_رضا الله
_غفران الذنوب
س٢: هل حزن القلب على الميت ينافي الرضا ؟ استدل على ما تقول
لا فعندما دخل رسول الله صل الله عليه وسلم على ابنه إبراهيم وهو يجود بنفسه فقال( إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون)
س٣ : الرضا عن النبي صل الله عليه وسلم من أعظم مقامات الرضا ، بين كيف خالف المبتدعة في هذا المقام
فابتداع الموالد وأنواع الاذكار والأوراد وأنواع العبادات ليس من الرضا به نبياً صل الله عليه وسلم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM