#متابعة | المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
إسرائيل توسع حربها على قطاع غزة وتستخدم المدنيين كأداة ضغط وابتزاز سياسية في ظل الحديث عن عودة التفاوض للوصول إلى إعلان هدنة.
جيش الاحتلال يستهدف مراكز النزوح ومحيطها وتنفيذ عمليات قتل جماعي بحق النازحين والمدنيين، في وقت يواصل منع عودة النازحين قسرًا إلى أماكن سكناهم ويستمر بتجويعهم وتعطيشهم.
وثقنا إطلاق الطائرات الإسرائيلية مساء أمس الثلاثاء عدة صواريخ تجاه مجموعة من السكان والنازحين، الذين أضناهم النزوح القسري المتكرر على بوابة مدرسة "العودة" في عبسان الكبيرة شرقي خانيونس.
أوقع الاستهداف المذكور يقرب من 32 قتيلُا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، بعضهم تحول إلى أشلاء، إضافة إلى أكثر من 50 جريحًا.
معاينة شظايا القنابل التي استخدمت في القصف تشير إلى استخدام القنابل الأميركية التي تكرر استخدامها في عدد من عمليات القتل الجماعي واستهداف المدنيين في غزة.
استمرار تنفيذ الجيش الإسرائيلي لهذه الجرائم يهدف بشكل رئيس إلى استخدام المدنيين كأداة ضغط وابتزاز والقضاء على الفلسطينيين وسط صمت دولي على جريمة الإبادة الجماعية.
رصدنا تصاعدًا كبيرًا في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ الحديث عن عودة التفاوض للوصول لإعلان هدنة، ما يؤشر على أن إسرائيل تمارس ضغوطًا من خلال توسيع دائرة استهداف وقتل المدنيين وتجويعهم.
إسرائيل تتبنى سياسة منهجية باستهداف السكان والأفراد المدنيين في قطاع غزة المحميين بموجب القانون الدولي الإنساني، أينما كانوا، بهدف القضاء عليهم بالقتل والإصابة وإحداث معاناة شديدة.
نجدد المطالبة لجميع الدول بتحمل مسؤولياتها الدولية القطعية بوقف جريمة الإبادة الجماعية وفرض العقوبات الفعالة على إسرائيل، ووقف كافة أشكال الدعم والتعاون السياسي والمالي والعسكري المقدمة إليها.
نحث المحكمة الجنائية الدولية على الإسراع في إصدار مذكرات إلقاء القبض ضد "نتنياهو" و"غالانت" وتوسيع دائرة التحقيق في المسؤولية الجنائية الفردية عن الجرائم المرتكبة في قطاع غزة لتشمل جميع المسؤولين عنها.
إسرائيل توسع حربها على قطاع غزة وتستخدم المدنيين كأداة ضغط وابتزاز سياسية في ظل الحديث عن عودة التفاوض للوصول إلى إعلان هدنة.
جيش الاحتلال يستهدف مراكز النزوح ومحيطها وتنفيذ عمليات قتل جماعي بحق النازحين والمدنيين، في وقت يواصل منع عودة النازحين قسرًا إلى أماكن سكناهم ويستمر بتجويعهم وتعطيشهم.
وثقنا إطلاق الطائرات الإسرائيلية مساء أمس الثلاثاء عدة صواريخ تجاه مجموعة من السكان والنازحين، الذين أضناهم النزوح القسري المتكرر على بوابة مدرسة "العودة" في عبسان الكبيرة شرقي خانيونس.
أوقع الاستهداف المذكور يقرب من 32 قتيلُا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، بعضهم تحول إلى أشلاء، إضافة إلى أكثر من 50 جريحًا.
معاينة شظايا القنابل التي استخدمت في القصف تشير إلى استخدام القنابل الأميركية التي تكرر استخدامها في عدد من عمليات القتل الجماعي واستهداف المدنيين في غزة.
استمرار تنفيذ الجيش الإسرائيلي لهذه الجرائم يهدف بشكل رئيس إلى استخدام المدنيين كأداة ضغط وابتزاز والقضاء على الفلسطينيين وسط صمت دولي على جريمة الإبادة الجماعية.
رصدنا تصاعدًا كبيرًا في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ الحديث عن عودة التفاوض للوصول لإعلان هدنة، ما يؤشر على أن إسرائيل تمارس ضغوطًا من خلال توسيع دائرة استهداف وقتل المدنيين وتجويعهم.
إسرائيل تتبنى سياسة منهجية باستهداف السكان والأفراد المدنيين في قطاع غزة المحميين بموجب القانون الدولي الإنساني، أينما كانوا، بهدف القضاء عليهم بالقتل والإصابة وإحداث معاناة شديدة.
نجدد المطالبة لجميع الدول بتحمل مسؤولياتها الدولية القطعية بوقف جريمة الإبادة الجماعية وفرض العقوبات الفعالة على إسرائيل، ووقف كافة أشكال الدعم والتعاون السياسي والمالي والعسكري المقدمة إليها.
نحث المحكمة الجنائية الدولية على الإسراع في إصدار مذكرات إلقاء القبض ضد "نتنياهو" و"غالانت" وتوسيع دائرة التحقيق في المسؤولية الجنائية الفردية عن الجرائم المرتكبة في قطاع غزة لتشمل جميع المسؤولين عنها.
#عاجل | كتائب القسام: أوقعنا قوة راجلة في كمين محكم بعد تفجير عبوتين مضادتين للأفراد "تلفزيونية" فور وصول القوة إلى مقتلة الكمين وإيقاع جميع أفراد القوة بين قتيل وجريح في حي تل الهوى بمدينة غزة ورصد مجاهدونا هبوط عدد من الطائرات المروحية لإخلائهم.
#متابعة | عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران:
- الاحتلال يتحرك لتهجير أهالي شمال غزة إلى جنوبها متجاهلا مطلب عودة النازحين.
- الاحتلال الإسرائيلي غير جاد في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
- اتفاق الانسحاب من غزة يتم من الغرب باتجاه الشرق على أكثر من مرحلة.
- أي انسحاب إسرائيلي يتم في أي مرحلة ينطبق على كامل قطاع غزة.
- من المبكر الحديث عن تفاؤل أو تشاؤم بشأن نتائج المفاوضات.
- الوسطاء والعالم كله يدرك أن نتنياهو وحكومته هما سبب تعطل المفاوضات.
- ضعف المنظومة السياسية والأمنية والعسكرية للاحتلال ورقة في يد المقاومة.
- محاولات الضغوط الميدانية أو السياسية على الحركة لن تغير من مواقفها.
- الوضع في غزة شأن فلسطيني ولن نقبل بأي تدخل أجنبي.
- الاحتلال يتحرك لتهجير أهالي شمال غزة إلى جنوبها متجاهلا مطلب عودة النازحين.
- الاحتلال الإسرائيلي غير جاد في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
- اتفاق الانسحاب من غزة يتم من الغرب باتجاه الشرق على أكثر من مرحلة.
- أي انسحاب إسرائيلي يتم في أي مرحلة ينطبق على كامل قطاع غزة.
- من المبكر الحديث عن تفاؤل أو تشاؤم بشأن نتائج المفاوضات.
- الوسطاء والعالم كله يدرك أن نتنياهو وحكومته هما سبب تعطل المفاوضات.
- ضعف المنظومة السياسية والأمنية والعسكرية للاحتلال ورقة في يد المقاومة.
- محاولات الضغوط الميدانية أو السياسية على الحركة لن تغير من مواقفها.
- الوضع في غزة شأن فلسطيني ولن نقبل بأي تدخل أجنبي.
# عاجل | شهيد ومصابون إثر قصف من طائرة مسيرة على حي تل السلطان غرب مدينة رفح.
#عاجل | قصف مدفعي يستهدف مخيمي يبنا والشابورة وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
#عاجل | وزارة الصحة بغزة:
الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 52 شهيدا و 208 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
تحديث خاص حتى اللحظةحول إحصائية مجزرة الاحتلال يوم أمس بحق النازحين في منطقة عبسان شرق خان يونس 27 شهيدا وأكثر من 53 إصابة بينها حالات حرجة .
لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 38295 شهيدا و 88241 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 52 شهيدا و 208 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
تحديث خاص حتى اللحظةحول إحصائية مجزرة الاحتلال يوم أمس بحق النازحين في منطقة عبسان شرق خان يونس 27 شهيدا وأكثر من 53 إصابة بينها حالات حرجة .
لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 38295 شهيدا و 88241 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
عاجل | وزارة الصحة بغزة: الاحتلال ارتكب 4 مجازر في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 52 شهيدا و 208 جرحى خلال 24 ساعة
عاجل | وزارة الصحة بغزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 38295 شهيدا و88241 مصابا منذ 7 أكتوبر
عاجل | الخارجية الألمانية: مقتل الباحثين عن مأوى في المدارس بغزة أمر غير مقبول
عاجل | الخارجية الألمانية: هجمات الجيش الإسرائيلي المتكررة على المدارس في غزة يجب أن تتوقف ويجب إجراء تحقيق فوري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيديو: رائحة المسك تفوح من الشهداء
#مش_طالعين: هاشتاق يجتاح وسائل التواصل الاجتماعي، عبر من خلاله أهالي غزة والشمال عن صمودهم وثباتهم في أماكن سكناهم رغم حرب التجويع وحرب الدبابات والقصف والدمار.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد| كتائب القسام تنشر مشاهد من تصدي مجاهديها لآليات العدو المتوغلة في حي تل الهوى بمدينة غزة
🔻تصريح صحفي عن المكتب الإعلامي الحكومي:
"منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة لليوم الـ65 على التوالي يهدّد حياة آلاف الأطفال والمرضى والمدنيين ويضع مصيرهم على المحك"
تتواصل جريمة منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة لليوم الـ65 على التوالي، مما يُهدِّد حياة آلاف الأطفال والمرضى والمدنيين، ويضع مصيرهم على المحك.
مئات آلاف الأطنان من المساعدات والمستلزمات الطبية مُتكدّسة على الجانب الآخر من معابر قطاع غزة ولا يسمح لها بالدخول، في جريمة تاريخية وقانونية تدل على مدى الانحطاط الأخلاقي الذي يجعل طوابير من الدول المختلفة تصطف إلى جانب العدوان "الإسرائيلي" وتشارك في إحلال الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
المجتمع الدولي أمام مسؤولية تاريخية فاصلة وأمام مفترق طرق، وهو مطالب بوضع حد لسياسة التجويع ومسألة تعميق المجاعة في محافظات قطاع غزة، والتي تأتي في إطار مواصلة جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" والأمريكان بحق المدنيين والأطفال والنساء والمرضى والجوعى للشهر العاشر على التوالي.
إن تصعيد سياسة التجويع ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة سيكون له أثراً كارثياً على الواقع وعلى المنطقة برمتها، خاصة أنه يأتي متعارضاً مع كل القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية التي تُحرّم وتُجرّم استخدام سياسية التجويع كسلاح حرب وهو جريمة ضد الإنسانية أيضاً.
نُدين بأشد العبارات استمرار قرار الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية بتجويع شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة ومواصلة جريمة منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية ومنع إدخال السلع والبضائع، كما وندين صمت ومشاركة العديد من الدول في هذه الجريمة الفظيعة.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الحرب على غزة -نحملهم- المسئولية الكاملة عن استمرار جريمة التجويع ضد شعبنا الفلسطيني التي تأتي في إطار جريمة الإبادة الجماعية أو منع إدخال المساعدات والسلع والبضائع والمستلزمات الطبية.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة والدول العربية والإسلامية وكل دول العالم الحر بالخروج عن صمتهم الفاضح والضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية من أجل وقف جريمة الإبادة الجماعية وفتح المعابر وإدخال المساعدات والمستلزمات الطبية بشكل فوري وعاجل قبل فوات الأوان.
"منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة لليوم الـ65 على التوالي يهدّد حياة آلاف الأطفال والمرضى والمدنيين ويضع مصيرهم على المحك"
تتواصل جريمة منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة لليوم الـ65 على التوالي، مما يُهدِّد حياة آلاف الأطفال والمرضى والمدنيين، ويضع مصيرهم على المحك.
مئات آلاف الأطنان من المساعدات والمستلزمات الطبية مُتكدّسة على الجانب الآخر من معابر قطاع غزة ولا يسمح لها بالدخول، في جريمة تاريخية وقانونية تدل على مدى الانحطاط الأخلاقي الذي يجعل طوابير من الدول المختلفة تصطف إلى جانب العدوان "الإسرائيلي" وتشارك في إحلال الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
المجتمع الدولي أمام مسؤولية تاريخية فاصلة وأمام مفترق طرق، وهو مطالب بوضع حد لسياسة التجويع ومسألة تعميق المجاعة في محافظات قطاع غزة، والتي تأتي في إطار مواصلة جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" والأمريكان بحق المدنيين والأطفال والنساء والمرضى والجوعى للشهر العاشر على التوالي.
إن تصعيد سياسة التجويع ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة سيكون له أثراً كارثياً على الواقع وعلى المنطقة برمتها، خاصة أنه يأتي متعارضاً مع كل القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية التي تُحرّم وتُجرّم استخدام سياسية التجويع كسلاح حرب وهو جريمة ضد الإنسانية أيضاً.
نُدين بأشد العبارات استمرار قرار الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية بتجويع شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة ومواصلة جريمة منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية ومنع إدخال السلع والبضائع، كما وندين صمت ومشاركة العديد من الدول في هذه الجريمة الفظيعة.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الحرب على غزة -نحملهم- المسئولية الكاملة عن استمرار جريمة التجويع ضد شعبنا الفلسطيني التي تأتي في إطار جريمة الإبادة الجماعية أو منع إدخال المساعدات والسلع والبضائع والمستلزمات الطبية.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة والدول العربية والإسلامية وكل دول العالم الحر بالخروج عن صمتهم الفاضح والضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية من أجل وقف جريمة الإبادة الجماعية وفتح المعابر وإدخال المساعدات والمستلزمات الطبية بشكل فوري وعاجل قبل فوات الأوان.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد| مقاتل من كتائب القسام يبعث رسالةً لـ"نتنياهو" خلال التصدي لآليات الاحتلال:
"والله إنا نعد لك أصنافًا من الموت، ستجعلكم تلعنون أنفسكم أنكم فكرتم بالدخول إلى غزة"
"والله إنا نعد لك أصنافًا من الموت، ستجعلكم تلعنون أنفسكم أنكم فكرتم بالدخول إلى غزة"
#عاجل| المكتب الإعلامي الحكومي:
منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة لليوم الـ65 على التوالي يهدّد حياة آلاف الأطفال والمرضى والمدنيين ويضع مصيرهم على المحك
منع إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة لليوم الـ65 على التوالي يهدّد حياة آلاف الأطفال والمرضى والمدنيين ويضع مصيرهم على المحك
#عاجل| كتائب شهداء الأقصى : قصفنا بقذائف الهاون تحشدات لقوات العدو الصهيوني في مخيم يبنا جنوب مدينة رفح
#عاجل| المقاومة الإسلامية في العراق: هاجمنا أمس الثلاثاء بواسطة الطيران المسيّر ميناء أسدود المحتل، ونؤكد استمرارنا في دكّ معاقل الأعداء