أنا الصورة الأولى وكلُّ من يأت إليك بعدي محض محاكاةٌ، مجرد مقاربة مهزومة، تقليدٍ بائس، نُسخ مسكينة تحاول اللحاق بغباري
جُل دعائي أن لا يهتز غصن الطمأنينة، أن لا يتبدد الحال ولا يتألم أحدنا من مقام سكينته
لم أجد من المحاولة معك ما يدفعني للإستمرار
ففي كلِ مرةٍ أحاول لأجلك يتوجب علي أن أوثّق هزائمي وأشيع أحلامي فكان علي بترُ هذه العلاقة لأنّي أيقنت أنك لست ذلك الشخص الذي يستحق أن أمنحهُ قلبي ويجيد أكلُّ أفكاري.
ففي كلِ مرةٍ أحاول لأجلك يتوجب علي أن أوثّق هزائمي وأشيع أحلامي فكان علي بترُ هذه العلاقة لأنّي أيقنت أنك لست ذلك الشخص الذي يستحق أن أمنحهُ قلبي ويجيد أكلُّ أفكاري.
كامل رجائي بأن لا يكون حناني الوافر سببًا في هزيمتي، في تلاشي الطمأنينة من قلبي، سببًا في تحول هذا التماسك -ببساطة- إلى كومة من شتات.
يارب نسألك حياةً دافئة، وأيامًا لا نشكو من ثقلها، أن تدوم محبتك، وترعانا معيّتك، وتحفنا رأفتك، وأن لا تنزع منا طمأنينتنا بعد أن لقيناها.
كُل عام وأنتم في عِناق لا ينقطع مع الفرَح، أتمنى لكم عيدًا سعيدًا مُكملاً بالسرور والبهجة والمحبة
عِيدكم مُبارك🤍
عِيدكم مُبارك🤍
فلا أحبُّ للمرء من أن يجد إلى جانبه جليسًا، يستطيع أن يسكب نفسه في نفسه، ويُفضي إليه بسريرة قلبِه
في نهاية علاقة مؤذية قالت له: الشخص الذي أظهرته لي في النهاية، جعلني أُدرك أنني لا أعرفك على الإطلاق
أنه يفقد رغبته فيك وخاطره يطيب ولا عاد يبي منك لا خيرك ولا شرك، أشد وطأة من أنه يكرهك
"كنتُ أخبئك فيَّ ولا يهمّني أن أراك، فما يَعيش فينَا نَراه في المِرآة كُل يوم.. أنت في داَخلي أكثر مِنّي."
- كافكا
- كافكا
هل تعي معنى أن تكون "عالقًا" بداخل شيءٍ ما خاشيًا من الخروج وخائفًا من البقاء! أن تريد تصديقه بشدّة، وترتجف قلقًا من فعل ذلك؟ أن تكون محاطًا بالهزيمة، وتبقى المحارب الوحيد بالمعركة رغم تمام معرفتك بأنّك"لن تنجو"؟
يصرُّ العاشق الحقيقيّ على ضرورة أن تستمر العلاقة إلى الأبد .. لأن الحياة ألم، والحبّ تخدير، من سيرغب أن يفيق في منتصف عمليّة جراحيّة؟