أنت لا تعرف معنى أن تحاط بكل هؤلاء الأشخاص، بينما قلبك يتوق لشخص واحد، كما لو أنك تود أن تهزم كل شيء لتصل إليه، بما فيها المسافه..
إذا إنتهى العالم غدًا،
فأعرف أنني حاولت
وأنه كان عالمًا جديرًا بأن يبقى
كي ألقاك فيه
جديرًا بأن يبقى
لأنك فيه
فأعرف أنني حاولت
وأنه كان عالمًا جديرًا بأن يبقى
كي ألقاك فيه
جديرًا بأن يبقى
لأنك فيه
كُلنا هارِبون يا صديقي مِن الملل ومِن الأماكن ومِن الأشخاص كُل مِنا لديه سببٌ للهروب مُختلف عنّ الآخر ولكِن نحنُ مجتمعون في الهربّ مِن شيء ما
فأنتَ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني
وأنتَ أجمل ما ضمَّتهُ أقداري
وأنتَ أروعُ خلقِ اللهِ في نظري
وأنتَ عشقي بإعلاني وإسراري
أراكَ شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِكَ يا دُنيايَ أقماري
واللهِ لستُ أرى إلّاكَ مُنفردًا
كالبدرِ مُكتملًا أشغلتَ أنظاري
وأنتَ أجمل ما ضمَّتهُ أقداري
وأنتَ أروعُ خلقِ اللهِ في نظري
وأنتَ عشقي بإعلاني وإسراري
أراكَ شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها
طافت بحُبِكَ يا دُنيايَ أقماري
واللهِ لستُ أرى إلّاكَ مُنفردًا
كالبدرِ مُكتملًا أشغلتَ أنظاري
إن شئتَ قلبي يا حبيبُ فهاكَ هُوْ
أو شئتَ مني الروحَ أنتَ فهيتَ لكْ
يا ليتَ هذا العمرَ يُهدى .. ليتهُ
لوَهبتُ عمري ياحبيبَ العُمرِ لكْ
أو شئتَ مني الروحَ أنتَ فهيتَ لكْ
يا ليتَ هذا العمرَ يُهدى .. ليتهُ
لوَهبتُ عمري ياحبيبَ العُمرِ لكْ
أحْنُو عَلَيك وفي فؤادي لَوعَةٌ
وأصُد عَنكَ وَوجهُ وِدي مُقبِلُ
وإذا هَممتُ بوَصْلِ غَيرِكَ رَدّني
وَلَهٌ إلَيك وَشَافِعٌ لك أولُ
وأصُد عَنكَ وَوجهُ وِدي مُقبِلُ
وإذا هَممتُ بوَصْلِ غَيرِكَ رَدّني
وَلَهٌ إلَيك وَشَافِعٌ لك أولُ
ولم أقع في الحُب لقد مشيتُ إليه بخطى
ثابتة مفتوحة العينينِ حتى أقصى مداهُما
إني واقفة في الحُب لا واقِعة في الحُب
أريدُك في كاملِ وعيي
ثابتة مفتوحة العينينِ حتى أقصى مداهُما
إني واقفة في الحُب لا واقِعة في الحُب
أريدُك في كاملِ وعيي